الطفلة سارة الرشيدي تروي تفاصيل إنقاذها لوالدتها من الموت .. فيديو
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
الرياض
ظهرت الطفلة سارة الرشيدي وهي تروي تفاصيل إنقاذها لوالدتها من الموت، بعد أن رأتها ملقاة على الأرض، لتتصل برقم الهلال الأحمر.
وقدمت الطفلة سارة شكرها للمسف مطيري الذي استجاب لمكالمتها ولم يغلق الهاتف بوجهها، وعلى الفور أتت سيارة الإسعاف لنقل الأم، وإنقاذ حياتها.
وأكدت الرشيدي خلال مداخلة فيديو على برنامج الراصد أن والديها كانا قد علماها كيفية الاتصال برقم الطوارئ الخاص بالهلال الأحمر، في حال وقعت مشكلة.
وأشاد نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي بموقف الطفلة سارة، بعد انتشار قصتها، وأكدوا على ضرورة تعليم كل أب وكل أم أبناءهم كيفية الاتصال بالهلال الأحمر.
فيديو | الطفلة "سارة الرشيد" تحكي قصة إنقاذها لوالدتها باتصالها على الهلال الأحمر بنفسها وشرح الحالة لهم
#الراصد pic.twitter.com/PVO6uqBRJr
— الراصد (@alraasd) January 24, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال الأحمر الطفلة سارة
إقرأ أيضاً:
همسة غير متوقعة تهز إسرائيل.. سارة نتنياهو تبوح بالرقم الممنوع! (فيديو)
#سواليف
أثارت #تصريحات #سارة_نتنياهو زوجة رئيس الوزراء الإسرائيلي جدلا واسعا بعد كشفها #أعداد #الرهائن #الأحياء #المحتجزين في #غزة خلال “اليوم الوطني لقتلى الهجمات المسلحة من الجنود والمدنيين”.
فبينما قال نتنياهو أمس الثلاثاء إن هناك 24 رهينة على قيد الحياة في قطاع غزة، همست سارة التي كانت تجلس بجانبه: “أقل”، ليرد نتنياهو: “ما يصل إلى 24 رهينة”.
وردا على ذلك، طالبت عائلات الرهائن رئيس الوزراء الإسرائيلي بتوضيح تصريحات زوجته، متسائلة عما إذا كانت تملك معلومات غير معلنة حول مصير أبنائهم.
مقالات ذات صلة بالأرقام.. تداعيات أزمة الجوع في غزة 2025/04/30وتوجهت عينات تسنغاور، والدة أحد الرهائن، بسؤال مباشر لسارة نتنياهو عبر منصة “إكس”: “إذا كنت تعرفين معلومات جديدة عن حالات وفاة بين الرهائن، أخبرينا هل ما زال ابني على قيد الحياة أم أنه قتل بسبب رفض زوجك إنهاء الحرب؟”.
ראש הממשלה: "יש עד 24 חטופים בחיים", שרה נתניהו: "פחות" | תיעוד השיחה@gilicohen10
(צילום: רועי אברהם, לע"מ) pic.twitter.com/T3zhMpihhG
كما أعربت فيكي كوهين، والدة رهينة أخرى، عن استيائها من التصريحات، وطالبت بتوضيح رسمي حول وضع ابنها.
من جهته، أكد “منتدى عائلات الأسرى” في بيان أن هذه التصريحات تسببت في “رعب لا يوصف” لأهالي الرهائن، الذين يعيشون أصلا في ظل ظروف صعبة.
في غضون ذلك، أشار مصدر في فريق التفاوض الإسرائيلي إلى أن العدد الرسمي المعتمد للرهائن الأحياء هو 24، وهو نفس الرقم الذي تم إبلاغ الوساطات الدولية به. في المقابل، توجد حاليا 59 رهينة إسرائيلية في غزة، بينهم 35 شخصا تم الإعلان عن وفاتهم رسميا.
ويأتي هذا الجدل في وقت تشهد فيه المفاوضات حول صفقة تبادل رهائن تعثرا، بينما تتزايد الضغوط الداخلية على الحكومة الإسرائيلية للإسراع في إتمام الاتفاق.