أعلنت حركة حماس، أنه تم إطلاق صواريخ منذ قليل تجاه عوز بغلاف غزة.

وانطلقت صفارات الإنذار في "ناحل عوز" غلاف غزة.

ونشرت المقاومة الإسلامية بعض المشاهد لحظة إطلاق طائرة مسيرة باتجاه "ميناء أسدود" في الأراضي المحتلة.

وأعلنت المقاومة الإسلامية في لبنان عن استهداف أحد مواقع منظومة الدفاع الجوي ومنصات القبة الحديدية، بهجومًا جويًا ‏بمسيّرتين انقضاضيّتين.

قالت المقاومة الإسلامية في بيان لها: دعماً لشعبنا الفلسطيني الصامد في قطاع غزة وإسنادًا لمقاومته الباسلة ‌‌‌‏والشريفة، شنّ ‌‌‌‌‌‏‌‏‌‌‌‏مجاهدو ‏المقاومة الإسلامية عند الساعة 11:20 من قبل ظهر يوم الخميس 25-01-2024 هجومًا جويًا ‏بمسيّرتين انقضاضيّتين على أحد مواقع منظومة الدفاع الجوّي ومنصّات القبّة الحديديّة قرب ‏مستوطنة كفربلوم وحققت فيها إصابات مباشرة.‏

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: المقاومة صواريخ ناحل عوز غلاف غزة المقاومة الاسلامية المقاومة الإسلامیة

إقرأ أيضاً:

ناسا تطلق أسماء مواقع طبيعية جزائرية على أجزاء من المريخ

المناطق_متابعات

أصبحت خريطة المريخ تحمل أسماء متنزهات طبيعية في الجزائر، بدفع من العضو في فريق مهمة المريخ في وكالة الفضاء الأميركية (ناسا)، الفيزيائي الجزائري نور الدين مليكشي، الذي أوضح لوكالة فرانس برس أنه يسعى بذلك للإضاءة على هشاشة الأرض.

وباتت ثلاثة مواقع في المريخ تحمل أسماء المتنزهات الوطنية الجزائرية طاسيلي ناجر وغوفي وجرجرة، على ما أوضح ملكيشي الذي يفخر بتكريم موطنه الأصلي من خلال هذه الخطوة وفقا لـ “العربية”.

أخبار قد تهمك “فلكية جدة”: اقتران القمر في طور التربيع الأخير بكوكب المريخ 23 أكتوبر 2024 - 12:46 مساءً صخرة نادرة على المريخ بخطوط «وحشية» 26 سبتمبر 2024 - 12:20 مساءً

ودعا نور الدين مليكشي في مقابلة مع تلفزيون وكالة فرانس برس في الولايات المتحدة، إلى الحفاظ على “كوكبنا الهش” من خلال “الاعتناء بالمحميات الطبيعية سواء في الجزائر أو أي مكان آخر”.

وبالنسبة لأستاذ الفيزياء وعميد كلية كينيدي للعلوم بجامعة ماساتشوستس في لويل، فإن سطح حظيرة طاسيلي ناجر في الصحراء الجزائرية يشبه كثيرا سطح الكوكب الأحمر، وهو مصنف ضمن قائمة الثراث العالمي لمنظمة اليونسكو.

ويعود الموقع الجزائري إلى 12 ألف عام على الأقل، ويضم أكثر من 15 ألف نقش يدل على حياة البشر في هذا الموقع الصحراوي منذ عام 6000 قبل الميلاد وحتى القرون الأولى من العصر الحالي.

وأوضح مليكشي الذي ترك الجزائر سنة 1990 إلى الولايات المتحدة “إذا نظرت إلى صور طاسيلي ناجر، سترى أنه على الأقل من الناحية البصرية، يبدو مثل كوكب المريخ، لأن به الكثير من الرمال الحمراء. والآن، في كل مرة أرى فيها طاسيلي ناجر أتذكر المريخ”.

وأضاف “طاسيلي ناجر صحراء رملية (…) تشعر أنه لا يوجد شيء حولك، ومع ذلك هناك حياة من حولك” تدل عليها “رسومات كهوف عمرها آلاف السنين. إنها مثل كتاب عن طريقة عيش الناس حينها وشكل الحياة”.

تُظهر العديد من الرسومات كائنات عملاقة لها عين واحدة وقرون، وقد وصفها عالم الآثار الفرنسي هنري لوت بأنها “آلهة كبيرة من المريخ”، في كتاب نُشر عام 1958 بعنوان “A la recherche des fresques du Tassili” – “بحثا عن جداريات طاسيلي”).

وشرح مليكشي عن رسومات الكهوف هذه قائلا “ترى حيوانات والكثير من الأشياء، بما في ذلك لوحة كهف يبدو فيها أنّ هناك شخصا ما جاء من مكان آخر، ربما من المريخ”.

“مرونة الكواكب”

ووقع خيار مليكشي الثاني على شرفات غوفي الواقعة في منطقة الأوراس بجنوب شرقي الجزائر بين جبال باتنة وواحات بسكرة.

وقال مليكشي في وصفها “إذا نظرت إلى صور غوفي، ستجد أنها تبدو أيضا مثل بعض مناطق المريخ وتبرز مرونة الكواكب أمام ما حدث لها على مر الزمن”.

أما الموقع الثالث، فهو حظيرة جرجرة الوطنية الواقعة على بعد 140 كيلومترا من العاصمة الجزائرية بين ولايتي البويرة وتيزي وزو، والمعروفة بقمم جبالها الثلجية التي يفوق علو أهمها 2300 متر، فهي “ترقص مع الطبيعة” كما وصفها مليكشي، ما يجعلها “جميلة جدا طوال السنة”.

وأوضح مليكشي لوكالة فرنس برس أن اختيار أسماء المواقع الجزائرية على خريطة المريخ حصل باقتراح منه، لافتا إلى أن المسار انطلق بعد هبوط مركبة برسيفيرنس في عام 2021 في جزء غير مستكشف من المريخ. وجرى تقسيم المنطقة إلى “أرباع” لإطلاق أسماء عليها قبل دراستها.

وقال “اقترحتُ أنا هذه الأسماء واقترح آخرون أسماء أخرى لمتنزهات وطنية مختلفة حول العالم”، قبل درس المقترحات من فريق متخصص واختيار الأسماء النهائية.

“تكريم تاريخي”

وأثار إعلان مليكشي بداية الشهر الجاري خبر إطلاق أسماء مواقع جزائرية على خريطة المريخ، فرحة لدى الجزائريين تجلّت خصوصا برسائل الإشادة عبر مواقع التواصل الاجتماعي والتعليقات الإيجابية من وسائل الإعلام والسلطات.

وعبّر وزير الثقافة والفنون زهير بللو عن سعادته “بهذا التميز الاستثنائي”، مؤكدا على أن هذا “التكريم تاريخي وعالمي، ويبرز القيم الثمينة للتراث الطبيعي والثقافي الجزائري والذي أصبح الآن مسجلا ما وراء الحدود الأرضية”.

وتبذل الحكومة الجزائرية منذ سنوات جهودا لتشجيع السياحة، خصوصا في منطقة الصحراء الكبرى، من خلال إصدار تأشيرات دخول لبعض الجنسيات عند الوصول.
وزار حوالي 2,5 مليون سائح الجزائر العام الماضي، وهو رقم قياسي خلال العشرين سنة الأخيرة.

ويأمل مليكشي أن تجتذب هذه التسميات الجديدة أعدادا إضافية من الزوار إلى الجزائر، قائلا إن هذه الأماكن “كنز ورثناه كبشر وعلينا أن نتأكد من الحفاظ عليه” و”نقله إلى الجيل المقبل بأمان”.

مقالات مشابهة

  • إعلام إسرائيلي: رصد إطلاق صواريخ من اليمن باتجاه وسط إسرائيل
  • «القاهرة الإخبارية»: رصد إطلاق صواريخ من اليمن باتجاه وسط إسرائيل
  • الشراء الموحد تكشف تفاصيل إطلاق منظومة التتبع الدوائي بالجهات الحكومية
  • وزير الدفاع التركي: لا نكن عداوة تجاه أكراد العراق وسوريا
  • روسيا تنفي تواصلها مع «سي أي إيه» بشأن استخدام صواريخ «أوريشنيك»
  • بعد إطلاق صواريخ.. الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء جديدة في غزة
  • النقل: إطلاق صواريخ تجريبية من الدقم العام المقبل
  • الجيش الإسرائيلي يستهدف منصات إطلاق صواريخ جنوب لبنان
  • ناسا تطلق أسماء مواقع طبيعية جزائرية على أجزاء من المريخ
  • منظومة ميزة الوطنية للبطاقات تطلق خدمة الدفع عبر أبل باي لعملائها بمصر