بشرى سارة بشأن قطع الكهرباء.. المواعيد الجديدة لتخفيف الأحمال| اعرف توقيت منطقتك
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
انتهت خطة تخفيف أحمال الكهرباء من الساعة 2 عصرا إلى 5 المغرب بسبب انتهاء فترة امتحانات الفصل الدراسي الأول، ليبدأ اليوم الخميس 25 يناير 2024، خطة جديدة في أوقات تخفيف أحمال الكهرباء.
وبدأت اليوم شركات توزيع الكهرباء البالغ عددهم تسعة على مستوى الجمهورية، تنفيذ تعليمات الشركة القابضة للكهرباء بشأن مواعيد تخفيف أحمال الكهرباء لمدة 6 ساعات يوميًا فقط، لتبدأ من الساعة الحادية عشرة صباحًا حتى الخامسة عصرًا.
وأخطرت الشركة القابضة للكهرباء، شركات توزيع الكهرباء في المحافظات بتنفيذ المواعيد الجديدة لـ تخفيف الأحمال لمدة 6 ساعات فقط، بدءا من الساعة 11 صباحا حتى 5 عصرا، والتي أقرها مجلس الوزراء بدلًا من التخفيف 12 ساعة من الساعة 11 صباحًا حتى الساعة 12 منتصف الليل، على أن تكون مدة القطع 60 دقيقة فقط.
وينشر “صدى البلد”، مواعيد العمل الجديدة وجداول تخفيف أحمال الكهرباء بشركات توزيع الكهرباء الـ9 على مستوى محافظات الجمهورية: “شمال القاهرة لتوزيع الكهرباء، جنوب القاهرة لتوزيع الكهرباء، الإسكندرية لتوزيع الكهرباء، القناة لتوزيع الكهرباء، شمال الدلتا لتوزيع الكهرباء، جنوب الدلتا لتوزيع الكهرباء، البحيرة لتوزيع الكهرباء، مصر الوسطى لتوزيع الكهرباء، ومصر العليا لتوزيع الكهرباء” اعتبارًا من الساعة 11 صباحًا حتى الساعة 5 عصرًا لمدة 6 ساعات يوميًا تتوزع كالآتي:
ويذكر أن هناك عدة نصائح قدمتها الشركة القابضة لكهرباء مصر للمواطنين لترشيد استهلاك غسالة الملابس للكهرباء في فصل الصيف:
شغل الغسالة بكامل حمولتها لأنها ستستهلك نفس كمية الطاقة.استخدام درجة حرارة مناسبة طبقًا لدرجة اتساخ الملابس.المحافظة دائمًا على تنظيف مصفاة مياه التغذية والتصريف.جفف الغسيل بأشعة الشمس ولا تعتمد على المجفف الكهربائي.تنظيف فلتر الغسالة باستمرار لأن اتساخه قد يسبب رفع فاتورة الكهرباء.شراء الغسالة الأكثر كفاءة والأقل استهلاكًا ويمكن معرفة ذلك من خلال بطاقة كفاءة الطاقة الملصقة على الغسالة.ونوهت الشركة القابضة لكهرباء مصر للمواطنين بشأن زيادة خطر حدوث ماس أو حريق بسبب الكهرباء في فصل الصيف مع ارتفاع درجات الحرارة والاستخدام الزائد للأجهزة التي تزيد من أحمال الشبكة الكهربائية.
وأكدت الشركة، أنه يجب على المواطنين الانتباه إلى بعض العلامات التحذيرية التي قد تشير إلى وجود خطر الماس الكهربائي، وهي:
رائحة الحريق أو الدخان الناجم عن الأسلاك الكهربائية المحترقة.الأسلاك الكهربائية الساخنة أو الذائبة.الصوت الناتج عن الأسلاك الكهربائية المتلفة.ومن أجل تجنب حدوث الماس الكهربائي، ينصح المواطنين بإتباع الإجراءات الوقائية التالية:
توخي الحذر عند استخدام الأجهزة الكهربائية وتفادي استخدام الأجهزة المتهالكة أو القديمة.تجنب لمس الأجهزة الكهربائية أو الأسلاك الكهربائية بيد مبللة.فصل التيار الكهربائي عن الأجهزة فورًا عند ملاحظة سخونة الجهاز أو حدوث حركة اهتزازية زائدة.عدم استخدام التوصيلات الخارجية الظاهرة والكابلات الكهربائية المكشوفة.تجنب تحميل المقابس الكهربائية فوق طاقتها بتوصيل عدة أجهزة على مقبس واحد.البعد عن تمديد الأسلاك الكهربائية عبر الأبواب والنوافذ وتحت السجاد.استخدام كابلات كهربائية ملائمة لقيمة التيار المار فيها ومراجعة الأحمال الكهربائية والتأكد من ملائمتها للقواطع والأسلاك.وناشدت المواطنين اتخاذ هذه الإجراءات الوقائية لتجنب حدوث الماس الكهربائي في فصل الصيف.المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكهرباء تخفيف أحمال الكهرباء أحمال الكهرباء تخفيف الأحمال المواعيد الجديدة لتخفيف الأحمال المواعيد الجديدة لتخفيف أحمال الكهرباء تخفیف أحمال الکهرباء الأسلاک الکهربائیة لتوزیع الکهرباء الشرکة القابضة من الساعة
إقرأ أيضاً:
كامل الوزير: مشروعات النقل الجماعي الكهربائي تساهم في خفض 4 ملايين طن من الكربون سنويًا
أعرب الفريق مهندس كامل الوزير، نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير الصناعة والنقل، عن خالص شكره لوزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي على جهودها في تنظيم فعاليات المؤتمر الثانى لبرنامج "نُوَفـي" - محور النقل المستدام، الذي شهد حضور الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، وعدد من الوزراء، معربا عن سعادته لدعوته للمشاركة فيه، لافتا الى تناول اليوم عرض لجهود المنصة الوطنية لبرنامج " نوفي " Egypt’s Country Platform التي تم إطلاقها كبرنامج وطني يمثل نموذجًا إقليميا فاعلاً ومنهجا للتمويل الميسر للتعامل مع قضايا التكيف والتخفيف والصمود
وأضاف الوزير أنه في ضوء الإستراتيجية الوطنية الشاملة التي وضعتها مصر حتي عام 2050 متضمنة مجموعة من المشروعات ذات الأولوية (26 مشروعاً ) حتي عام 2030، فتغطي الركائز الثلاث الرئيسية للعمل المناخي : التخفيف والتكيف والمرونة مع التركيز علي الانتقال العادل للاقتصاد الأخضر، من خلال محور العلاقة بين الطاقة والغذاء والماء .
مشيرا إلى أنه باعتبار قطاع النقل الشريان الرئيسى الذى تتدفق من خلاله كافة محاور التنمية الزراعية والصناعية والعمرانية والسياحية فكان من الأهمية إدراج النقل ضمن منظومة برنامج نوفى لخدمة كافة القطاعات المستهدفة بالبرنامج فقامت وزارة التخطيط والتنمية الإقتصادية والتعاون الدولي ، بالتنسيق مع وزارات ( النقل ، البيئة ، الخارجية ) بإطلاق برنامج نُوَفِّي+ ( NWFE+ ) ، الذي يتضمن محور النقل المستدام، وحيث يهدف هذا المحور إلى دعم جهود الحكومة المصرية في انشاء شبكة متكاملة من وسائل النقل المستدام الخضراء
( خطوط أنفاق، خطوط سكة حديد، الحافلات والمركبات، المحطات متعددة الأغراض ) ليتكامل ذلك مع الجهود الوطنية لدعم العمل المناخي وتنفيذ المشروعات الخضراء.
في بداية كلمته خلال افتتاح فعاليات المؤتمر الثانى لبرنامج "نُوَفي" - محور النقل المستدام والذي شهد حضور الدكتور مصطفي مدبولي - رئيس مجلس الوزراء وعدد من الوزراء توجه الفريق مهندس كامل الوزير نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل بخالص الشكر لوزارة التخطيط والتنمية الإقتصادية والتعاون الدولي علي الجهد المبذول لتنظيم هذا الحدث الهام ، معربا عن سعادته لدعوته للمشاركة فيه لافتا الى تناول اليوم عرض لجهود المنصة الوطنية لبرنامج " نوفي " Egypt’s Country Platform التي تم إطلاقها كبرنامج وطني يمثل نموذجًا إقليميًا فاعلاً ومنهجا للتمويل الميسر للتعامل مع قضايا التكيف والتخفيف والصمود
وأضاف الوزير أنه في ضوء الإستراتيجية الوطنية الشاملة التي وضعتها مصر حتي عام 2050 متضمنة مجموعة من المشروعات ذات الأولوية (26 مشروعاً ) حتي عام 2030، فتغطي الركائز الثلاث الرئيسية للعمل المناخي : التخفيف والتكيف والمرونة مع التركيز علي الانتقال العادل للاقتصاد الأخضر، من خلال محور العلاقة بين الطاقة والغذاء والماء .
مشيرا إلى أنه باعتبار قطاع النقل الشريان الرئيسى الذى تتدفق من خلاله كافة محاور التنمية الزراعية والصناعية والعمرانية والسياحية فكان من الأهمية إدراج النقل ضمن منظومة برنامج نوفى لخدمة كافة القطاعات المستهدفة بالبرنامج فقامت وزارة التخطيط والتنمية الإقتصادية والتعاون الدولي ، بالتنسيق مع وزارات ( النقل ، البيئة ، الخارجية ) بإطلاق برنامج نُوَفِّي+ ( NWFE+ ) ، الذي يتضمن محور النقل المستدام، وحيث يهدف هذا المحور إلى دعم جهود الحكومة المصرية في انشاء شبكة متكاملة من وسائل النقل المستدام الخضراء
( خطوط أنفاق، خطوط سكة حديد، الحافلات والمركبات، المحطات متعددة الأغراض ) ليتكامل ذلك مع الجهود الوطنية لدعم العمل المناخي وتنفيذ المشروعات الخضراء.
واشار نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية وزير الصناعة والنقل أن جهود المنصة في محور النقل المستدام قد تضمنت توفير تمويل من الشركاء التنمويين لعدد ( 4 ) مشروعات بقطاعي السكك الحديدية والأنفاق والجر الكهربي تتمثل في الآتي :
1- مشروع امتداد الخط الأول لمترو الأنفاق حتي شبين القناطر بتمويل يقدر بنحو 1,5 مليار يورو .
2- مشروع تطوير خط سكة حديد أبو قير بالإسكندرية وتحويله إلي مترو بتمويل يقدر بنحو 1.5 مليار يورو .
3- مشروع إنشاء خط سكة حديد ( الروبيكي – العاشر – بلبيس ) بتمويل يقدر بنحو 105 مليون يورو .
4- تطوير خط سكة حديد ( طنطا – المنصورة – دمياط ) بتمويل يقدر بنحو 320 مليون يورو .
مضيفا انه في ضوء توجيهات فخامة الرئيس / عبد الفتاح السيسى – رئيس الجمهورية
نحو تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص ورفع مساهمته بهدف تخفيف العبء عن موازنة الدولة ، فتعمل وزارة النقل علي تحفيز استثمارات القطاع الخاص والشراكات متعددة الأطراف من خلال طرح حزمة من الفرص الاستثمارية في مجالات ( السكك الحديدية – الأنفاق والجر الكهربائي – الموانئ البحرية – الموانئ الجافة والمناطق اللوجيستية ) وبما يساهم في الارتقاء بمستوي الخدمات المقدمة للمواطن المصري .
وأوضح الوزير أن نصيب مصر من غازات الاحتباس الحرارى العالمية يبلغ ما يزيد على 300 ألف جيجا جرام من مكافئ ثاني أكسيد الكربون بنسبة 0,6% على مستوى العالم كما تمثل قطاعات ( الكهرباء والنقل والصناعة ) نسبة 70% من انبعاثات غازات الاحتباس الحرارى في مصر، لافتا إلى أن قطاع النقل يأتي في المرتبة الثانية بعد قطاع الكهرباء تأثيراً علي البيئة واستهلاكاً للطاقة وانتاجاً للإنبعاثات الكربونية الضارة ، حيث يسهم النقل بنسبة 23% من اجمالى انبعاثات الطاقة .
مستعرضا جهود وزارة النقل لمواجهة التغيرات المناخية بمزيج من تدابير التخفيف والتكيف بهدف الحد من انبعاثات الغازات الدفيئة والتكيف لتقليل الآثار السلبية للتغيرات المناخية وفيما يلى موجز لتدابير وزارة النقل :
أولاً : في مجال التخفيف من الإنبعاثات الكربونية :
قامت وزارة النقل بوضع استراتيجية للتحول إلي تشغيل نظم النقل الجماعي الأخضر صديق البيئة من خلال التوسع في تنفيذ مشروعات وسائل النقل الجماعي ذات الجر الكهربي المتطورة والحضرية وصديقة البيئة بدلاً من وسائل النقل الجماعي التي تعتمد علي استخدام الديزل ومنها :
1- مشروع القطار الكهربائي LRT ( السلام – العاشر من رمضان – العاصمة الإدارية )
بطول 105 كم .
2- مشروع مونوريل شرق النيل ( محطة الإستاد بمدينة نصر – العاصمة الإدارية ) ومونوريل غرب النيل ( محطة وادي النيل بالمهندسين – 6 أكتوبر ) بإجمالي طول 100 كم .
3- مشروع الخط الثالث لمترو الأنفاق ( عدلي منصور – جامعة القاهرة ) بطول 41,2 كم .
4- مشروع إنشاء الخط الرابع لمترو الأنفاق ( 6 أكتوبر – القاهرة الجديدة ) بطول 46,5 كم .
5- مشروع إنشاء الخط السادس لمترو الأنفاق ( الخصوص - المعادى الجديدة ) بطول 35 كم .
6- مشروع الأتوبيس الترددي BRT علي الطريق الدائري بطول 110 كم لمنع توقف الميكروباص أعلي الطريق الدائري وتشجيع المواطنين علي تقليل استخدام السيارات الخاصة من خلال استخدام وسيلة نقل ركاب متميزة وصديقة للبيئة .
7- مشروع احلال قطار ابوقير بمترو الإسكندرية ( أبو قير – محطة مصر ) بطول21,7 كم .
8- مشروع تطوير واعادة تأهيل ترام الرمل بطول 14 كم .
9- شبكة القطار الكهربائي السريع بطول 2000 كم وتشمل عدد 3 خطوط :
الخط الأول ( السخنة – مطروح – العلمين ) بطول 660 كم
الخط الثاني ( 6 اكتوبر – الأقصر – أسوان – أبو سمبل ) بطول 1100 كم .
الخط الثالث ( قنا – سفاجا - الغردقة ) بطول 175 كم .
ووصلات مداخل الورش ونقاط الصيانة ووصلات الموانىء الجافة وسكك التخزين بطول 65 كم .
10- إحلال وتجديد أسطول النقل العام بالتعاون مع الشركات المتخصصة في إنتاج أتوبيسات نقل جماعي صديقة للبيئة تعمل بالكهرباء أو بالغاز الطبيعي ، وقدرت الدراسات المبدئية اجمالى خفض الإنبعاثات الكربونية نتيجة تنفيذ هذه المشروعات بنحو 4 مليون طن سنوياً .
11- تطبيق مفهوم الطرق الخضراء صديقة البيئة من خلال الآتي :
التوسع في استخدام تقنية إعادة تدوير طبقات الرصف ( CIR – FDR ) حيث يستهلك تنفيذ 1 كيلومتر بالطرق التقليدية حوالي 5500 لتر وقود بينما يستهلك 1800 لتر وقود فقط عند استخدام تقنية إعادة التدوير .
التوسع في استخدام المستحلبات الأسفلتية صديقة البيئة في أعمال صيانة الطرق لما لها من خصائص متميزة أهمها تقليل كميات الوقود المستخدمة .
فصل حركة الشاحنات عن الحركة المرورية في الطرق الرئيسية بإنشاء طرق خدمة جانبية من الخرسانة الأقل في نسبة التلوث الناتجة عن أعمال الخلط والنقل .
إعادة استخدام مخلفات البناء في أعمال إنشاء الحواجز الخرسانية والبردورات لتحقيق وفر في الطاقة والتكلفة والحفاظ علي البيئة .
التوسع في زراعة وتشجير الطرق لإمتصاص الإنبعاثات الكربونية الضارة الناتجة عن حركة مرور المركبات .
إنشاء الكباري العلوية لإلغاء التقاطعات السطحية بين شبكة الطرق وخطوط السكك الحديدية للحد من التكدسات المرورية التي تتسبب في زيادة معدلات الثلوث .
ثانياً في مجال التكيف مع التغيرات المناخية :
فقد قامت وزارة النقل بالتخطيط لإنشاء حواجز الأمواج بالموانئ المصرية لحماية المرافق والخدمات التي تقدمها تلك الموانئ حيث يجري حاليا انشاء حوالي 15 كم من حواجز الأمواج في الموانئ البحرية .
كما تتحمل وزارة النقل حجم التكاليف التي تحدثها التغيرات المناخية وتأثيرها على النقل البحري باغلاق الحركة في بعض الموانئ المصرية والتأثير الاقتصادي لها وكذا تكاليف السيول وتأثيرها المباشر على اغلاق حركة النقل على شبكات الطرق وخاصة الطرق الواقعة بسلسلة جبال البحر الاحمر وجنوب سيناء وتكاليف اصلاحها سنوياً
وأشار الوزير إلى الفجوات العلمية والبحثية اللازمة والاساسية لمواجهة التغيرات المناخية ومما يتطلب توفير أنظمة رصد ونمذجة للطقس المتطرف ومخاطر تغير المناخ على الأصول الاقتصادية والمشروعات الجارية والمستقبلية ، بما في ذلك الموانئ البحرية والطرق والبنية التحتية اللوجستية ووضع انظمة التغلب على المخاطر للحفاظ على الاستثمارات وبناء الوعي والتدريب وبناء القدرات لتسهيل إنشاء هذه الأنظمة واستخدامها بفاعلية مضيفا انه في ضوء الاهتمام الكبير الذي توليه دول العالم للتوجه نحو الاقتصاد الأخضر كإستراتيجية جديدة لتقليل المخاطر البيئية وتحقيق التنمية المستدامة حيث تخطط جمهورية مصر العربية لزيادة نسبة المشروعات الخضراء في موازنتها العامة بهدف خفض نسبة الإنبعاثات الضارة والتحول إلي استخدام الطاقة النظيفة .
وفي ختام كلمته عبر الوزير عن امنياته بتحقيق المؤتمر الأهداف المرجوة وأن يساهم في دفع عجلة التنمية وخلق فرص استثمارية واعدة مع الحفاظ علي البئية والإعتماد علي استخدام النقل الأخضر المستدام وأتقدم مرة أخري بخالص الشكر للقائمين علي تنظيم هذا الحدث الهام