"شبكات السلطة والمال" كتاب ميرفانا ماهر في معرض القاهرة الدولي للكتاب
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
يصدر عن دار ريشة للنشر والتوزيع، كتابًا، بعنوان "شبكات السلطة والمال"، في معرض القاهرة الدولي للكتاب، وتستعرض الكاتبة أسرار وكواليس تعارض المصالح على مستوى الحكومة والبرلمان ورجال المال والأعمال، في قراءة متجددة لخريطة شبكات السلطة والمال، وبلغة سلسة بعيدًا عن صعوبات الخطاب الاقتصادي المتعارف عليه، وفي سياق لا يخلو من سحر الحواديت والحكايات.
معلومات عن ميرڤانا ماهر
الجدير بالذكر أن ميرڤانا ماهر صحفية وكاتبة وباحثة متخصصة في الشئون الاقتصادية والبرلمانية، ومدرب معتمد، تخرجت في كلية الإعلام جامعة القاهرة عام 2010، ودرست ريادة الأعمال وإدارة الشركات الناشئة بالجامعة الأمريكية بالقاهرة عام 2020.
جوائز ميرڤانا ماهر
حصلت على عدد من الجوائز منها جائزة الصحافة المصرية عن حملة صحفية تحت عنوان "تعارض المصالح"، وجائزة سمير عبد القادر في الصحافة الاقتصادية ثلاث مرات، وجائزة سعيد سنبل في المقال الاقتصادي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: كلية الإعلام جامعة القاهرة جامعة القاهرة معرض القاهرة الدولي للكتاب معرض القاهرة اعلام جامعة القاهرة
إقرأ أيضاً:
المفتي: لا تعارض بين العقل والنقل في القضايا الغيبية.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، أن العلاقة بين العقل والنقل في القضايا الغيبية لا تقوم على التنافر أو التعارض، بل على التكامل والتعاضد، موضحًا أن هناك جوانب غيبية يمكن للعقل أن يبحث فيها ويؤكدها من خلال التأمل والتدبر.
وأوضح خلال حلقة برنامج "حديث المفتي"، المذاع على قناة "الناس" اليوم الأحد، أن وجود الله تعالى من القضايا التي تتعانق فيها الأدلة العقلية والنقلية، حيث أكد القرآن الكريم على دعوة الإنسان إلى التأمل في خلق السماوات والأرض، كما جاء في قوله تعالى: "أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خُلقت وإلى السماء كيف رُفعت وإلى الجبال كيف نُصبت وإلى الأرض كيف سُطحت".
وأشار إلى أن العقل لا يُقصى عن الغيبيات، بل له دور في إدراك حكمة الله في خلقه، والتأمل في صفاته مثل العلم والحكمة والقدرة، من خلال النظر في نظام الكون المحكم، مستشهدًا بقوله تعالى: "لا الشمس ينبغي لها أن تدرك القمر ولا الليل سابق النهار وكلٌ في فلك يسبحون".
كما تطرق إلى أهمية الوحي كمصدر رئيسي للمعرفة الغيبية، مؤكدًا أن العقل يمكنه إدراك إمكانية الوحي وصدق الأنبياء من خلال المعجزات، التي تأتي على خلاف المألوف لكنها تبقى ضمن جنس ما برع فيه القوم، مما يؤكد صدق رسالاتهم.