الاقتصاد 92 % من الأسر السعودية مهتمة بترشيد استهلاك الكهرباء
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن 92 بالمائة من الأسر السعودية مهتمة بترشيد استهلاك الكهرباء، ارتفعت نسبة الأسر المهتمة بترشيد استهلاك الكهرباء من 66.1 بالمائة في عام 2021 إلى 92 بالمائة في العام الماضي، بزيادة 39 بالمائة .ووفقا لتقرير إحصاءات .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات 92 % من الأسر السعودية مهتمة بترشيد استهلاك الكهرباء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ارتفعت نسبة الأسر المهتمة بترشيد استهلاك الكهرباء من 66.1 % في عام 2021 إلى 92 % في العام الماضي، بزيادة 39 %.
ووفقا لتقرير إحصاءات الطاقة المنزلي، الصادر عن هيئة الإحصاء، بلغت نسبة الأسر التي تطبق تعليمات ترشيد الطاقة في استخدام الأجهزة الكهربائية في المسكن 86 %.
وبحسب التقرير، انخفضت نسبة الأسر التي ترغب في إنفاق بعض المال لاستبدال الأجهزة القديمة بأجهزة حديثة ذات كفاءة طاقة أعلى من 57.6 % خلال عام 2021 إلى 56.4 % خلال العام الماضي.
53 % من الأسر ترغب في استخدام الطاقة الشمسيةبلغت نسبة الأسر التي ترغب في استخدام الطاقة الشمسية في المسكن 53.1%.
واستحوذت منطقة الرياض باعتبارها المنطقة الأكثر كثافة سكانية على النصيب الأعلى من استهلاك الأسر للكهرباء بنسبة 28.5 %، تليها منطقة مكة المكرمة بنسبة 24.4 %، والمنطقة الشرقية بنسبة 15.1 %، فيما كانت منطقة الباحة الأقل استهلاكا بنسبة 1.3 %.
99.9 % من المساكن متصلة بمصادر الكهرباءوبحسب التقرير، بلغ إجمالي نسبة المساكن المتصلة بمختلف مصادر الكهرباء في السعودية 99.9 %، إذ أن 98.4 % من المساكن متصلة بمصدر الشبكة العامة، و1.1 % متصلة بمصدر الشبكة الخاصة.
وبلغت نسبة المساكن المتصلة بالطاقة الشمسية كمصدر للكهرباء 0.4 %، بينما 0.1 % متصلة بالمولد الخاص كمصدر للكهرباء.
وأشار التقرير إلى أن 84.8 % من المساكن تستخدم عدادا كهربائيا مستقلا، في حين أن 15.2 % من المساكن تشترك في عداد الكهرباء.
وكانت منطقة الحدود الشمالية الأعلى استخداما للعداد المستقل بنسبة 93.5 %، بينما كانت منطقة جازان الأعلى استخداما للعداد المشترك بنسبة 30 %.
الغاز يتصدر استهلاك الوقود في المنازلواستحوذت مادة الغاز على النصيب الأعلى من نسبة استهلاك الوقود في القطاع المنزلي خلال العام الماضي، تمثل 98.3 %، فيما بلغت نسبة الاستهلاك من مادة "الكيروسين" 1.3%، وكانت النسبة الأقل من نسبة استهلاك الوقود من نصيب مادة الديزل إذ بلغت 0.5 %.
1.4 % من الأسر لا تطبخ في المنزلوبلغت نسبة الأسر التي تستخدم أنواع الطاقة للطبخ في القطاع المنزلي 98.7 % خلال العام الماضي، بينما أدلى 1.4 % من الأسر بأنهم لا يقومون بالطبخ في المنزل.
وأوضحت النتائج أن نسبة الأسر التي تستخدم مادة الغاز (غاز الطبخ) بلغت 85.5 % من نسبة الطاقة المتسخدمة للطبخ، بينما بلغت نسبة الأسر التي تستخدم الكهرباء للطبخ 12.7 %، فيما بلغت نسبة الأسر التي تستخدم الأنواع الأخرى من الطاقة للطبخ 0.4 %.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الطاير: 34 % نسبة نمو الشركات العاملة بأنشطة النقل التجارية في دبي 2024
دبي: «الخليج»
أعلن مطر الطاير المدير العام ورئيس مجلس المديرين بهيئة الطرق والمواصلات في دبي، أن قطاع النقل التجاري الذي تشرف عليه الهيئة، حقق مؤشرات أداء استثنائية عام 2024، حيث ارتفع عدد الشركات العاملة في القطاع، من 9000 شركة، إلى 12100 شركة، مسجلاً نمواً بنسبة 34% مقارنة بعام 2023، وارتفع عدد المركبات المسجلة في قطاع النقل التجاري واللوجستي، بأكثر من 100 ألف مركبة، ليصل إجمالي عدد المركبات إلى أكثر من 400 ألف مركبة، مسجلاً نمواً بنسبة 31% مقارنة بعام 2023.
وأكد الطاير أن النتائج المحققة، هي نتيجة لتطبيق الهيئة أفضل الممارسات العالمية وتحسين خدمات الترخيص التجاري، وتطوير الإطار التنظيمي وحوكمة قطاعات أنشطة النقل والتأجير بما يتناسب مع أفضل الممارسات العالمية، والتعاون والعمل المشترك مع الشركاء الاستراتيجيين في القطاع، إضافة إلى حزم المبادرات التطويرية لقطاع تأجير السيارات وغيرها من المبادرات والمشاريع لقطاع النقل التجاري، وذلك تماشياً مع رؤية القيادة الرشيدة في تعزيز مكانة الإمارة وجهةً عالميةً رائدةً للمال والأعمال والاقتصاد، وتطبيقاً لاستراتيجية النقل التجاري واللوجستي البري في إمارة دبي 2030، التي تستهدف إلى مضاعفة المساهمة المباشرة لقطاع النقل التجاري واللوجستي البري في اقتصاد الإمارة، إلى 16.8 مليار درهم، ورفع نسبة تبنّي التكنولوجيا في البنية التحتية للقطاع بواقع 75%، وخفض الانبعاثات الكربونية بنسبة 30%، وتحسين كفاءة التشغيل بنسبة 10%.
وقال: يُعدُّ قطاع أنشطة النقل التجارية من القطاعات الحيوية والمهمة، ويشكل عصب الحركة الاقتصادية والتجارية في إمارة دبي، ويسهم في تحقيق أجندة دبي الاقتصادية: (D33)، الهادفة إلى ترسيخ مكانة إمارة دبي، باعتبارها واحدة من أفضل ثلاث مدن اقتصادية في العالم، كما يسهم في دفع عجلة النمو في الإمارة، واستمرارية تدفق السلع وسلاسل التوريد العالمية، وتعزيز سمعة وتنافسية الإمارة، إضافة إلى التأثيرات الاجتماعية والإيجابية على القطاعات الأخرى.
استراتيجية النقل التجاري
تم إطلاق استراتيجية النقل التجاري واللوجستي البري في إمارة دبي 2030، بالتعاون مع الشركاء الاستراتيجيين، وشركات القطاع الخاص في مجال النقل التجاري، ورُوعي في إعدادها تعزيز القدرة التنافسية لقطاع النقل التجاري مقارنة بالدول المتقدمة في هذا المجال، لتحقيق ثلاثة أهداف رئيسة، هي: فعالية التكاليف، وذلك عبر قياس التكلفة الإجمالية لكل كيلومتر، وتبني التكنولوجيا الحديثة في البنية التحتية، ومتوسط عمر الأسطول، وتحقيق الأمن والسلامة من خلال خفض وفيات الحوادث السنوية للقطاع.
وتسهم الاستراتيجية في تحقيق الغايات الخاصة بالهيئة من خلال إزالة حواجز ممارسة الأعمال، تبسيط اللوائح والاشتراطات، تحديث الأسطول إلى مركبات ذات انبعاثات صفرية، دعم الشركات الصغيرة والمتوسطة في سوق الأعمال، رفع استعدادات القطاع لتبني التقنيات الحديثة لوسائل النقل المستقبلية بشكل أسرع.
17 مشروعاً
حددت استراتيجية النقل التجاري واللوجستي البري 17 مشروعاً، تسهم في دعم نمو القطاع والشركات، زيادة قدرته التنافسية من خلال الأسواق والمنصات الإلكترونية واستخدام البيانات والتكنولوجيا، تشغيل المركبات الحديثة ذات الأداء الأفضل، وتشجيعه على تبني الأساليب المبتكرة والتقنيات المستقبلية.