الأهلي يتابع حالة إمام عاشور مع منتخب مصر
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
تواصل الدكتور أحمد جاب الله طبيب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، مع الدكتور محمد أبو العلا طبيب المنتخب الوطني، من أجل معرفة تفاصيل إصابة إمام عاشور لاعب الفريق.
وتعرض إمام عاشور، للإصابة بارتجاج في المخ خلال مران المنتخب المصري، قبل مباراة الكونغو في الدور ثمن النهائي لمسابقة كأس أمم إفريقيا.
وأكد أبو العلا في تصريحات له، أن اللاعب سوف يغيب عن منتخب مصر أمام الكونغو بسبب البروتوكول الطبي الذي يحتم راحة أي لاعب يصاب بارتجاج لمدة 6 أيام.
وحرص جاب الله على الاطمئنان على حالة عاشور الطبية، حيث أكد أبو العلا أن حالته مطمئنة للغاية، حيث سقط على رأسه وهو ما جعله يدخل في حالة إغماء مؤقتة.
وطمأن أبو العلا نظيره في الأهلي، أن اللاعب سيكون مستعد للمشاركة مع المنتخب الوطني في المباريات، وكان من الممكن مشاركته في المباراة المقبلة، لولا البروتوكول الطبي.
وأوضح أن لوائح البطولة الإفريقية الطبية، تمنع مشاركة اللاعب الذي يتعرض للإصابة بارتجاج في المخ، لمدة 6 أيام للحفاظ عليه، ولكنه في حالة مطمئنة.
كابيلو: نجم ريال مدريد سينافس مبابي على لقب الأفضل " مخسرش كأس العالم يعني".. شوبير يعلق على خسارة الزمالك من أم صلالويستعد منتخب مصر لمواجهة منتخب الكونغو الديمقراطية، مساء يوم الأحد المقبل ضمن منافسات دور الستة عشر من بطولة كأس الأمم الإفريقية كوت ديفوار.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: امام عاشور الأهلي منتخب مصر المنتخب المصري حالة امام عاشور
إقرأ أيضاً:
مقتل 15 مدنيا في هجمات لمتمردي حركة 23 مارس في شرق الكونغو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قتل ما لا يقل عن 15 مدنيا برصاص عناصر حركة "23 مارس" المتمردة في هجمات استهدفت قرى بإقليم "روتشورو" في مقاطعة "كيفو الشمالية" بشرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وقال كمبالا نجوكا، ممثل تنسيقية المجتمع المدني في "روتشورو" إن عناصر حركة 23 مارس المتمردة قاموا بمهاجمة الضحايا بينما كانوا يمارسون أعمالهم اليومية في الحقول، بحسب ما نقلت وسائل إعلام محلية اليوم.
وأشار إلى أن التنسيقية سجلت مقتل أكثر من 15 مدنيا في الهجمات التي شنها عناصر حركة 23 مارس المتمردة على قريتي "كاتويجورو" و"كيسيجورو" في إقليم "روتشورو" في الفترة بين 28 أكتوبر الماضي و2 نوفمبر الجاري.
وذكر المصدر ذاته أن خمسة مدنيين آخرين قتلوا أيضا على يد متمردي حركة 23 مارس في هجوم استهدف تجمع "تونجو" لكن في مطلع أكتوبر الماضي.
وفي سياق متصل، قُتل ما لا يقل عن 4 مدنيين في اشتباكات بين فصيلين تابعين لمليشيات الدفاع الذاتي "وزاليندو"، الموالية للحكومة الكونغولية، في إقليم "موينجا" بمقاطعة كيفو الجنوبية بشرق الكونغو الديمقراطية.
وذكر مسئولو المجتمع المدني في "موينجا" أن الاشتباكات المتواصلة بين فصيلي "روما كوندوا" و"كيتواماجا" تدور بشكل شبه يومي منذ 5 أكتوبر الماضي في منطقة "موهوزي" حيث تتنازع المجموعتان تولي قيادة هذه المنطقة.
ووفقا لسكان هذه المنطقة ومسئولي المجتمع المدني، فقد تسببت هذه الاشتباكات للتنازع على القيادة في مقتل 4 أشخاص (3 رجال وامرأة) وإصابة آخرين فضلا عن إحراق عدد من المنازل، كما فر آلاف السكان إلى الغابات المجاورة للاحتماء من هذه الاشتباكات ويعيش هؤلاء في ظروف صعبة.
جدير بالذكر أن 12 فصيلا تابعا لمليشيات "وزاليندو" الناشطة في إقليم "موينجا" بمقاطعة "كيفو الجنوبية" وقعوا في 9 سبتمبر الماضي اتفاقا لوقف الأعمال العدائية بحضور حاكم إقليم "موينجا" وشارك في التوقيع على الاتفاق فصيلي "روما كوندوا" و"كيتواماجا" المتناحرين حاليا.