ترهلات وتجاعيد..كايلي جينر تصدم الجميع بشكلها في باريس
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
تعتبر عائلة كارداشيان-جينر عنصرًا أساسيًا في عروض أزياء أشهر العلامات التجارية والمصممين العالميين مثل فيكتوريا بيكهام وشياباريلي، وستيلا مكارتني، وبالينسياغا، إذ خطفن الأضواء خلال أسبوع الموضة في باريس.
اقرأ ايضاًكايلي جينر تصدم الجمهور بلون شعرها الجديد.. هل ناسبها؟كايلي جينر في أسبوع الموضة بباريسوتصدرت نجمة تلفزيون الواقع كايلي جينر عناوين الصحف العالمية في أحدث ظهور لها في عرض دار الأزياء الفرنسية "جان بول غوتييه" في أسبوع الموضة بباريس، إذ تألقت بإطلالة ساحرة وبسيطة وصفها البعض بإطلالة "الآلهة اليونانية".
تألقت كايلي، البالغة من العمر 26 عامًاـ بفستان أبيض من توقيع دار الأزياء Gaultier، جاء من قماش الشيفون الشفاف وتميَّز بقصة "سترابلس"، ونسَّقته بحذاء ساندريلا الزجاجي.
وأضفت جمالًا ولمسة من الأنوثة إلى إطلالتها بعودتها إلى لون شعرها الطبيعي، إذ سرحت شعرها على شكل تموجات فضفاضة وعشوائية.
وبعيدًا عن إطلالتها الأنيقة، كانت بشرة كايلي حديث مواقع التواصل الاجتماعي، إذ لاحظوا التجاعيد والترهل الكبير في ملامحها، إذ بدت وكأنها في الثلاثينات من عمرها وليس العشرينات.
ولفتت إحدى الصفحات إلى أن الترهلات الحاصلة في بشرة كايلي يعود إلى خضوعها لحقن البوتوكس والفيلر.
وعلَّق إحداهن على شكل كايلي: "كايلي ما عاشت مراهقتها على طول صارت امرأة كبيرة والحين جالس تحاول ترجع اصغر وجالسه ترجع لايام كينق كايلي".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: كايلي جينر أسبوع الموضة في باريس کایلی جینر
إقرأ أيضاً:
قيادات عسكرية إسرائيلية تصدم نتنياهو بشأن مصير الحرب في غزة.. ماذا قالوا؟
كشفت وسائل إعلام عبرية، عن أن قيادات عسكرية إسرائيلية صدمت رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو خلال اجتماع مجلس الوزراء بخصوص مناقشات مفاوضات إطلاق المحتجزين ووقف إطلاق النار في غزة بخصوص موقف الفصائل الفلسطينية، وفق ما أفادت قناة القاهرة الإخبارية.
مطالب لنتنياهو بالمرونة في المفاوضاتوقالت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية، إن قادة الأجهزة الأمنية التابعة للاحتلال الإسرائيلي نصحوا نتنياهو بإبداء مرونة في الموقف الإسرائيلي إذا أرادت الحكومة تحقيق تقدم في ملف استعادة المحتجزين من الفصائل الفلسطينية.
وأكدوا أن الفصائل الفلسطينية لن تتنازل عن مطالبها المتمثلة في إنهاء الحرب والانسحاب من قطاع غزة، كما حذروا من أن عدم مرونة المواقف الإسرائيلية قد يعني التضحية بحياة المحتجزين الباقين على قيد الحياة.
وتشير التقديرات إلى أن 51 محتجزا فقط من بين 101 شخص ما زالوا على قيد الحياة.
اليمين المتطرف في اجتماع نتنياهووعقد نتنياهو جلسة خاصة مساء أمس الأحد مع وزراء بارزين، من بينهم بتسلئيل سموتريتش وزير المالية المتطرف، وإيتمار بن غفير وزير الأمن القومي، وجدعون ساعر وزير الخارجية، لمناقشة إمكانية تحريك مفاوضات استعادة المحتجزين.
وتؤكد الفصائل الفلسطينية أن أي مفاوضات يجب أن تتضمن إنهاء الحرب والانسحاب الكامل من قطاع غزة كشرط أساسي، وهو الموقف الذي رفضه نتنياهو حتى الآن، مما يعقد المفاوضات.
انتقادات داخليةتواجه حكومة الاحتلال انتقادات حادة من عائلات المحتجزين، التي تتهمها بالتخلي عن أبنائها.
وأكد وزير جيش الاحتلال يسرائيل كاتس أن إعادة الأسرى هي «أسمى أهداف الحرب»، متعهدًا ببذل كل الجهود لتحقيق ذلك دون اعتبارات سياسية.