والد حنين الشاطر الفائزة بلقب إكس فاكتور: «الواحد لازم يبقى في ضهر ابنه»
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
حلت المطربة الشابة حنين الشاطر بصحبة والدها، ضيفة على برنامج معكم منى الشاذلي، المذاع على قناة ON، للحديث عن كواليس فوزها بالجائزة، وذلك في أول ظهور تلفزيوني بعد فوزها بلقب إكس فاكتور.
وقال والد حنين خلال اللقاء: «كانوا عايزنا نشارك بدويتو مع بعض، وأنا قولتلهم مش عايز ابقى السبب في خسارتها، كان حلمي زمان أكون مغني بس أنا كنت عايز حنين هي اللي تطلع، لأن الواحد لازم يبقى في ضهر ابنه ويزقه بإيده لفوق».
أوضحت حنين الشاطر، خلال لقاءها في برنامج معكم منى الشاذلي، أن بداية شهرتها كانت من خلال الفيديوهات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، من خلال فيديو ظهرت فيه مع والدها، قائلة: «كنا رايحين مشوار ودايما بسمع عبد الحليم حافظ أنا وبابا، فقلت له يلا نغنيها وتنزل فيديو، وفعلا صورناه ونزلته».
أضافت حنين خلال البرنامج: «فجأة لقيت الفيديو بقى تريند والناس بتطلب مني أغاني أقدمها ويسألوني عن بابا كمان، بابا جزء أساسي في مشواري».
بداية المشواروعن مشاركتها في إكس فاكتور، قالت حنين الشاطر: «مكنش عندي جرأة ادخل مسابقات، بس بابا قالي جربي ليه لأ، وأول ما دخت لقيت كل المشاركين عارفيني وده بسطني أوي».
جائزة إكس فاكتوروبسؤالها عن الجائزة التي حصلت عليها من البرنامج، وهي السيارة، وهل تسمح لأسرتها بركوبها، قالت حنين: «العربية اللي عايز يركبها يركبها متغلاش عليهم، أنا بس عشان خايفة عليها بقعد أقولهم خلوا بالكم لأنهم هاريين العربية التانية».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برنامج معكم برنامج معكم منى الشاذلي حنين الشاطر منى الشاذلي حنین الشاطر إکس فاکتور
إقرأ أيضاً:
عمرو أديب عن عودة النصر للسيارات: مش عايز المصنع يفتح سنة ويقفل
أشاد الإعلامي عمرو أديب بقرار إعادة تشغيل شركة النصر للسيارات، مؤكدًا أن هذا المشروع يعيد الأمل إلى الصناعة الوطنية، ويعكس طموحات جيل الستينيات الذي شهد قيمة إنتاج السيارات محليًا، مثل فيات 128 التي كانت تُصنع في المصنع.
دعوة للاستمرارية والتطويروفي برنامجه "الحكاية" على قناة "MBC مصر"، أعرب أديب عن أمله في نجاح المصنع واستمراريته، قائلاً: "مش عايز المصنع يفتح سنة ويقفل"، مشددًا على ضرورة التركيز على المكونات الأساسية مثل المحركات وناقلات السرعة، بدلاً من الاكتفاء بتجميع الزجاج والفرش.
وأشار إلى أن مصنع النصر للسيارات كان ينتج 700 سيارة شهريًا في الستينيات، في وقت كانت فيه العمليات تعتمد على الأيدي البشرية أكثر من التكنولوجيا الحديثة.
ومع التحديات الاقتصادية الراهنة، دعا أديب إلى وضع خطة شاملة لضمان نجاح المشروع.
تجربة المغرب نموذج يُحتذىقارن أديب بين الوضع في مصر وتجربة مصنع رينو في المغرب، الذي ينتج سيارة كل 6 دقائق، بمعدل يصل إلى نصف مليون سيارة سنويًا، بإيرادات تقارب 6.9 مليار دولار، ما يعادل إيرادات قناة السويس.
وقال: "ليس من العيب أن نتعلم من التجربة المغربية وندرسها لتطبيقها في مصر"، مشيرًا إلى أهمية تحسين الإنتاجية وتعزيز تنافسية السوق المحلية.
دعم الشباب وحلم السيارةوأكد أديب أن السيارة تمثل حلمًا مشروعًا لكل شاب مصري، مقترحًا أن تقوم البنوك بتمويل تقسيط السيارات لتسهيل امتلاكها، مما سيساهم في تحسين مستوى معيشة الأفراد وتعزيز الطلب على المنتجات المحلية.
الصناعة الوطنية بين الماضي والمستقبلاختتم أديب حديثه بالتأكيد على أهمية الاستثمار في إعادة بناء الصناعة الوطنية، مشيرًا إلى أن النهوض بمصنع النصر للسيارات يمثل خطوة أساسية نحو تحقيق الاستقلالية الصناعية وتوفير فرص العمل، بالإضافة إلى تعزيز مكانة مصر كدولة منتجة ومصدرة للسيارات في المنطقة.
يأتي هذا الحديث في ظل تزايد الاهتمام بالصناعات الوطنية وتوجه الحكومة المصرية لتطوير قطاع السيارات، بما يساهم في دعم الاقتصاد المحلي وجذب استثمارات جديدة.