شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بعد الاعتداء عليهم الداخلية تشكل مجلس تحقيقي بحق منتسبين لظهورهم بمظهر الضعف، بغداد المركز الخبري الوطني أعلنت وزارة الداخلية، إلقاء القبض على ثلاثة من المعتدين على مفرزة مرورية شرقي بغداد، وفيما أشارت إلى .،بحسب ما نشر المركز الخبري الوطني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد الاعتداء عليهم.

. الداخلية تشكل مجلس تحقيقي بحق منتسبين لظهورهم بمظهر الضعف، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد الاعتداء عليهم.. الداخلية تشكل مجلس تحقيقي بحق...

بغداد/ المركز الخبري الوطني

أعلنت وزارة الداخلية، إلقاء القبض على ثلاثة من المعتدين على مفرزة مرورية شرقي بغداد، وفيما أشارت إلى اتخاذ إجراءات رادعة بحقهم بالتنسيق مع القضاء، شكلت مجلس تحقيقي بحق منتسبي مفرزة مرور بسبب ظهورهم بمظهر الضعف.


وذكرت الوزارة في بيان تلقاه / المركز الخبري الوطني/ ، أنه”بناءً على ما جرى تداوله من خلال المواقع الالكترونية ومنصات التواصل الاجتماعي من إخبار وصور تتعلق بحادثة الاعتداء على مفرزة مرورية مكونة من ضابط ومنتسبين اثنين في منطقة العبيدي بجانب الرصافة ببغداد، قامت قيادة شرطة بغداد الرصافة وعلى الفور حال تلقي الإخبار بتنفيذ إجراءات البحث والتحري وإلقاء القبض على ثلاثة من المعتدين على المفرزة وإيداعهم التوقيف والبحث عن بقية المشاركين في الاعتداء لاتخاذ الإجراءات القانونية بحقهم وفق أحكام المادة 230 ق ع والخاصة بالاعتداء على موظف حكومي أثناء تأدية واجبه “.


وأضافت، أنه”حرصا من وزارة الداخلية على حفظ هيبة المؤسسة الأمنية والعسكرية وعدم القبول بإظهارها بمظهر الضعف قامت وزارة الداخلية بتشكيل مجلس تحقيقي بحق المفرزة المرورية المعتدى عليها لقيامهم بنشر صور فوتوغرافية شخصية لهم بعد الاعتداء عليهم وهم في حالة لا تتناسب وما تؤديه المؤسسة الأمنية من تضحيات وجهد كبير لتعزيز الاستقرار والأمن في البلاد “.


وأشارت إلى، أن”أجهزة وزارة الداخلية مثلما لا تسمح بالاعتداء على منتسبيها ومفارزها العاملة المكلفة بواجبات فهي لا تسمح بالتجاوز على أي موظف عمومي أو إي مواطن مهما كان دون وجه حق وستتخذ الإجراءات القانونية الرادعة بالتنسيق مع المؤسسة القضائية بحق كل من تسول له نفسه العبث بالاستقرار والتجاوز على القانون”.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس المرکز الخبری الوطنی وزارة الداخلیة

إقرأ أيضاً:

شكراً وزارة الداخلية...ولكن؟!

بعد المقال الذي نشرته بعنوان "خطف الأطفال حقيقة أم شائعة"، والذي تناول الظاهرة التي أثارت ضجة في الآونة الأخيرة حول ما يُشاع عن خطف الأطفال وتجارة الأعضاء، قامت وزارة الداخلية مشكورة بإصدار بيان رسمي نافيًا كل ما تردد من شائعات حول هذه القضية، مؤكدةً عدم وجود أية حالات لخطف الأطفال بغرض بيع الأعضاء في الفترة الأخيرة. وقد جاء البيان ليطمن المواطنين ويُبين لهم حقيقة ما يتم تداوله من فيديوهات مزيفة ومعلومات مغلوطة على منصات التواصل الاجتماعي.
نحن إذ نُقدر هذا البيان الذي أتى في وقت حساس للغاية، نجد أنه من الضروري التوقف عند بعض النقاط المهمة لفهم طبيعة الجرائم التي قد تحدث في الواقع وكيفية تمييزها عن الشائعات التي تروج على الإنترنت.
أبرز الأسباب التي ساهمت في نشر الشائعات هو انتشار بعض الفيديوهات المزيفة والمُلفقة على وسائل التواصل الاجتماعي، التي تُظهر أشخاصًا مجهولين يحاولون اختطاف أطفال في أماكن عامة أو نائية. هذا النوع من الفيديوهات يتم إنتاجه بغرض إثارة الرعب والفزع بين الناس، ولكن الغريب هو أن هذه الفيديوهات لا تحتوي على أية أدلة حقيقية تدعم صحة ما يتم عرضه، بل وغالبًا ما يتم تصويرها بشكل مبالغ فيه. هذه الفيديوهات جعلت العديد من الأسر في حالة من القلق المستمر.
وقد أكدت وزارة الداخلية أن هذه الفيديوهات ليست سوى محاولات تزييف تهدف إلى زعزعة الأمن النفسي للمواطنين، وطالبت جميع المواطنين بعدم الانسياق وراء هذه الشائعات والتأكد من صحة المعلومات قبل نشرها أو تداولها. وهذا ما نؤيده بشدة، حيث من المهم أن يكون لدى المواطن الوعي الكامل في التعامل مع المعلومات المتاحة على الإنترنت، خاصةً في ظل وجود منصات عديدة يمكن أن تكون ساحة لنشر الأخبار الكاذبة.
ولكن بعيدًا عن الشائعات والفيديوهات المزيفة، هناك بعض الحوادث الواقعية التي حدثت بالفعل ، والتي تتعلق بخطف الأطفال أو اختفائهم في ظروف غامضة. وأحد أبرز الأمثلة التي تم الحديث عنها في وسائل الإعلام مقتل طفل شبرا الخيمة وتفريغ احشائه بالكامل ، وعلى نفس المنوال، كانت حادثة مقتل الطفلة مكة" التي تم اختطافها وقتلها وتفريغ أحشائها بقرية "وردان " بمثابة صدمة ثانية للعامة، بعد أن تم العثور على جثتها في حالة مشابهة لما جرى مع طفل شبرا الخيمه.
وعلي الرغم من أنه لا توجد معلومات مؤكدة بعد عن وجود علاقة مباشرة بين جريمة الطفلة مكة وجريمة الطفل في شبرا الخيمة، فإن أسلوب الجريمتين يعكس تطوراً مقلقاً في نوعية الجرائم ضد الأطفال في البلاد . فوجود هذا النوع من التفريغ للأعضاء يعكس تحولات جديدة في أساليب الجريمة التي تستهدف الأطفال، وهو ما يستدعي تحقيقات موسعة تضمن الكشف عن حقيقة هذه الشبكات الإجرامية.
نعلم أن التحقيقات في قضية الطفلة "مكة "ما زالت جارية، ولكن  هذه الجريمة لم تكن حادثة عابرة. العديد من الأسئلة بقيت دون إجابة: هل كان الخطف بدافع التجارة بالأعضاء؟ أم أن هناك دوافع أخرى لا نعلمها حتى الآن؟ ما هي الدوافع النفسية أو الاجتماعية التي قد تدفع شخصاً لارتكاب جريمة بهذا الحجم؟

مقالات مشابهة

  • الرهوي يطلع خلال لقائه الرويشان والمرتضى على خطة وزارة الداخلية لتبسيط الإجراءات
  • شكراً وزارة الداخلية...ولكن؟!
  • تعديل رقمي لسيارة لكزس LX 700h 2025 بمظهر مميز | صور
  • الداخلية تعرض اعترافات الجناة في مجزرة مدينة الصدر (فيديو)
  • الداخلية تعرض اعترافات الجناة في مجزرة مدينة الصدر
  • الداخلية تفكك شبكتين تستدرجان الأطفال وتستغلهم بالتسول في بغداد
  • وزارة الداخلية توضح بشأن قضية ضباط النجف
  • «حكماء المسلمين» يدين حادثي الاعتداء في نيو أورليانز ولاس فيجاس
  • الاستخبارات العسكرية تستهدف مفرزة لداعش في صلاح الدين
  • كيف حوَّل الحوثيون نقاط ضعفهم إلى قوة تخريبية؟