"شوهت وجهي بعمليات التجميل".. تصريحات جريئة لـ إليسا عن أسرارها الشخصية
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
طرحت منصة نتفلكيس العالمية، الحلقة الأولي من البرنامج الوثائقي “It’s ok” والذي يتناول قصة حياة الفنانة اللبنانية إليسا.
وكشفت إليسا عن العديد من أسرارها العائلية، حيث قالت إن والدها كان الأطيب ووالدتها كانت الأقسى عليها هى وأخواتها، واصفة علاقتها معها بغير المتوازنة، بسبب أن والدها كانت متعلما، أما والدتها فلم تكن كذلك.
وأشارت إليسا إلى أنها لم تخبر والدتها عن علاقتها العاطفية ولم تخبرها بمرضها، بسبب أنها تخاف عليها من "وجع القلب".
وعن ولادتها، قالت إنها وُلدت في منزل عائلتها في دير الأحمر، بسبب عدم وجود مستشفيات في هذا الوقت، وكشفت اليسا عن الصدمة التي وقعت على جدتها بـ معرفتها بأنها بنت وليست ولدا، حيث قامت بتغطية شعرها خجلا من الأمر.
وتابعت إليسا أنها اتخذت قرارا بالتوقف عن إجراء عمليات تجميل بعد أن شوهت وجهها، موكدة أنها في فترة ما كانت لا تستطيع أن تنظر لنفسها في المرآة.
واستكملت “لم أكن أستطيع أشوف حالي بالمراية، لأن قشطو خدودي وقشطو فمي، وبقيت شكل أنا مش عايزة أكون فيه، وبقيت حزينة مني لحالي من اللي عملته بحالي، وقررت إني أروح أشيل كل حاجة عملتها، عشان أقدر أتطلع بالشخص اللي بحبه في المراية”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إليسا الفنانة اللبنانية إليسا اللبنانية إليسا منصة نتفلكيس لبنان
إقرأ أيضاً:
سفارة روسيا في لشبونة: الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف كانت بسبب قوات الدفاع الجوي الأوكرانية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت السفارة الروسية في البرتغال إن الأضرار التي لحقت بمبنى السفارة البرتغالية في العاصمة الأوكرانية كييف تسببت فيها أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية في حين أن الاتهامات الموجهة إلى موسكو تشوه الحقائق.
وأشارت السفارة - في بيان نقلته وكالة أنباء تاس الروسية - إلى أن "وسائل الإعلام البرتغالية المختلفة تنشر بنشاط التقارير بشأن الأضرار التي لحقت بالسفارة البرتغالية في كييف نتيجة لضربة شنتها القوات المسلحة الروسية على المنشآت العسكرية في المدينة في 20 ديسمبر"، " وأضاف البيان "يزيد المراسلون من حدة رهاب روسيا ويشوهون الحقائق عند الكتابة عن هذا الأمر".
وأشار البيان إلى أن "الأضرار التي لحقت بالمبنى الذي تقع فيه البعثة الدبلوماسية البرتغالية ناجمة عن أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية، التي أثبتت فاعليتها مرارا وتكرارا".
وكانت الحكومة البرتغالية قد أدانت بشدة الهجوم على كييف أول أمس الجمعة، والذي تسبب في أضرار مادية للعديد من البعثات الدبلوماسية، بما في ذلك مستشارية السفارة البرتغالية.