"شوهت وجهي بعمليات التجميل".. تصريحات جريئة لـ إليسا عن أسرارها الشخصية
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
طرحت منصة نتفلكيس العالمية، الحلقة الأولي من البرنامج الوثائقي “It’s ok” والذي يتناول قصة حياة الفنانة اللبنانية إليسا.
وكشفت إليسا عن العديد من أسرارها العائلية، حيث قالت إن والدها كان الأطيب ووالدتها كانت الأقسى عليها هى وأخواتها، واصفة علاقتها معها بغير المتوازنة، بسبب أن والدها كانت متعلما، أما والدتها فلم تكن كذلك.
وأشارت إليسا إلى أنها لم تخبر والدتها عن علاقتها العاطفية ولم تخبرها بمرضها، بسبب أنها تخاف عليها من "وجع القلب".
وعن ولادتها، قالت إنها وُلدت في منزل عائلتها في دير الأحمر، بسبب عدم وجود مستشفيات في هذا الوقت، وكشفت اليسا عن الصدمة التي وقعت على جدتها بـ معرفتها بأنها بنت وليست ولدا، حيث قامت بتغطية شعرها خجلا من الأمر.
وتابعت إليسا أنها اتخذت قرارا بالتوقف عن إجراء عمليات تجميل بعد أن شوهت وجهها، موكدة أنها في فترة ما كانت لا تستطيع أن تنظر لنفسها في المرآة.
واستكملت “لم أكن أستطيع أشوف حالي بالمراية، لأن قشطو خدودي وقشطو فمي، وبقيت شكل أنا مش عايزة أكون فيه، وبقيت حزينة مني لحالي من اللي عملته بحالي، وقررت إني أروح أشيل كل حاجة عملتها، عشان أقدر أتطلع بالشخص اللي بحبه في المراية”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إليسا الفنانة اللبنانية إليسا اللبنانية إليسا منصة نتفلكيس لبنان
إقرأ أيضاً:
إيغاد تنفي علاقتها بمبادرة لاستضافة قادة الدعم السريع
نفت مصادر صحفية كينية صحة بيان متداول يزعم أن الهيئة الحكومية للتنمية (إيغاد) تدعم مبادرة الرئيس الكيني ويليام روتو لاستضافة قادة قوات الدعم السريع السودانية، مؤكدة أن البيان لا يمت لها بصلة.
ووفقا لموقع "كينيانز" الكيني، أصدرت إيغاد بيانا رسميا أوضحت فيه أن الخطاب المتداول، الذي يدعي تأييدها لقاءات الرئيس الكيني مع قادة قوات الدعم السريع، مزور ولا يعكس موقفها الرسمي.
في السياق ذاته، أفاد تقرير نشره موقع "ذي كينيا تايمز" بأن إيغاد أكدت التزامها بالحل السلمي للأزمة السودانية، مشددة على أنها لا تنحاز إلى أي طرف في النزاع. كما أكدت أن أي تصريحات أو وثائق لم تصدر عبر قنواتها الرسمية لا تعبر عن موقفها الحقيقي.
من جهته، كشف موقع "بيزاتشيك" المختص في تدقيق الحقائق، أن البيان المنسوب لإيغاد غير رسمي، إذ تبين بعد التحقق أنه ملفق ويهدف إلى تضليل الرأي العام.
وجاء هذا النفي وسط تصاعد التوترات السياسية في المنطقة، إذ استضافت نيروبي مؤتمرا لقوات الدعم السريع للإعلان عن "حكومة سودانية موازية"، مما أثار استياء الحكومة السودانية في بورتسودان، التي اعتبرت ذلك انحيازا من كينيا لطرف في النزاع.
وردا على ذلك، سحبت الحكومة السودانية سفيرها من نيروبي، رغم تأكيد وزارة الخارجية الكينية التزامها بالحياد تجاه الأزمة السودانية.
إعلانوأكدت مصادر دبلوماسية أن دول الإقليم تدعم الحلول السياسية السلمية في السودان وتسعى إلى جمع الأطراف المتنازعة على طاولة الحوار بدلا من تصعيد التوترات عبر حملات إعلامية مضللة.