أمانة جدة تحرر 15 شارعاً بأحياء النزلة الشرقية
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
المناطق_واس
شرعت أمانة محافظة جدة أمس، في فتح 15 شارعًا بأحياء “النزلة الشرقية” بمجموع أطوال بلغت 94 مترًا، وذلك ضمن جهودها في معالجة مخالفات المخططات السكنية، والارتقاء بجودة الحياة لساكنيها.
أخبار قد تهمك أمانة جدة تنفذ أعمال تشجير بمساحة 134 ألف متر مربع خلال العام 2023 24 يناير 2024 - 1:18 مساءً أمانة جدة تنفذ أكثر من 257 ألف جولة رقابية على المنشآت خلال العام الماضي 2023 21 يناير 2024 - 8:32 مساءً
وأوضح رئيس بلدية الجامعة عبدالله حمود مباركي، أن الشوارع التي جرى إعادة فتحها تقع ضمن حدود مخطط سكني تبلغ مساحته الإجمالية 1.
وأضاف أنه تجري حالياً أعمال الفتح والردم والتسوية لعدد من الأرصفة بحي النزلة الشرقية، واستكمال السفلتة للشوارع التي جرى تسويتها، مؤكدًا استمرار جهود البلدية في إزالة المخالفات بكل أشكالها، وتقديم الخدمات للسكان والزائرين، وتحسين المشهد الحضري، والارتقاء بجودة الحياة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة جدة
إقرأ أيضاً:
لبنان.. العفو الدولية تتهم إسرائيل بشن هجمات عشوائية على المدنيين
الجديد برس|
اتهمت منظمة العفو الدولية جيش الاحتلال الإسرائيلي بشن هجمات عشوائية على المدنيين في لبنان.
وقالت المنظمة الحقوقية في بيان يوم الأربعاء: “هناك أدلة متزايدة على ارتكاب انتهاكات متكررة للقانون الدولي الإنساني”، واتهمت جيش الاحتلال بعدم التمييز بين الأهداف المدنية والعسكرية في عدة ضربات في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024.
وصرح رمزي قيس الباحث اللبناني في منظمة العفو الدولية: “يظهر المزيد والمزيد من الأدلة على أن الجيش الإسرائيلي لا يحمي المدنيين بصورة متكررة ولا تميز بشكل ملائم بين الأهداف المدنية والعسكرية في ضرباتها في أنحاء مختلفة من لبنان في 2023 و2024”.
وأضاف: “يجب أن توفر الحكومة اللبنانية سبيلا للعدالة للأسر المكلومة، بما في ذلك منح المحكمة الجنائية الدولية السلطة للتحقيق في الجرائم ومقاضاة مرتكبيها”.
وأشارت العفو الدولية إلى واقعتين وصفتهما بأنهما تمثلا جريمتي حرب.
وفي 25 سبتمبر الماضي أسفرت غارة إسرائيلية على شمال شرقي لبنان عن مقتل 23 فردا بعائلة من اللاجئين السوريين، من بينهم 13 طفلا.
وتم قصف مبنى سكني مؤلف من طابقين في واقعة أخرى في الأول من نوفمبر 2024 مما أسفر عن مقتل 10 مدنيين.
يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي لم يلتزم باتفاق وقف إطلاق النار الذي بدأ تنفيذه في 27 نوفمبر 2024 برعاية أمريكية ولايزال يسيطر على مناطق في جنوب لبنان، رغم أن الاتفاق ينص على انسحابها الكامل بعد العملية العسكرية البرية وسيطرته على مناطق بالجنوب في شهر أكتوبر كما تشن القوات غارات بشكل شبه يومي على جنوب لبنان.