الأسبوع:
2024-07-04@01:48:49 GMT

فن بلدى إبداع فنى لقصور الثقافة بالبحر الأحمر

تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT

فن بلدى إبداع فنى لقصور الثقافة بالبحر الأحمر

أقيمت فعاليات التقييم الإقليمي في اليوم الثاني من المسابقات الفنية على مسرح محافظة الأقصر، التابع لإقليم جنوب الصعيد الثقافى برئاسة عماد فتحى، وتضمنت مشاهدة عروض مستوحاة من تراث البحر الأحمر، حيث قدمت فرقة قصر ثقافة الغردقة للفنون الشعبية بقيادة الفنان علاء عبد الرازق عدداّ من أشهر فقراتها ومنها الرفيحى، قعدة الحظ، أغنية تراثية أهلاّ وسهلا، الصيادين، عرض الحنة.

.

شهد الفعاليات أعضاء لجنة التحكيم المكونة من د.سمر السعيد عميد المعهد العالي للفنون الشعبية، د.محمد حسنين أستاذ تصميم إخراج الباليه والفلكلور، د.جمال عبد الحي أستاذ الموسيقى الشعبية، د.خالد متولي أستاذ تصميم الأزياء الشعبية، والفنان محمد الفرماوي مشرف فرقة رضا، وبحضور الفنان محمد حجاج مدير عام الفنون الشعبية.

تقام مسابقة "فن بلدي" بإشراف الإدارة المركزية للشئون الفنية برئاسة الفنان تامر عبد المنعم، بهدف النهوض بمستوى فرق الفنون الشعبية التابعة للهيئة، ودعمها بتذليل العقبات الفنية والإدارية كافة، بالإضافة إلى تفجير الطاقات الإبداعية للأعضاء والمدربين من خلال إيجاد روح المنافسة بين الفرق المشاركة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: البحر الاحمر ثقافة الغردقة قصور الثقافة هيئة قصور الثقافة

إقرأ أيضاً:

احتفالات 30 يونيو.. تاريخ الثورات المصرية في لقاءات نادي الأدب بالزقازيق

عقد نادي أدب قصر ثقافة الزقازيق لقاء بعنوان "ثورة 30 يونيو وبناء الجمهورية الجديدة"، ضمن فعاليات البرنامج الأدبي للهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة عمرو البسيوني، وفي سياق احتفالات وزارة الثقافة بذكرى الثورة.

أدار اللقاء الناقد محمد الديب، وشارك به الأديبان العربي عبد الوهاب وشحتة سليم، والدكتورة سكينة سلامة عضو مجلس النواب.

 

استهل "الديب" حديثه موضحا أهمية الثورة المصرية، مشيرا أنها كانت بمثابة لحظة فارقة في تاريخ الأمة، واستطاعت مصر من خلالها استعادة الهوية، والأمن والاستقرار وبناء الجمهورية الجديدة، وذلك بعد فترة من التطرف والفوضى.

 

 

 

من ناحيته تحدث الأديب شحتة سليم تفصيليا عن تاريخ الثورات المصرية بدءا من الثورة العرابية، مرورا بثورة 1919 وثورتي 23 يوليو، و25 يناير، موضحا دور الشعب المصري، وكيف تمكن من إنقاذ الوطن واستعادة هويته من جديد عقب ثورة 30 من يونيو.

 

وأشار الأديب العربي عبد الوهاب أن المواطن المصرى عاش رافضا للظلم، وبدا ذلك واضحا في جميع الثورات التي قام بها بدءا من ثورة 1919، وحتى العصر الحديث، مضيفا أن ثورة 30 يونيو ستظل هي ثورة الشعب، وساعد على نجاحها الجيش الذي احتضن مطالب الشعب، الأمر الذى ساعد على فتح صفحة جديدة في تاريخ مصر، واستعادة الأمن، وتحقيق العدالة.

واختتمت فعاليات اللقاء المقام بإشراف إقليم شرق الدلتا الثقافي برئاسة عمرو فرج من خلال فرع ثقافة الشرقية برئاسة الشاعر أحمد خاطر، بكلمة د. سكينة سلامة، أكدت خلالها ضرورة تمكين المرأة المصرية في المجالات كافة، وتوعية النشء وتعريفهم بتاريخ مصر من أجل التصدى لقوى الظلام، وذلك من خلال الدور التوعوي للكتاب والمثقفين، وتكاتف مؤسسات المجتمع المدني، ومنارة الأزهر الشريف، موضحة أن المسئولية عقب تلك الثورة المجيدة أصبحت جماعية.

 الاحتفاء بالمسيرة الإبداعية للشاعر السيد السمري بنادي أدب بورسعيد

 

من ناحية أخرى، عقد نادي الأدب المركزي بقصر ثقافة بورسعيد، لقاء للاحتفاء بالمسيرة الإبداعية للشاعر السيد السمري، ضمن فعاليات البرنامج الأدبي للهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة عمرو البسيوني، المنفذة في سياق خطة وزارة الثقافة.

أقيم اللقاء بحضور كل من الشعراء محمد عبد القادر رئيس النادي، محمد فاروق، ومحمد رؤوف، الناقد أسامة المصري
والأديب محمد خضير، وأداره الشاعر السيد منصور، واستهل حديثه بتناول السيرة الذاتية للمحتفى به، موضحا علاقته الممتدة به لسنوات طويلة كونهما أبناء جيل أدبي واحد.

كما أثنى الشاعر محمد عبد القادر رئيس النادي، على "السمري" متحدثا عن دوره الكبير خلال رحلته الأدبية
التي كان شاهدا على الكثير منها منذ منتصف التسعينيات، وقصائده التي كان ينشرها بباب ثابت يحمل عنوان "سمريات" بجريدة الأهرام المسائي في الفترة من ١٩٩٤ وحتى عام ٢٠٠٢.

وقال الشاعر محمد فاروق في كلمته: تستحق الأعمال الشعرية للسمري الكثير من الوقت لدراستها، متطرقا للفترة التي عمل فيها مديرا لتحرير النشر الإقليمي، ودوره الكبير فى مساندته في إصدار الديوان الأول له بعنوان "عقدة أديب منذ سنوات.. الهرم الثقافي".

من ناحيته تحدث الناقد أسامة المصري عن الأسلوب الشعري للسمري واتجاهه لكتابة الفصحى وشعر التفعيلة فى إطار واقعي اجتماعي يعبر عن حال البسطاء والمهمشين استكمالا لنهج الشاعر الكبير صلاح عبد الصبور، أما عن كتاباته للقصة القصيرة فأشار أنها كانت أقرب إلى أعمال "أنطون تشيخوف، ويوسف إدريس".

وتناول الأديب محمد خضير رحلة السمري في العمل الإداري  لسنوات طويلة بالثقافة الجماهيرية، وكيف ترك بصمة في الكتابة خاصة في ديوانه "أقطف زهرة" الصادر عن هيئة قصور الثقافة فى بداية الألفية الجديدة.

أما الشاعر محمد رؤوف رئيس نادي الأدب الأسبق، تحدث عن علاقته بالسمري وكيف كان داعما للحركة الثقافية والفنية، من خلال تنظيم المؤتمرات الأدبية، والمساهمة في إصدار كتب النشر الإقليمي وأعمال الأدباء الراحلين.

وألقى "السمري" عددا من قصائده منها  "هل ترغب فى لعب الطاولة، ومرثية شاعر حزين"، وتناول الناقد والمترجم محمد المغربي القصيدتين بالنقد والتحليل، من حيث اللغة المستخدمة والمدلولات اللغوية.

واختتم اليوم بتكريم المحتفى به تقديرا لعطائه الأدبي  بمنحه درع نادي الأدب، بالإضافة إلى درع آخر نيابة عن شعراء نادي أدب بورفؤاد، وآخر من فرع ثقافة بورسعيد، بحضور لفيف من الأدباء والمثقفين.

اللقاء نظم ضمن فعاليات فرع ثقافة بورسعيد برئاسة د. جيهان المالكي، بإشراف إقليم القناة وسيناء الثقافي برئاسة، أمل عبد الله، ويأتي ضمن الأنشطة الأدبية التي تنظمها قصور الثقافة بالمحافظات بهدف تعريف النشء بالسير الذاتية للأدباء والشعراء وإبداعاتهم الثقافية.

مقالات مشابهة

  • أدباء وفنانون: الأغنية الشعبية إبداع عابر للفنون
  • احتفالات 30 يونيو.. تاريخ الثورات المصرية في لقاءات نادي الأدب بالزقازيق
  • لذوي الهمم .. قصور الثقافة تنظم زيارة إلى قصر محمد علي بالمنيل
  • في ذكرى وفاته| أمين الهنيدي.. اشتهر بالخروج عن النص وأحد العرافين تنبأ له بنهاية مأساوية
  • أبرزها ميزانية الوزارة وتسويق المنتج المصري.. ملفات على طاولة وزير الثقافة الجديد
  • قصور الثقافة بالجيزة  تفتتح البرنامج الصيفي بكرداسة
  • «100 سنة إبداع».. دار الكتب تحتفي بأم كلثوم في متحف الحضارة السبت المقبل
  • وزير الثقافة يتكفل بأداء أجور الفرق الشعبية في المهرجان الوطني للفنون الشعبية بمراكش
  • احتفالات متنوعة لقصور الثقافة بالإسكندرية في ذكرى ثورة 30 يونيو
  • بعروض الفلكلور.. قصور الثقافة تحتفل بذكرى 30 يونيو بالإسماعيلية