أثناء انتظارهم المساعدات .. استشهاد وإصابة عشرات الغزيين برصاص الاحتلال
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
سرايا - استشهد 20 فلسطينيا وأصيب 150 آخرون بقصف إسرائيلي على مواطنين فلسطينيين أثناء انتظارهم المساعدات الإنسانية في دوار الكويت شرق حي الزيتون بمدينة غزة.
وأطلقت دبابات الاحتلال القذائف والرصاص المباشر على المواطنين الفلسطينيين بعد أن حاصرت المنطقة، مشيرا إلى أن المنطقة التي تجمع فيها المواطنون هي النقطة الوحيدة التي تدخل منها المساعدات المحدودة جدا بالأصل.
من جهته، أفاد المتحدث باسم الدفاع المدني محمود بصل بأن قوات الدفاع المدني غير قادرة على الوصول إلى المنطقة نتيجة حصار قوات الاحتلال لها.
إقرأ أيضاً : مطعم بالأردن يثير غضبا في كيان الاحتلال - تفاصيل إقرأ أيضاً : إعلام عبري: تجنيد طلاب الصف الأول في مدارس "إسرائيل" الدينيةإقرأ أيضاً : هل غزّة ستُطيح بنتنياهو؟ .. إشاراتٌ أمريكيّةٌ: حانت ساعة التخلّص منه سياسيًا
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
تصاعد العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة: استشهاد 10 فلسطينيين وتفاقم الوضع الإنساني
استشهد اليوم الثلاثاء 10 فلسطينيين، بينهم نساء وأطفال، من عائلة واحدة نتيجة قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي مبنى سكنيًا قرب موقف جباليا في منطقة ميدان فلسطين، وسط محافظة غزة. وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية "وفا" بأن القصف أسفر عن دمار واسع في المبنى، مما أعاق عمليات الإنقاذ والإخلاء بسبب استمرار القصف وتحليق طائرات الاستطلاع في المنطقة.
استهداف مستشفى كمال عدوان يزيد من معاناة المدنيينفي تصعيد خطير شمال القطاع، استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مستشفى كمال عدوان بشكل مباشر، حيث أطلقت الطائرات المسيّرة أكثر من 10 قنابل على المستشفى. كما أرسلت قوات الاحتلال 3 روبوتات متفجرة إلى محيط المستشفى. ونتيجة لهذا الهجوم، يعاني المستشفى من انقطاع كامل للتيار الكهربائي ونفاد المستلزمات الطبية الضرورية، ما يفاقم الأوضاع الصحية والإنسانية في المنطقة.
أزمة إنسانية متفاقمة وسط استمرار العدوانتعاني مناطق شمال غزة من حصار خانق وقصف مكثف أدى إلى تدهور الوضع الإنساني بشكل حاد. عمليات الإنقاذ تواجه تحديات كبرى بسبب استمرار العدوان ونقص الموارد، في حين أن سكان المنطقة يعيشون في ظروف قاسية مع محدودية فرص الإخلاء أو الحصول على الرعاية الطبية.
كيفية التعامل مع عظام الميت في القبر عند دفن آخر .. دار الإفتاء تجيب