نبض السودان:
2024-07-30@09:06:19 GMT

السلطات السعودية تطلق سراح الشيخ «الطيب الجد»

تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT

السلطات السعودية تطلق سراح الشيخ «الطيب الجد»

رصد – نبض السودان

أطلقت السلطات بالمملكة العربية السعودية، سراح الشيخ الطيب الجد، بعد ان اعتقلته بتهمة الدجل والشعوذة، وقالت مصادر مطلعة إن هناك سوء فهم حدث بسبب توافد مريدي الشيخ على مقر إقامته.

ويعتبر خليفة السادة البداراب من خريجي كلية غردون عام ١٩٥٥ وعمل بالسلك القضائي ووصل فيها قاضي المحكمة العليا، ثم أصبح خليفة للسجادة.

وعقب سقوط الإنقاذ اطلق ود بدر مبادرته للحوار السوداني الذي لايستثنى أحدا وقاوم الجد بعثة يونتامس عقب تجاهلها للمبادرة.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: السعودية السلطات تطلق سراح

إقرأ أيضاً:

صفقات التزوير الإخواني في اعترافات الإرهابي حسام خليفة

صورة رجل الأعمال الشاب الذي يُنظم الرحلات السياحية الداخلية والخارجية والبرامج الترفيهية ويُقدم العديد من الخدمات للعائلات العربية في دولة الملاذ الآمن، لم تكن كافية لغسل سمعة الإرهابي المصري الهارب حسام السيد السيد عبد المنعم خليفة، المعروف باسم "حسام خليفة"، وإخفاء شخصية التكفيري الهارب من أحكام بالسجن تزيد على المائة وعشرين عامًا في ست قضايا، لاتهامه، بالاشتراك مع آخرين، بارتكاب جرائم القتل والشروع في القتل والتظاهر والتجمهر وقطع الطريق والانضمام للخلايا الإخوانية المسلحة وحيازة أسلحة ومفرقعات وتخريب وإتلاف المرافق والممتلكات العامة.

بعد استقراره المؤقت في المحطة الأولى من محطات رحلة الهروب الكبير، كان الإخواني حسام خليفة يُحرض علانية على استهداف رجال الشرطة في مدينة الزقازيق، ثم يُعلن في منشورات عبر "الفيسبوك" أن قوات الأمن اقتحمت مسكنه في محافظة الشرقية تسع مرات للقبض على عدد من أفراد أسرته الإخوانية، من بينهم شقيقه عبد الله السيد، واقتحمت عدة أوكار بحثًا عنه في عدد من المحافظات قبل هروبه خارج البلاد.

كان الإرهابي الهارب يعترف بأنه على صلة اتصال وتواصل مع أعضاء الخلايا النوعية المسلحة التي كانت تستهدف رجال الشرطة داخل مصر، وكتب منشورًا عبر "الفيسبوك" بتاريخ الأربعاء الثالث من مايو 2017، اعترف فيه بأن حركة "حسم" الإرهابية "تتبع وبكل فخر أبناء جماعة الإخوان"، مؤكدًا أنها نفذت هجومًا إرهابيًا على كمين دائري مدينة نصر بالقاهرة في الأول من مايو 2017. وكان هذا الاعتراف يعني أن قيادات التنظيم الإخواني المصري بالخارج يتابعون جرائم حسام خليفة، وهم يعقدون معه صفقات تزوير جوازات السفر ويطلبون منه تنفيذ مهام خاصة، ثم يزعمون أن "الجماعة الأم تلتزم بالسلمية" وتتبرأ من التكفيريين الأعضاء في الخلايا المسلحة!

ظهر الإرهابي حسام خليفة في صدارة صفوف أعضاء ما يُسمى "المكتب العام لجماعة الإخوان" الإرهابية في العديد من المناسبات، وكان يلتقط الصور التذكارية مع أخطر التكفيريين الهاربين المشاركين في معسكرات تدريب الإرهابيين بالمناطق النائية في محطة الهروب الأولى.

وفي الرابع عشر من يوليو 2017، اعترف الإخواني الهارب بأن قوات الأمن اقتحمت مسكنه في عاصمة دولة الملاذ الآمن لتنفيذ أمر ضبطه وإحضاره في بلاغ قدمه القيادي الإخواني صبري خلف الله، عضو مجلس الشعب السابق وعضو مجلس شورى الجماعة الإرهابية ومسؤول المكتب الإداري السابق للجماعة بمحافظة الإسماعيلية. وزعم أنه فوجئ بإقامة دعوى قضائية تتهمه بالتبديد وخيانة الأمانة والاستيلاء على مبالغ مالية سُلمت له يدًا بيد ليقوم بتسليمها إلى إخواني آخر، وكانت صدمته كبيرة عندما رأى إخوانه أعضاء الجماعة يشهدون عليه أمام المحكمة ويُقسمون بأغلظ الأيمان على صحة ما جاء في بلاغ الاتهام المُختلق!

وكشف إخواني هارب كواليس الاتهامات المتبادلة بين حسام خليفة وآخرين من قيادات "الإخوان"، وقال إنه لم يتسلم المبالغ المالية على سبيل الأمانة، وإنما سُلمت له لتنفيذ مهمة تزوير جواز سفر لطالب إخواني هارب. وأكد الإرهابي الشاهد أن حسام خليفة نفذ ما طلبه "الإخوان" منه في وقائع سابقة وسلمهم جوازات السفر المُزيفة، ولكنه فشل في تنفيذ المهمة الأخيرة فطالبوه بتحمل المسؤولية ورد المبالغ كاملة. فامتنع عن الرد على اتصالاتهم الهاتفية وتهرب من الجميع. وعندما تحقق من فشله في الحصول على المبلغ المطلوب، تجرأ وأعلن رفضه لجميع طلباتهم، فهددوه بإقامة دعوى قضائية تتهمه بالنصب والاحتيال فاستقبل التهديد بالسخرية، لأنه كان يعلم أن قيادات "الإخوان" شركاء له في جرائم تزوير جوازات السفر ولن يقدموا بلاغًا يكشف بعضًا من جرائمهم. ولم يتوقع أن يختلقوا له قضية تبديد وخيانة أمانة متكاملة الأركان!

غادر الإرهابي حسام خليفة محطة الملاذ اﻵمن الأولى مطرودًا وانتقل إلى دولة حاضنة للتنظيمات الإرهابية، وقبل نهاية شهر نوفمبر من العام 2019، ظهر في ثوب جديد وارتدى قناع رجل الأعمال الشاب الذي يؤسس ويدير شركات سياحية ويُنظم الرحلات الداخلية والخارجية والبرامج الترفيهية، كي تكون غطاءً مناسبًا لعمليات غسل أموال "الإخوان" ونقل الإرهابيين الهاربين من دولة إلى أخرى.

وتعددت أسماء الشركات السياحية التي يتخفى خلفها هو وعدد من شركائه منذ بداية العام 2020 وحتى نهاية النصف الأول من العام 2024، ولكن ظلت شخصية الإرهابي التكفيري كما هي دون تغيير أو تبديل، ولم يتوقف نشاطه الإرهابي المعروف.. وعلى نفسها جَنَت براقش!

مقالات مشابهة

  • بيرييلو لـ«التغيير»:الجيش يأخذ الدعوة إلى مفاوضات «جنيف» على محمل الجد
  • بترومين فوتون تطلق TUNLAND V بنظام طاقة هجين في السعودية
  • بيرييلو لـ«التغيير»:الجيش يأخذ الدعوة إلى مفاوضات«جنيف» على محمل الجد
  • الشيخ محمد بن خليفة السيابي: الأخلاق في الإسلام أساس متين للفتوى
  • محطات لفحص طروحات التيار الجديد حلبة القفز تحت سقف الطيب صالح
  • صفقات التزوير الإخواني في اعترافات الإرهابي حسام خليفة
  • اختفاء سيارات جماعة بن الطيب بعد توقيف الرئيس الفضيلي
  • إريتريا تطلق سراح 55 صياداً يمنياً عقب اختطافهم وتعذيبهم
  • إريتريا تطلق سراح أكثر من 50 صياداً يمنياً عقب اختطافهم وتعذيبهم
  • جامعة كفر الشيخ تطلق مبادرة «أشبال مصر الرقمية».. دورات وورش عمل