بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على ارتفاع مؤشرها العام 7.48 نقطة
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الخميس على ارتفاع مؤشرها العام 48ر7 نقطة ليبلغ مستوى 98ر7342 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 10ر0 في المئة.
وتم تداول 6ر264 مليون سهم عبر 14197 صفقة نقدية بقيمة 9ر63 مليون دينار (نحو 8ر194 مليون دولار).
وارتفع مؤشر السوق الرئيسي 53ر16 نقطة ليبلغ مستوى 82ر5973 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 28ر0 في المئة من خلال تداول 5ر105 مليون سهم عبر 6365 صفقة نقدية بقيمة 4ر16 مليون دينار (نحو 02ر50 مليون دولار).
كما ارتفع مؤشر السوق الأول 50ر4 نقطة ليبلغ مستوى 68ر8062 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 06ر0 في المئة من خلال تداول 10ر159 مليون سهم عبر 7832 صفقة بقيمة 4ر47 مليون دينار (نحو 5ر144 مليون دولار).
في موازاة ذلك ارتفع مؤشر (رئيسي 50) 16ر16 نقطة ليبلغ مستوى 77ر5893 نقطة بنسبة ارتفاع بلغت 27ر0 في المئة من خلال تداول 2ر71 مليون سهم عبر 3431 صفقة نقدية بقيمة 8ر10 مليون دينار (نحو 9ر32 مليون دولار).
وكانت شركات (الإماراتية) و(الخليجي) و(النخيل) و(نابيسكو) الأكثر ارتفاعا أما شركات (عقارات ك) و(بيتك) و(أجيليتي) و(وطني) فكانت الأكثر تداولا لناحية القيمة في حين كانت شركات (أولى تكافل) و(اكتتاب) و(ايفا فنادق) و(وربة كبيتل) الأكثر انخفاضا.
المصدر كونا الوسومارتفاع المؤشر بورصة الكويتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: ارتفاع المؤشر بورصة الكويت نقطة بنسبة ارتفاع بلغت نقطة لیبلغ مستوى ملیون سهم عبر ملیون دینار ملیون دولار فی المئة
إقرأ أيضاً:
شركة "بوينغ" تعلن خسائر بقيمة 11.8 مليار دولار في 2024
أعلنت شركة "بوينغ" الأميركية لصناعة الطائرات، الثلاثاء، تكبدها خسائر صافية بقيمة 11,82 مليار دولار خلال العام 2024 الذي عانت فيه مشكلات في جودة الإنتاج وإضراب مطوّل للعاملين.
وقال الرئيس التنفيذي لشركة بوينغ، كيلي أورتبرغ، والذي يتولّى زمام الشركة منذ الصيف في رسالة موجّهة إلى الموظفين: "رغم الصعوبات التي شهدناها، نلحظ مؤشّرات مشجّعة على التقدّم فيما نعمل على هيكلة المجموعة".
وفي 12 أكتوبر، أعلنت "بوينغ"، والتي تواجه مشكلات في جودة الإنتاج وشهدت إضرابا لأكثر من 50 يوما أدى إلى شلّ مصنعين رئيسيين، عزمها خفض يدها العاملة عالميا بنسبة 10 بالمئة في الأشهر المقبلة.
ودخلت شركة بوينغ العام 2025 وسط تحديات كبيرة تفرض عليها إعادة هيكلة شاملة على مختلف الأصعدة.
فبعد سلسلة من الأزمات التي أثرت بشكل كبير على سمعتها وأرباحها، من الحوادث المميتة إلى الإضرابات العمالية والعيوب في الإنتاج، تتجه بوينغ الآن نحو استراتيجية جديدة تركز على استقرار الإنتاج وتحسين الجودة.