شاب يتخلص من حياته شنقًا في قرية بالواسطى بنى سويف
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أقدم شاب في نهاية العقد الثالث من العمر، على التخلص من حياته شنقًا داخل منزله في قرية زاوية المصلوب بجوار القنطرة مركز الواسطي ببنى سويف، اليوم الخميس، فى ظروف غامضة حتى الآن.
وتلقت غرفة عمليات شرطة النجدة بمحافظة بني سويف بلاغًا يفيد إقدام شاب على الانتحار شنقا بداخل منزله في قرية زاوية المصلوب بجوار القنطرة مركز الواسطى ببنى سويف، وتم التوجيه بسرعة انتقال سيارة الإسعاف إلى موقع الحادث ونقل الجثة إلى المستشفى لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة.
وعلى الفور انتقلت سيارة الإسعاف ببني سويف إلى مكان الحادث عقب إخطار من إدارة النجدة بالمحافظة والأهالي وتم نقل الجثة إلى مستشفى الواسطى المركزى ببنى سويف، لإتخاذ الإجراءات القانونية المتبعة للوقوف على ملابسات الواقعة.
واستقبل مستشفى الواسطى المركزي ببني سويف، جثة شخص يدعى "عبد النبي ح" يبلغ من العمر 39 عاما ، مقيم بقرية زاوية المصلوب، إثر إقدامه على الانتحار شنقا، وتم استدعاء مفتش الصحة لإجراء الكشف الطبي عليه، والوقوف على ملابسات الواقعة، وأسباب الوفاة.
وتم إيداع الجثة بالمستشفى لحين تسليمها إلى ذويها، والانتهاء من الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة، وجار تحرير محضر بالواقعة وإتخاذ كافة الإجراءات القانونية المتبعة للوقوف على ملابسات الواقعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكشف الطب القانون الرابعة بمحافظة بني سويف تكنولوجى بني سويف التكنولوجية بالمستشفى بجوار تكنولوجية رئيس جامعة بني سويف التكنولوجية الإجراءات القانونیة
إقرأ أيضاً:
“قرية جازان التراثية” ملتقى ثقافي يحتفي بأصالة المنطقة وتنوعها
تشكل “قرية جازان التراثية” الواقعة بالكورنيش الجنوبي لمدينة جيزان، وجهة سياحية جاذبة للزوار تحتضن فعاليات موسم “شتاء جازان 2025″، وتقدم لهم تجربة غنية تبرز العراقة التاريخية والثقافية للمنطقة، بمشاركة الهيئات الثقافية بتنوع مجالاتها.
وتتميز القرية الواقعة على مساحة 22 ألف متر مربع، بمزيج من الأصالة والتراث، ما يجعلها ملتقى لاستكشاف الهوية الثقافية المتنوعة للمملكة، ومشهدًا حيًا لمختلف بيئات منطقة جازان، حيث تظهر الأنماط المعمارية الفريدة للبيوت التقليدية، مثل “البيت الجبلي” الذي يُظهر قوة وصلابة التصميم بما يتناسب مع البيئة الجبلية، و “العشة الطينية” التي تعكس بساطة وأناقة الحياة في المنطقة، كما أن “البيت الفرساني” يروي قصص البحر والصيد واللؤلؤ، مما يضفي بعدًا مميزًا على التجربة السياحية.
اقرأ أيضاًالمجتمعأمير الباحة يشهد توقيع أول عقد إسناد حكومي لخدمات ضيافة كبار السن إلى منتجع “إكرام الوطني”
وتُعد القرية منصة مثالية لدعم الحرف التقليدية، وتمكين الحرفيين من عرض مهاراتهم ومنتجاتهم الفريدة، وتعزيز الوعي بأهمية التراث الثقافي، وإتاحة الفرصة لمشاركة الزوار في الأنشطة الفنية والحرفية، وإضافة بُعد تفاعلي لتجربتهم.
وتقدم عروضًا فلكلورية متنوعة تحتفي بالألوان الشعبية التي دأبت المنطقة على تقديمها بصور متجددة كل عام، لعشاق الألعاب والرقصات الشعبية كـ (السيف، والمعشى، والزامل، والربش، والعزاوي).
وتسهم “قرية جازان التراثية” في غرس القيم والعادات المتعلقة بحياة الآباء والأجداد لدى الطلاب والطالبات، وتمكن الجمعيات تنفيذ برامجها التطوعية الخاصة بالطلاب وتطوير مهاراتهم المجتمعية لتعزيز روح التعاون والمشاركة بين الأفراد، كما تعد مركزًا لإقامة احتفالات المواطنين بالأعياد والمناسبات الوطنية.
دولة مجاورة للعراق تكافح لمواجهة نقص الوقود وسط موجة برد قارص