شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن بعد احتجاجهم الدبيبة يناقش مع “العجيلات” اجراءات البحث عن الحاجة “برنية”، ليبيا 8211; استقبل رئيس الوزراء بحكومة تصريف الأعمال عبدالحميد الدبيبة، اليوم الاثنين، عدداً من أعيان بلدية العجيلات الذين حضروا لديوان مجلس .،بحسب ما نشر المرصد الليبية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد احتجاجهم.

. الدبيبة يناقش مع “العجيلات” اجراءات البحث عن الحاجة “برنية”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

بعد احتجاجهم.. الدبيبة يناقش مع “العجيلات” اجراءات...

ليبيا – استقبل رئيس الوزراء بحكومة تصريف الأعمال عبدالحميد الدبيبة، اليوم الاثنين، عدداً من أعيان بلدية العجيلات الذين حضروا لديوان مجلس الوزراء، للوقوف على الإجراءات التي اتخذتها القنصلية الليبية بجدة، ضمن جهود البحث عن الحاجة برنية مصباح الثابت.

وأكد الدبيبة بحسب المكتب الاعلامي التابع للحكومة أنه كلف القنصلية الليبية واللجنة العليا للإشراف على موسم الحج، بتكثيف الجهود للبحث عن المفقودة.

وأجرى اتصالاً مع القنصل الليبي، بحضورهم، للوقوف على آخر المستجدات، والذي أفاد بإصدار تأشيرتين لعائلة المفقودة للسفر إلى السعودية، والتعميم على كافة المستشفيات ومراكز الشرطة ومتابعتهم يوميا بمدينتي مكة وجدة.

وشدد على فتح قنوات التواصل مع وزارتي الداخلية والصحة السعودية لتكثيف جهود البحث.

وفي ختام اللقاء، نوقش الوضع الأمني بالبلدية وإجراءات الحكومة الأخيرة في مكافحة الجريمة والتهريب.

Shares

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

نائب يؤشر 5 اخفاقات حكومية في مسألة الدولار.. ووعيد بمساءلة ستطال أعلى جهة

بغداد اليوم -  

#تصريح

بعد اكثر من ١٨ ثمانية عشر شهرا من بدء مشكلة انخفاض قيمة العملة العراقية وحصول الفجوة الكبيرة بين سعر صرف الدولار الرسمي والسعر الموازي، تأكد بما لا يقبل الشك فشل اجراءات البنك المركزي و"اجراءات الحكومة" ومستشاريها ، في تحقيق الاستقرار للدينار وتقليص الفجوة بين السعرين.

لذا لم يبق امامنا سوى التوجه لمساءلة الجهات المعنية وعلى وجه الخصوص ( ادارة البنك المركزي) و( الحكومة ) عن هذا الفشل الذي يكلف الدولة اموال طائلة (ترليونات) تهدر خارج نطاق الموازنة، ومليارات تدخل في جيوب الفاسدين الذين تعددت عناوينهم ويتحمل الشعب عبء كبير نتيجة اعتماد اسعار معظم السلع على سعر الصرف في السوق الموازي الاعلى بكثير من سعر البيع الرسمي.

ان مساءلة الحكومة ستطال اعلى جهة فيها بسبب الاخفاق في تحقيق نقاط مهمة في البرنامج الحكومي والتسبب بهدر اموال طائلة، شعبنا بحاجة كبيرة اليها.

ولكي لا نتهم باننا نطلق الكلام دون دراية ودون معرفة بطبيعة المشكلة وتشخيص الخلل والتقصير الحكومي ، ساحدد بشكل خاص ابرز موارد الخلل الذي تسببت به اجراءات البنك المركزي والحكومة في استمرار المشكلة وهدر الاموال، وهي : 


١- فشل البنك المركزي والحكومة في تحديد موقف العراق اتجاه امريكا من التعامل مع الدول التي تحظر الولايات المتحدة عليها استخدام الدولار وتضيق التعامل التجاري معها كايران وسوريا، خلافا لدول اخرى نجحت في الاتفاق مع امريكا على صيغة تتعامل بها مع ايران وسوريا وتركيا دون ان تواجه قيود كالتي يواجهها العراق.

٢- فشل الحكومة في السيطرة على المنافذ والتجارة غير الرسمية والتي تعتمد على الدولار الموازي ، وهذا راجع لاخفاق الحكومة في توحيد السياسة الكمركية ومنع المنافذ غير الرسمية خاصة في كوردستان التي يوجد فيها اكثر من ٣٢ منفذ او معبر غير رسمي وغير مسيطر عليه.

٣- فشل الحكومة في معالجة موضوع ( صغار التجار ) الذين يتجاوز عددهم حسب معلومات حكومية (٤٠٠٠٠٠) اربعمائة الف تاجر ومورد سلع في العراق، يمارسون التجارة خارج الاطار الرسمي ، ويعتمدون في تغطية استيراداتهم على الدولار الموازي حيث يتهربون من استخدام المنصات والتحويل الرسمي لاسباب ضريبية وتجاوز التاخير الناتج عن تدقيق التحويلات.

٤- فشل البنك المركزي والحكومة في معالجة مشكلة المضاربة والعمولات التي تحصل عليها المصارف والبنوك ، حيث تشتري الدولار بالسعر الرسمي ١٣٢ وتبيعه بسعر يتجاوز ١٤٠ ، ودون ان تظهر ذلك في سجلاتها ، ومن دون اجراءات محاسبة قانونية رادعة.

٥- فشل اجراءات البنك المركزي والحكومة في تزويد المسافرين بالدولار وتحول هذا الملف الى ملف فساد قدرت تكلفته بمبلغ ( ٦٠٠ مليار دينار) حسب بيانات رقابية ، بسبب تحصيل الدولار لاغراض السفر ومن دون تحقق السفر او الحاجة الفعلية ( حالات وهمية ).

وهذه النقاط الخمسة تمثل ابرز اسباب مشكلة الفجوة في سعر الدولار وعدم استقراره ، وبسببها تضيع وهدر المليارات. واضيف اليها دخول مصارف عربية واجنبية واستحواذها على مزاد بيع العملة بحجة تسهيل اجراءات التعامل مع البنوك العالمية ، فتعاظمت ارباحها على حساب العراق. 

وفي ضوء ذلك فان مسؤوليتنا كنواب غير مشتركين في هذه الحكومة ومعارضين للمحاصصة وقد اقسمنا على رعاية مصالح الشعب تتطلب منا سلوك كل الطرق الدستورية والقانونية والشعبية للوقوف بوجه هذا الفشل وسوء الادارة الذي اهدر اموال الشعب واضر باقتصاد العراق. وسنضع ايدينا بيد كل من يقف معنا من السادة النواب من الكتل الاخرى الذين نعلم عدم رضاهم عن الوضع ونأمل انتفاضهم عليه.


                       النائب المستقل د. رائد المالكي

                       عضو اللجنة القانونية النيابية 

                                ٩  تموز ٢٠٢٤

مقالات مشابهة

  • “الكبير” يناقش آخر مستجدات مشروع توطين علاج الأورام
  • انتهت الأزمة.. منتخب مصر الأولمبي ينهي اجراءات السفر إلى فرنسا
  • «الكبير» يناقش مواضيع متعلقة بالملف المالي والاقتصادي
  • بينها المسافرون و32 منفذا غير رسمي.. 5 إخفاقات تهدد إدارة البنك المركزي
  • والي مستغانم يكرّم أكبر طالبة الحاجة “رحمي فاطمة”
  • «الدبيبة» يستقبل سفير تركيا لدى ليبيا
  • «الدبيبة» يبحث رفع حظر الطيران المفروض على ليبيا
  • الدبيبة يبحثان رفع حظر الطيران الليبي في أوروبا
  • نائب يؤشر 5 اخفاقات حكومية في مسألة الدولار.. ووعيد بمساءلة ستطال أعلى جهة
  • 16 ساعة لاستقبال حالات الأسنان الطارئة بمراكز الشرقية الصحية