تقدمت النائبة إيرين سعيد، عضو لجنة الصحة بمجلس النواب بسؤال برلماني موجه للدكتور مصطفى مدبولى، رئيس الوزراء بشأن ما وصفته بانتهاج هيئة سلامة الغذاء من سياسات مخالفة لقانون العمل ولقانون إنشاء الهيئة ولائحتها الداخلية.

أخبار متعلقة

«سلامة الغذاء»: تدريب 500 موظف بالتعاون مع «الاتصالات» للتحول الرقمي في الهيئة

«سلامة الغذاء» تكشف حقيقة ضبط عصير مغشوش وأسماك منتهية الصلاحية

«سلامة الغذاء»: تصدير 195 ألف طن من الخضروات والفواكه والدقيق

وتساءلت سعيد، في سؤالها: «هل يجوز للهيئة حرمان الصيادلة من تحضير الماجستير إلا في موضوع واحد علمًا بأنه على نفقتهم الخاصة وحرمانهم من يوم للتفرغ والدراسة؟ هل يجوز حرمان الصيادلة دون غيرهم من العاملين بالهيئة من بدلات السفر والتنقل وتوفير مبيت في حال الإغتراب أو السفر في مأموريات خارج الهيئة وإلزام المكلف على الإمضاء بالتنازل عن حقوقه المادية ومنع طلبه للنقل من فرع لآخر مخالفًا للمواد ٦٦و ٦٧ و٦٨ و٧٠و ٧٣ من اللائحة الداخلية لإنشاء الهيئة ؟.

وقالت عضو صحة البرلمان: «كيف تنمي هيئة سلامة الغذاء روح الإنتماء والإخلاص لها وهي من الجهات الرقابية من الطراز الأول وهي تنتهج سياسات فيها تفرقة بين الصيادلة والبيطريين والزراعيين في منح الحقوق السابقة لفئة دون الأخرى؟».

هيئة سلامة الغذاء أزمة هيئة سلامة الغذاء الصيادلة تكليف الصيادلة النائبة إيرين سعيد

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين الصيادلة

إقرأ أيضاً:

رسميا.. تحديد موعد الانتخابات الرئاسية بتونس في أكتوبر القادم

قرر الرئيس التونسي قيس سعيد تحديد يوم السادس من تشرين الأول/ أكتوبر القادم موعدا رسميا لإجراء الانتخابات الرئاسية.

وقال بيان رئاسي، الثلاثاء، إن رئيس الجمهورية قيس سعيد أصدر أمرا يتعلق بدعوة الناخبين للانتخابات الرئاسية يوم الأحد 6 تشرين الأول/ أكتوبر 2024.

ويأتي تحديد الموعد بعد جدل واسع وتصاعد دعوات المقاطعة والتشكيك في إجراء انتخابات حرة ونزيهة في ظل وضع سياسي متأزم منذ سنوات وإقصاء المعارضة.

وتطالب المعارضة بتونس بضرورة إجراء انتخابات بتوفر جميع الشروط وأبرزها سراح جميع المعتقلين السياسيين، والكف عن ملاحقة المعارضين للنظام، مع هيئة مستقلة تشرف على الانتخابات، وإلغاء العمل بالمرسوم عدد 54.

وعلى الرغم من عدم إعلان قيس سعيد بصفة رسمية نيته الترشح للاستحقاق الرئاسي، فإن عديد الشخصيات السياسية أعلنت بصفة رسمية الترشح.


وتولى قيس سعيد الرئاسة منذ الثالث عشر من تشرين الأول/ أكتوبر عام 2019 بعد فوزه في الدور الثاني على منافسه رجل الأعمال نبيل القروي.

وبالتزامن مع إعلان ترشح عدة أسماء تصاعدت وتيرة الملاحقات القضائية وخاصة للمرشحين وشملت المرشح عبد اللطيف المكي، ولطفي المرايحي ، وعبير موسي، ومنذر الزنايدي، والصافي سعيد، ونزار الشعري.

وكانت هيئة الانتخابات قد أعلنت منذ أسبوع أن مجلسها قد صادق على تنقيح القرار عدد 18 لسنة 2014، والمتعلق بقواعد وإجراءات الترشح للانتخابات الرئاسية، وذلك تماشيا مع التغييرات التي أدخلها دستور الرئيس قيس سعيد في 2022.

وتسعى تنقيحات هيئة الانتخابات إلى الملاءمة مع أحكام الفصلين 89 و90 من الدستور الجديد، والمتمثلة في رفع السن القانونية للترشح من 35 إلى 40 سنة، ومنع المترشحين الذين يمتلكون جنسية مزدوجة من الترشح، واشتراط التمتع بالحقوق المدنية والسياسية.

مقالات مشابهة

  • الساكت: حرمان الموظف من العمل بعد أوقات الدوام سيساهم بزيادة نسب الفقر
  • اليوم.. مجلس الشيوخ يناقش دراسة الأثر التشريعي لقانون سوق رأس المال
  • رسميا.. تحديد موعد الانتخابات الرئاسية بتونس في أكتوبر القادم
  • برئاسة أحمد بن سعيد.. مجلس المناطق الحرة يؤكد دور التكنولوجيا في تعزيز سلامة التعاملات وجذب الاستثمارات
  • الغذاء والدواء: 5 تعليمات بشأن استخدام قلم الإنسولين
  • هيئة التنمية الصناعية تناقش آليات التعاون مع برنامج "سيجما".. تفاصيل
  • رئيس هيئة التنمية الصناعية تناقش آليات التعاون المشترك مع برنامج "سيجما / SIGMA"
  • وكيل مديرية الصحة بالقليوبية يجري جولة مرورية بمستشفى أبو المنجا المركزي
  • سؤال برلماني حول خطة الحكومة للحفاظ على التراث السيناوي
  • دورة للمنشآت السياحية في بعلبك للحفاظ على سلامة الغذاء