كرامي: نعم لموزانة الوقت الضائع
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
اعتبر النائب فيصل كرامي أن اي مقاربة لما يحصل في الجنوب لا تأخذ بالاعتبار هذه الهستيريا الاسرائيلية هي مقاربة قاصرة وتكاد تكون خطيرة، ولا بد ان نراعي في مواقفنا مصالحنا الوطنية. وقال في كلمة لتي ألقاها خلال جلسة مناقشة موازنة 2024: "من المفترض دستوريا أن تكون هذه الجلسة لانتخاب رئيس للجمهورية لكن كل شيء بالبلد أصبح "استثنائيا" وعلى الرغم من ذلك ما زلنا نسمع أصواتا ترفض الحوار".
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
لكلّ أنثى تأبى الإنكسار وتريد لكرامتها أن تكون فوق كل إعتبار
لكلّ أنثى تأبى الإنكسار وتريد لكرامتها أن تكون فوق كل إعتبار
عزيزتي المرأة تأكدي من أنه مهما كسرك الزمن، فإنه من الضروري عليك أن تنهضي من وتبدئي بالرغم من الحطام الجديد. الذي بداخلك وكأن شيئا لم يكن، رأسمالك ومهما لاكتك الألسن بالسوء: مبادؤك، أخلاقك ،همتك لتتألقي. إنجحي وغامري وخذي بزمام الأمور، إطو صفحة الماضي وعيشي يومك وغدك بكل إقبال على الحياة. لم تتوقف عجلة الزمن على أحد فمن رحل رحل، ومن أراد البقاء يخلق لنفسه ألف عذر ليبقى إلى جانبك.
*أن تكوني بمفردك سيجعلك أكثر حرية وذكاءا لتسيير أمورك.
*أن تحققي أمالك لوحدك سيجعلك في غنى عن أناس قد يمنون عليك يوما ما.
*أن تواصلي الكفاح وتنالي النجاح سيخرس الألسنة ويجعل من يحاول أن يشير إليك ببنان السوء. يفكر ألف مرة قبل أن يقذفك أو يشوه سمعتك.
*أن تجعلي من الإنكسار فوزا وتألّقا، هو أكبر تحدي يمكنك إعلانه في حياتك بعد الطلاق لتبيني. للجميع أنك أنت من كنت تكملين الرجل وليس العكس.
*أن تناظلي من أجل البقاء أهون بكثير من أن تبقي تحت الأنقاض لا أنت ميتة ولا أنت على قيد الحياة.
*أن تحققي ذاتك أبلغ بكثير من أن تفقدي الأمل في الحياة فتفقدي طعمها وتتهاوي إلى القعر
وكأنّك لا تحيي أبدا.
*كلام الناس ونظرتهم لا تقدم ولا تؤخر في شيء، فإضربي عرض الحائط بما يقولون وما يظنون. وأمضي لتكوني أنت وما تريدينه وليس ما يريدون هم فيك.
هي الحياة التي يجب أن تمليكها وتعيشيها، فالإنتكاسة لا يجب أن تقتل كل جميل فيك. لأن الأجدر أن تكون بداية لغد واعد بعيد عن المؤرقات والمنغصات.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور