مطعم بالأردن يغضب يآير لابيد ويثر غضبًا في كيان الاحتلال
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
مطعم في الكرك باسم "7 أكتوبر" تمجيدا للمقاومة الفلسطينية
استشاط افتتاح مطعم في الأردن يحمل اسم "7 أكتوبر" زعماء في تل أبيب، حيث أعرب زعيم المعارضة في كيان الاحتلال يائير لابيد، قائلا: "إن التمجيد المخزي لـ 7 أكتوبر يجب أن يتوقف".
اقرأ أيضاً : لابيد: الأمل في عودة المحتجزين في غزة يتضاءل
وأضاف لابيد، عبر تغريدة على صفحاته الشخصية قائلا: "ونتوقع من الحكومة الأردنية أن تدين هذا الأمر علناً وبشكل لا لبس فيه"، بحسب تعبيره.
وتداول رواد منصات التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو أظهرت العاملين في المطعم يرتدون قمصانا موحدة مكتوب عليها "7 أكتوبر".
وحمل المطعم اسم "7 أكتوبر" تعبيرا عن الدعم للقضية الفلسطينية، والأهل في قطاع غزة.
عدوان الاحتلال على غزة في يومه الـ111
ففي حين، دخل عدوان الاحتلال يومه الـ111 على غزة، باستهداف المدنيين في القطاع.
وأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: الحرب في غزة عدوان الاحتلال يائير لابيد
إقرأ أيضاً:
فيما العرب يتفرجون.. واشنطن تزود كيان الاحتلال بـ13 ألف ذخيرة لقتل النساء والأطفال في غزة
متابعات
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية تزود كيان الاحتلال الإسرائيلي بـ13 ألف قطعة ذخيرة جوية لدعم حرب الإبادة التي ترتكبها بحق المدنيين في قطاع غزة منذ نحو عامين.
وكشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الصهيونية: أن جيش كيان الاحتلال بصدد استلام شحنة ضخمة من الذخائر والأسلحة الجوية من الولايات المتحدة.
وأوضحت الصحيفة أن الشحنة تشمل أكثر من 3 آلاف قطعة ذخيرة لسلاح الجو، ضمن الاستعداد لعمليات عسكرية موسعة في قطاع غزة، واحتمال مواجهة عسكرية مع إيران.
ووفقا للصحيفة، فإن الشحنة التي تمت الموافقة عليها حديثا من قبل الحكومة الكيان تأتي في سياق رفع مستوى الجاهزية القتالية لسلاح الجو الصهيوني، في ظل استمرار حرب الإبادة في غزة والاستعداد لعمليات واسعة في المنطقة.
وتأتي هذه الشحنات من الأسلحة من قبل أمريكا اللعينة لكيان الاحتلال في استمرار الخذلان والصمت العربي والإسلامي المخزي تجاه مأساة غزة وفلسطين واقتراح بعض أحذية الغرب وعملاء المواس من بعارير العرب نزع سلام المقاومة الفلسطينية.