محمد دحماني ..الرئيس يفي بوعده للأساتذة الجامعيين
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
ثمن المكلف بالإعلام بالاتحادية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي البروفيسور محمد دحماني. بالقرارات التاريخية لرئيس الجمهورية عبد المجيد تبون. خلال مجلس الوزراء الأخير بعد المصادقة على القوانين الأساسية والأنظمة التعويضية. للموظفين المنتمين للأسلاك الخاصة بقطاع التعليم العالي.
وقال البروفيسور محمد دحماني أن رئيس الجمهورية أوفى بالتزاماته وتعهداته للأساتذة الجامعيين والباحثين.
ووقف المكلف بالإعلام بالاتحادية الوطنية للتعليم عند إشادة رئيس الجمهورية بالجهود التي يبذلها وزير التعليم العالي والبحث العلمي البروفيسور كمال بدراي منذ توليه شؤون القطاع المساعي التي بذلها من خلال التنسيق العالي مع وزارة اقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة وكذا بالديناميكية الاقتصادية التي تم خلقها في هذا الإطار .
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
خليفة بن محمد بن خالد: “اليوم الإماراتي للتعليم” دليل نهضة كُبرى تستهدف الاستمرار في الارتقاء بنوعية التعليم
أبوظبي- الوطن:
أكد معالي الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان، رئيس مجلس إدارة جمعية واجب التطوعية أن “اليوم الإماراتي للتعليم” دليل نهضة تعليمية كُبرى .
واعتبر اعتماد هذا اليوم، خطوةً جديدةً للأمام في مسيرة تطوير القطاع التعليمي باعتباره مصنع العقول وحاضن المواهب ومختبر الإبداعات، الذي يحفّز على توفير بيئة تعليمية صحية، تليق بمستوى حرص قيادتنا الرشيدة على الاستثمار في الإنسان والحث على الإبداع والتجديد، وتحويل المنشآت التعليمية إلى منابر للعلم، تضمن للطلبة التفوّق الأكاديمي وصُنع الغد الأفضل.
كما اعتبر إقرار هذا “اليوم” لم يأت من باب الترف بل لتنمية طلبة ناجحين أكاديمياً وليكونوا مُدركين في الوقت نفسه لدور العِلم والتعلّم، وقداسة التعليم في تعزيز خطط التنمية وبناء أجيال المستقبل الساعية للريادة العالمية في المجالات كافة، بما فيها مهارات التطوع.
وأضاف، أن اعتماد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الثامن والعشرين من شهر فبراير من كل عام، يوماً إماراتياً للتعليم، يدل على بزوغ نهضة كُبرى تستهدف الاستمرار في الارتقاء بنوعية التعليم، ضمن رؤية عصرية وحديثة، لينعكس أداؤها على المؤسسات التعليمية، وعلى المتعلمين من طلبة المدارس والمعاهد والكليات والجامعات.
وأثنى معاليه، على المنظومة التعليمية الراقية والمتقدمة في دولة الإمارات، وعلى المعلمين والمعلمات، وحيّا فيهم روح المواطنة والمسؤولية العالية في تهيئة الظروف والمناخات الحاضنة أمام الطلبة لبلوغ المستقبل والغايات والآمال في التميز والإبداع في التعليم.