جريمة وحشية في أبين تهز اليمن (مشهد يقطع القلب)
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن جريمة وحشية في أبين تهز اليمن مشهد يقطع القلب، قتل مواطن من أبناء محافظة إب , إثر تعذيبه بوحشية في سجون مرتزقة العدوان في محافظة أبين الواقعة تحت سيطرة العدوان ومرتزقته. وقال ناشطون ان العامل ” .،بحسب ما نشر يمانيون، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات جريمة وحشية في أبين تهز اليمن (مشهد يقطع القلب)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قتل مواطن من أبناء محافظة إب , إثر تعذيبه بوحشية في سجون مرتزقة العدوان في محافظة أبين الواقعة تحت سيطرة العدوان ومرتزقته. وقال ناشطون ان العامل ” محمد حسن عبده مهدي ” من محافظة أب تعرض للإختطاف في 9 يوليو بنقطة تفتيش لمليشيات الانتقالي في أبين ، اثناء توجهه الى مدينة عتق التي يعمل فيها […]
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ستيني يقطع 20 ألف كيلومتر بالدراجة إلى أفريقيا من أجل المناخ
قطع الألماني مايكل إفريتس 20 ألف كيلومتر بالدراجة عبر 18 دولة إلى قارة أفريقيا، ويعتزم الآن الصعود إلى أعلى جبل في القارة، كليمنغارو.
ويهدف إفريتس من خلال هذه الجولة المتزامنة مع مؤتمر الأمم المتحدة للمناخ في أذربيغان إلى حث الساسة ورواد الاقتصاد وجميع الناس إلى مكافحة مشتركة ضد أزمة المناخ المتفاقمة.
وقال إفريتس (65 عاماً): "ليس هناك نقص في المعرفة. هناك فقط نقص في الاستعداد للتخلي عن المصالح الأنانية - على المستوى الوطني، وأيضاً على المستوى الفردي".
وفي العام الماضي سافر إيفرتس بالدراجة إلى دبي لحضور مؤتمر المناخ، ثم واصل جولته نحو أفريقيا.
وشعر إيفرتس بالاحتباس الحراري خلال الجولة.
وسجلت أعلى درجات حرارة على الإطلاق في مدينة أسوان بصعيد مصر، حيث بلغت 50.9 درجة في الظل.
وقال إيفرتس: "كان علي أن أشرب ما يصل إلى اثني عشر لتراً من الماء يومياً.. لم يرغب المصريون في السماح لي بمواصلة السير، لأن درجات الحرارة هذه كانت تهدد حياتي".
وذكر إيفرتس أن صعوده إلى أعلى جبل في أفريقيا يعد مثالاً على ما تعنيه روح الفريق، وقال: "للوصول إلى القمة، علينا أن نتضافر ونثق ببعضنا البعض. لا يمكن لأحد أن يدع الآخر عالقاً".
وفي غضون أشهر قليلة يعتزم إيفرتس قيادة دراجته عبر الجزء الجنوبي من أفريقيا إلى وجهته في جنوب أفريقيا وهو متأهب لمواجهة حالات جديدة من الظواهر المناخية المتطرفة، حيث قال: "هناك حالة طوارئ في مالاوي وزيمبابوي وزامبيا وناميبيا بسبب الحرارة والجفاف".
وتمكن إفريتس من المواصلة رغم العقبات، حيث قال: "لقد أصبحت (رحلة الأمل) مسألة عزيزة على قلبي، ومشروع حياتي"، موضحاً أنه اختار الدراجة في هذه الرحلة، لأنه "لا توجد وسيلة نقل غيرها تسمح لك بالاتصال الوثيق مع الناس".