مشروع الجينوم المصري.. ثورة تاريخية في عالم الرياضة
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
يعتبر مشروع الجينوم المصري أكبر مشروع علمي في تاريخ مصر والذي أطلقته الدولة في 2021، ويشارك في المشروع عدد من الجهات العلمية والتنفيذية في الدولة المصرية ومن المتوقع الانتهاء منه بداية عام 2025 بتكلفة 2 مليار جنيه.
مشروع الجينوم المصريبدأت ثورة الجينوم الرياضى بنجاح أكاديمية العلوم الوطنية الأمريكية فى 2003 فى فك شفرة السلاسل الجينية بعد 15 سنة من البحوث والدراسات والتجارب والمحاولات، وكانت النتائج الأولى لتلك الثورة العلمية تخص نجاحات حقيقية فى مجال الطب والعلاج والأمراض الوراثية، وبعد وقت لم يكن طويلا، أدرك العالم أنه بات ممكنا تحديد الألعاب التى يمكن أن يتميز فيها أى شعب وفقًا لخريطته الجينية، وأيضا اختيار الأصلح والأقدر على التفوق والتألق فى أى لعبة، واستخدامات رياضية أخرى أكثر تعقيدً
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
الحرية المصري: كلمة الرئيس بعيد الشرطة تعكس قيمة التضحية من أجل الوطن
قال الدكتور عيد عبد الهادي، رئيس لجنة المشروعات الصغيرة والمتوسطة المركزية بحزب الحرية المصري،إن الرسائل التي حملتها كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال احتفالية عيد الشرطة الـ 73، سلطت الضوء على معركة الوعي التي تخوضها الدولة المصرية، حيث يعد تكريم الشهداء والتأكيد على تضحياتهم جزءاً من معركة الحفاظ على الهوية والانتماء.
وأكد عبد الهادي، في بيان له، أن هذا الخطاب يعزز روح الوطنية ويحفز الأجيال الجديدة على التمسك بقيم التضحية والإيثار، مما يضمن استمرار الاستقرار في إطار من الوحدة والولاء الراسخ للوطن.
ولفت عبد الهادي، إلى أن تقدير الرئيس للتضحيات يُظهر أيضاً إدراكاً عميقاً لحجم المخاطر التي واجهتها الدولة المصرية خلال السنوات الماضية، مشيرا إلى أن الإشارة إلى الثمن الباهظ الذي دُفع لضمان أمن مصر وسلامتها، إلى جانب تأكيد الالتزام بحماية هذه المكتسبات، يؤكد على أهمية استمرار روح التضحية والعمل المشترك بين القيادة والشعب للحفاظ على الأمن والاستقرار.
وأوضح عبد الهادي، أن كلمة الرئيس أكدت الالتزام بدعم أسر الشهداء وتقديم الرعاية لهم يعكس نهجاً عملياً يربط بين الواجب الوطني والمسؤولية الاجتماعية، وهذا النهج يرسّخ الشعور بالمسؤولية المشتركة ويعزز من تلاحم الشعب مع قيادته في مواجهة التحديات.
وأضاف عبد الهادي، أن الرسالة الأبرز من كلمة الرئيس هي أن السلام الذي يعيشه المجتمع اليوم له ثمن، وأن الحفاظ عليه يتطلب استمرارية في التضحية والعطاء من الجميع، سواء بالدماء أو بالعمل الجاد لتعزيز قوة الدولة في مختلف المجالات.