المناطق_واس

اختتمت الشركة الوطنية للإسكان NHC مشاركتها شريكاً إستراتيجياً في”منتدى مستقبل العقار بنسخته الثالثة 2024″، وذلك خلال الفترة من 22 حتى 24 يناير في فندق الفورسيزون بالرياض، برعاية معالي وزير الشؤون البلدية والقروية والإسكان الأستاذ ماجد بن عبدالله الحقيل؛ ، وبحضور ومشاركة واسعة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي.

وجاءت مشاركة “الوطنية للإسكان” في المنتدى عبر جناحها التفاعلي متعدد الأركان الذي استعرضت من خلاله أهم برامجها وخططها المستقبلية في قطاع العقار، ورؤيتها الإستراتيجية ودورها المهم في إثراء السوق العقارية، وذلك كونها الرائدة والممكنة لقطاع التطوير العقاري وأكبر مطور رئيس للضواحي والمجتمعات العمرانية التي تتسم بمقومات جودة الحياة.

أخبار قد تهمك “الوطنية للإسكان” تُطلق ثاني مشاريع عام 2024 مجتمع “إيال سدايم” في جدة 23 يناير 2024 - 6:18 مساءً “الوطنية للإسكان” تُدشن برنامج “ركائز” وتوقع 6 اتفاقيات لدعم المحتوى المحلي في القطاع العقاري 22 يناير 2024 - 2:18 مساءً

ودشّنت “الوطنية للإسكان” خلال مشاركتها في اليوم الأول من المنتدى “برنامج ركائز” الذي يهدف إلى دعم وتعزيز المحتوى المحلي في منظومة الإسكان وقطاع التطوير العقاري من خلال عدة مبادرات تهدف للمحافظة على المال المنفق داخل المملكة وبناء اقتصاد وطني مستدام، بالإضافة إلى تعزيز الإمكانات المحلية لتعظيم القوة الشرائية الوطنية، وذلك بمشاركة صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، وعدد من أصحاب المعالي الوزراء، والمسؤولين.

وعلى هامش تدشين برنامج ركائز وقعت الشركة 6 اتفاقيات مع عددٍ من الجهات من القطاع الحكومي والخاص، حيث وقعت اتفاقية مع الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت”، بهدف التعاون على دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة من خلال إنشاء مسار خاص بالبناء والتشييد، ومذكرة تفاهم مع وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان بهدف التعاون على برنامج توطين لتحقيق إحدى مستهدفات برنامج ركائز في تعزيز الكوادر الوطنية، وصندوق التنمية العقاري لتمويل المطورين، لتقديم التسهيلات التمويلية للمطورين العقاريين، ومصنع الفنار الذي سيركز على تدريب الكوادر الوطنية ونقل المعرفة، بالإضافة إلى توقيع مذكرتي تعاون مع منصة تعميد للتمويل ومجموعة عصام خيري قباني للتعاون على تقديم الحلول التمويلية لشراء مواد البناء وتوفيرها.

وجرى خلال المنتدى مشاركة عددٍ من قادة الوطنية للإسكان في مجموعة من الجلسات الحوارية المنعقدة؛ سلطوا الضوء فيها على القطاع العقاري في منطقة الشرق الأوسط والحلول المبتكرة في قطاع العقار والفرص والتحديات التي تواجه القطاع، وماهي المدن موثوقة المستقبل والتحولات العمرانية والفرص المتنوعة في القطاع العقاري التي تخدم متطلبات الأسرة السعودية، بالإضافة إلى الحلول التقنية التي تسهّل رحلة تملك المواطنين.

وأعلن الرئيس التنفيذي للشركة الوطنية للإسكان؛ محمد بن صالح البطي، خلال جلسته الحوارية عن فتح المجال أمام جميع شرائح المجتمع لحجز وشراء الوحدات السكنية في مشاريع الشركة الواقعة في الضواحي والمجتمعات العمرانية دون اشتراط الدعم السكني، مبيناً أن الشركة تستهدف ضخ 600 ألف وحدة سكنية بضواحٍ ومجتمعات عُمرانية تتسع لأكثر من مليوني نسمة بحلول 2030

كما شارك الرئيس التنفيذي للوطنية للإسكان في مبادرة التطوع الاحترافي، الذي قدّم من خلالها استشارات فردية لعددٍ من روّاد الأعمال في مجال التطوير العقاري.

يذكر أن الشركة الوطنية للإسكان ستطرح خلال العام الحالي 2024 أكثر من 88 ألف وحدة سكنية في مختلف مناطق المملكة، وستعمل على ضخ العديد من المشاريع الاستثمارية بقيمة تتجاوز 6 مليارات ريال، تشتمل على أبراج مكتبية وفندقية ومراكز تجارية، وترفيهية، وصحية، وتعليمية.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الوطنية للإسكان الوطنیة للإسکان من خلال

إقرأ أيضاً:

ميتا” تعلن إنهاء حظر كلمة “شهيد”

قالت “ميتا بلاتفورمز”، الثلاثاء، إنها سترفع الحظر الشامل الذي فرضته على كلمة “شهيد” باللغة العربية، بعد أن وجدت مراجعة أجراها مجلس الإشراف على مدار عام أن نهج عملاق وسائل التواصل الاجتماعي كان “مبالغا فيه”.

وتتعرض الشركة لانتقادات منذ سنوات بسبب تعاملها مع المحتوى الذي يتعلق بالشرق الأوسط، بما في ذلك في دراسة أجريت عام 2021، بتكليف من شركة “ميتا” نفسها، وجدت أن نهجها كان له “تأثير سلبي على حقوق الإنسان” فيما يخص الفلسطينيين وغيرهم من مستخدمي خدماتها من الناطقين بالعربية.

وتصاعدت هذه الانتقادات منذ بداية القتال بين إسرائيل وحركة حماس في أكتوبر.

وبدأ مجلس الإشراف، الذي تموله ميتا لكنه يعمل مستقلا، مراجعته العام الماضي؛ لأن الكلمة كانت السبب في إزالة محتوى على منصات الشركة أكثر من أي كلمة أو عبارة أخرى.

و”ميتا” هي الشركة الأم المالكة لموقع فيسبوك ومنصة إنستغرام.

ووجدت المراجعة في مارس أن قواعد “ميتا” تجاه كلمة “شهيد” لم تراعِ تنوع المعاني للكلمة وأدت إلى إزالة محتوى لا يراد به الإشادة بأعمال العنف.

اقرأ أيضاًالمنوعاتلتعويض نقص العمالة وزيادة الإنتاجية.. اليونان تتجه لزيادة أيام العمل في الأسبوع

وفي مارس، قالت الرئيسة المشاركة لمجلس الرقابة، هيلي ثورنينغ شميدت، في بيان، “كانت ميتا تعمل على افتراض أن الرقابة يمكن أن تحسن السلامة، لكن الأدلة تشير إلى أن الرقابة يمكن أن تهمش مجموعات سكانية بأكملها بينما لا تحسن السلامة على الإطلاق”.

وأقرت “ميتا” بنتائج المراجعة، الثلاثاء، وقالت في إعلان إن مفردة “شهيد” تستخدم بطرق مختلفة من قبل العديد من المجتمعات حول العالم وعبر الثقافات والأديان واللغات.

وفي بعض الأحيان، قد يؤدي هذا النهج إلى إزالة بعض المحتوى على نطاق واسع، الذي لم يكن المقصود منه أبدا دعم الإرهاب أو الإشادة بالعنف.

ورحب مجلس الإشراف بالتغيير قائلا إن سياسة “ميتا” تجاه الكلمة أدت إلى فرض رقابة على ملايين الأشخاص عبر منصاتها.

مقالات مشابهة

  • صندوق الوطن يطلق برنامج “فرسان القيم” لطلاب 5 جامعات
  • الهيئة السعودية للمياه تختتم برنامج “تمكين” بنسخته الثالثة في الرياض
  • الهيئة الوطنية للأمن السيبراني تختتم فعاليات النسخة الثانية من برنامج مسرعة الأمن السيبراني
  • “الوطنية للإسكان” تستعرض تجاربها في ملتقى القصيم العقاري
  • رئيس هيئة العقار: 1.3 مليون خريطة عقارية مصححة منذ إطلاق السجل العقاري
  • “الوطنية للإسكان” تستعرض تجاربها في ملتقى القصيم العقاري وتستقبل زوارها في جناحها التفاعلي بالمعرض
  • غرفة تجارة دبي تحفز القطاع الخاص على المشاركة في برنامج “علامة الجودة لبيئة عمل داعمة للوالدين”
  • ميتا” تعلن إنهاء حظر كلمة “شهيد”
  • سعود بن صقر يستقبل خريجي “برنامج الضيافة الإماراتية”
  • “هيئة العقار”: الخميس القادم آخر مدة لتسجيل العقارات بالسجل العقاري لــ (5) أحياء بمدينة الرياض