إقامة اللقاء السنوي للجمعية الصيدلية السعودية “سيفا 2024”
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
محمد الغشام ـ الجزيرة
أقيمت فعاليات اللقاء السنوي للجمعية الصيدلية السعودية “سيفا 2024” والذي جرت فعالياته خلال شهر يناير في قاعة الأمير سلطان بفندق الفيصلية.
وهو لقاء علمي يتكرر سنويا ً تحت مظلة الجمعية الصيدلية السعودية، التابعة لجامعة الملك سعود، حيث يلتقي الخبراء مع الجهات الأكاديمية والمستشفيات ومراكز الأبحاث والمصانع المحلية والشركات العالمية لتبادل الخبرات ومناقشة اخر التطورات في مجال الصيدلة، وبحضور عدد كبير من الصيادلة والمهتمين بالقطاع الصحي بالمملكة، حيث تميز اللقاء هذه السنة بحضور إقليمي من جامعات خليجية وجامعات من دول عربية شقيقة.
وتضمنت فعاليات اللقاء عددا من ورش العمل بالإضافة إلى منصات تفاعلية للعمل على تنمية مجال الصيدلة في المملكة.
اقرأ أيضاًUncategorizedتفعيلاً لمبادرة أمير عسير “فتبينوا”.. مسيرة بمشاركة الجهات الحكومية بمحافظة تنومة
ويأتي اللقاء في إطار تعزيز دور الصيادلة في المملكة والوقوف على أحدث التطورات والحلول الطبية التي تساعد في نمو قطاع الرعاية الصحية في المملكة، حيث يلقى اهتماما من مراكز إقليمية ومستقبلاً سيستهدف جهات أكثر ليصبح هذا اللقاء رائداً في مجال الصيدلة السعودية.
وشهد اللقاء توقيع اتفاقيات تعاون جهات مختلفة مع الجمعية الصيدلية السعودية وتسعى الاتفاقيات إلى تقديم أنشطة تدريبية وخدمات استشارية وخدمات التوعية والتثقيف في القطاع الصحي.
جاء اللقاء “سيفا” كأحد أكبر المؤتمرات في الشرق الأوسط والمهتم في العلوم الصيدلية كجزء من الجهود المستمرة لبناء مستقبل الصيدلة وتطوير قطاع الرعاية الصحية في المملكة وعكس رؤية المملكة لتكون رائدة في هذا المجال.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية فی المملکة
إقرأ أيضاً:
“دور الجامعات السعودية في التنمية المستدامة.. جامعة المجمعة نموذجًا” كتاب جديد لسطام آل سعد بمعرض القاهرة الدولي للكتاب
أصدر الزميل الكاتب في صحيفة “الجزيرة” المهندس سطام بن عبدالله آل سعد مستشار التنمية المستدامة كتابه الجديد بعنوان “دور الجامعات السعودية في التنمية المستدامة.. جامعة المجمعة نموذجًا”.
ويتناول الكاتب في كتابه المتاح في معرض القاهرة الدولي للكتاب الدور الذي تقوم به جامعة المجمعة في تنمية محافظة المجمعة، والارتقاء بها اقتصاديًا واجتماعيًا وعمرانيًا .