2024-01-25najwaسابق المقاومة اللبنانية تستهدف بالأسلحة الصاروخية موقع ‏الرادار التابع للعدو الإسرائيلي في مزارع شبعا اللبنانية المحتلّة وتحقق فيه إصابات مباشرةالتالي البيان الختامي للاجتماع الدولي الـ 21 حول سورية: الدول الضامنة تؤكد تصميمها على متابعة العمل المشترك لمكافحة الإرهاب بكل أشكاله ومظاهره انظر ايضاً البيان الختامي للاجتماع الدولي الـ 21 حول سورية: الدول الضامنة تؤكد تصميمها على متابعة العمل المشترك لمكافحة الإرهاب بكل أشكاله ومظاهره

أستانا-سانا جددت الدول الضامنة التزامها الراسخ بسيادة سورية واستقلالها ووحدتها

آخر الأخبار 2024-01-25المقاومة اللبنانية تستهدف بالأسلحة الصاروخية موقع ‏الرادار التابع للعدو الإسرائيلي في مزارع شبعا اللبنانية المحتلّة وتحقق فيه إصابات مباشرة 2024-01-25المقاومة العراقية تستهدف بالطيران المسير ميناء أسدود في فلسطين المحتلة 2024-01-25البيان الختامي للاجتماع الدولي الـ 21 حول سورية بصيغة أستانا: الدول الضامنة تجدد التزامها الراسخ بسيادة سورية واستقلالها ووحدتها وسلامة أراضيها وبأهداف ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة 2024-01-25صباغ: الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية تهدف لإسناد ودعم التنظيمات الإرهابية 2024-01-25إصابة عشرين شخصاً بحادث سير جنوب غرب اليابان 2024-01-25مياه الحسكة تضع بئراً لمياه الشرب في ريف ناحية تل حميس بالخدمة 2024-01-25مسؤول روسي يوضح أسباب إسقاط نظام كييف الطائرة الروسية 2024-01-25صعود أسعار النفط 2024-01-25مزارعو درعا يسوقون نحو 53 طناً من التبغ في الموسم الحالي 2024-01-25هطولات مطرية متفاوتة الغزارة أعلاها 41 مم في الناصرة بحمص

مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسومين حول أحكام وطبيعة العقوبات الخاصة بالتعامل بغير الليرة السورية وتشديد العقوبات على مزاولة مهنة الصرافة بغير ترخيص 2024-01-20 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً تشريعياً بإحداث الشركة العامة لصناعة وتسويق الإسمنت ومواد البناء 2024-01-06 الرئيس الأسد يصدر القانون رقم (1) الخاص بتنظيم عمل الاتحاد الوطني لطلبة سورية 2024-01-06الأحداث على حقيقتها إصابة مواطن بنيران ميليشيا (قسد) بمنطقة رميلان بريف الحسكة 2024-01-23 تفكيك عبوات ناسفة بريف درعا وإسقاط طائرة مسيرة بالقرب من الحدود السورية-الأردنية 2024-01-23صور من سورية منوعات دراسة تكشف تسارع انخفاض مستويات المياه الجوفية حول العالم 2024-01-25 كوريا الديمقراطية تختبر نوعاً جديداً من صواريخ كروز الإستراتيجية 2024-01-25فرص عمل جامعة دمشق تعلن عن مسابقة لتعيين أعضاء هيئة فنية من حملة الماجستير 2024-01-18 وزارة الداخلية تعلن عن مسابقة لتعيين عدد من الأطباء البشريين والأسنان 2024-01-18الصحافة كاتبة أسترالية: الخضوع والانصياع شرطان أساسيان للانضواء تحت حكم (إسرائيل) وأمريكا 2024-01-24 صحيفة أمريكية: الاتحاد الأوروبي يعاني من مشاكل تعيق فرضه عقوبات جديدة على روسيا 2024-01-23حدث في مثل هذا اليوم 2024-01-2525 كانون الثاني1915- ألكسندر غراهام بيل يفتتح أول اتصال هاتفي عبر القارة الأمريكية 2024-01-2424 كانون الثاني 1946- الجمعية العامة للأمم المتحدة تصدر قراراً توصي فيه بالاستخدام السلمي للطاقة النووية 2024-01-2323 كانون الثاني 1943- القوات البريطانية تحتل طرابلس في ليبيا أثناء الحرب العالمية الثانية 2024-01-2222 كانون الثاني 2014- انطلاق مؤتمر جنيف 2 في مدينة مونترو السويسرية ضمن جهود حل الأزمة في سورية 2024-01-2121 كانون الثاني 2014 – تفجير إرهابي يستهدف الضاحية الجنوبية لبيروت 2024-01-2020 كانون الثاني 1996 – انتخاب رئيس منظمة التحرير الفلسطينية ياسر عرفات رئيساً للسلطة الوطنية الفلسطينية
مواقع صديقة أسعار العملات رسائل سانا هيئة التحرير اتصل بنا للإعلان على موقعنا
Powered by sana | Designed by team to develop the softwarethemetf © Copyright 2024, All Rights Reserved.

المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء

كلمات دلالية: الدول الضامنة کانون الثانی

إقرأ أيضاً:

ماذا نعرف عن كسر الذراع اليابسة للجيش الإسرائيلي؟

تنوّعت تكتيكات المقاومة بعد أكثر من عام من الكرّ والفرّ مع قوات الاحتلال. فمع كل مرحلة جديدة تعمد المقاومة إلى تنويع أساليب الهجوم. وفي الأسبوع الأخير من ديسمبر/ كانون الأول كانت ثورة السكاكين والاختراقات والأحزمة الناسفة، إضافة إلى المخزون التقليدي الذي رافق المعركة منذ بداية العدوان.

وشمال القطاع الذي حولته "خطة الجنرالات" إلى أرض محروقة، حولته المقاومة إلى مسرح "لصيد الثعابين". فالأرض المباركة لن تخون أصحابها. ويطل أبو عبيدة على عجل كي يفصل حصيلة الجولة. فيشير إلى "بطولات المقاومين الملهمة" لكل أحرار العالم. ويتحدى العدو أن يكشف عن خسائره.

فجيش الاحتلال لم يعد قادرًا على حسم المعارك مثلما كان. فتلك الانتصارات الخاطفة قد صودرت شروطها إلا من التاريخ. فقد ولدت المقاومة كي تردع "الردع" وكي تقهر الجيش الذي لا يقهر.

الذراع اليابسة

"الذراع اليابسة" هي ترجمة للتعبير العبري "زروع هيابشة". وهي صفة تطلق على جيش الاحتلال، كناية عن صراعه الظافر مع الجيوش العربية التي كانت في أغلب الجولات سهلة الانكسار.

فمن نكبة عام 1948 حتى هزيمة يونيو/ حزيران 1967 كان الجيش الصهيوني قادرًا على الانتصار في حروبه الخاطفة. ولكن المقاومة أثبتت أن الذراع اليابسة يمكن أن تكسر. وتلك واحدة من حقائق الطوفان التي لا يختلف فيها عاقلان.

إعلان

لا يخفى على أحد أن المشروع الصهيوني مشروع "إحلالي استيطاني"، تأسس من خلال القدرة على اختراق القرار الدولي، واستدامة حالة العسكرة. فلا غرو أن يتزامن بناء دولة الكيان مع إعلان رئيس الحكومة المؤقتة ديفيد بن غوريون عن ولادة الجيش الصهيوني في 26 مايو/أيار 1948. وقد أثبت ذلك التزامن أن العسكر هم العمود الفقري للمشروع الصهيوني، وأن العنف "سمة عضوية جوهرية" في الكيان الطارئ على المنطقة.

لقد وصف هرتزل الفكرة الصهيونية بأنها "فكرة استعمارية". فكان من الطبيعي أن يحمل جيشها مواصفات الجيوش الاستعمارية في تركيبته، وفي أيديولوجيته وفي أدائه القتالي. وأن يستبطن على الميدان، الأساليب الكولونيالية في إخضاع الشعوب.

فلا عجب أن يتأسس الجيش الصهيوني من الرماد الحارق للانتداب البريطاني في فلسطين، ومن دخان المعارك في الحرب الفاصلة بين العرب والعصابات الصهيونية سنة 1948. وإذا أضفنا لتلك الطبيعة الاستعمارية الوجه الاستيطاني للمشروع الصهيوني، نفهم حقيقة العسكرة.

فالمجتمعات الاستيطانية بطبيعتها مجتمعات عسكرية، على اعتبار أنه "لا يمكن وضع الأسطورة الاستيطانية موضع التنفيذ إلا بقوة السلاح". وأمام الهواجس الأمنية والاستشعار الدائم للتهديد، فإن دولة الكيان غالبًا ما تحتفظ بالجاهزية العالية للردع. إضافة إلى حالة التعبئة العامة والاستنفار المستمر. وهو ما أضاف إلى عسكرة الدولة عسكرة المجتمع، فولدت "الأمة المسلحة" مثلما يقول الإسرائيليون عن أنفسهم.

وهكذا فقد أسست دولة الكيان على امتداد سبعة عقود، أو يزيد، جيشًا من أعتى الجيوش المحترفة في العالم. فكان بمثابة القوة الضامنة لوجود تلك الدولة. وخلال جولات الصراع مع الجيوش العربية كان الأقدر على بدء المعارك وعلى إنهائها.

جولات الصراع السابقة

جاءت أولى جولات الصراع من الحروب العربية الصهيونية مع نهاية الانتداب البريطاني عام 1947. فقد نازلت العصابات الصهيونية الجيوش العربية الضعيفة في حرب سماها الصهاينة حرب الاستقلال وما هي إلا حرب النكبة. ورغم قساوة النكبة، فإن التاريخ سيبقى محتفظًا لبعض العسكريين العرب بذكرى ناصعة مثل المجاهد عبد القادر الحسيني.

إعلان

انتصرت العصابات الصهيونية على الجيوش النظامية العربية عبر العمليات العسكرية، وعبر المؤامرات الدولية. وكانت دولة الكيان ثمنًا لانتصاراتهم. فأصبح ينظر إلى سنة 48 على أنها "سنة مقدسة" وأنها "المصدر التكويني" للكيان. لتتحول بعدها العصابات إلى "جيش الدفاع".

فكان أول جيش في التاريخ يتناسل من عصابات القتل والتدمير. وقد كان مفهومًا أن تتماهى أخلاق الجيش الوليد مع أخلاق العصابة الموؤودة، ليصبح "السلوك العسكري للجنود الإسرائيليين في ساحة المعركة عام 1948 نموذجًا للأجيال الآتية"، مثلما قال تشومسكي. أما عربيًا فقد مثلت تلك الحرب هزة عنيفة "أطاحت بالعديد من المسلمات السياسية والفكرية القائمة واستبدلت بها أخرى جديدة".

لم يكد العرب يتجاوزون نكبة دولة الاستقلال حتى جاءت نكسة الدولة القومية. فكانت هزيمة يونيو/ حزيران 1967 جولة أخرى على درب مراكمة الهزائم. انقاد خلالها العرب في بضعة أيام إلى هزيمة قاسية.

نجحت الحرب الخاطفة فجر الخامس من يونيو/ حزيران في إخراج الطيران المصري عن الخدمة. وهو ما يصدق على الجبهتين الأردنية والسورية. ومع نهاية المعركة كان جيش الاحتلال يستولي على أراضٍ جديدة. فقد خسرت مصر سيناء وغزة. وخسر الأردن الضفة والقدس. وخسرت سوريا هضبة الجولان. وبذلك وسعت دولة الاحتلال من عمقها الإستراتيجي.

وقد غيّر ذلك الحدث الجلل الكثير من واقع العرب الذين استوطن قلوبهم شعور دائم بالهزيمة. فانهارت دولة المخابرات العربية، وانهارت معها الديمقراطية الاجتماعية. وكانت الهزيمة هي المكافئ الموضوعي لدولة القهر العربي ومواطنها الذليل. ومن خلال تلك المعارك السهلة اكتسب الجيش الصهيوني صفة الجيش الذي لا يقهر.

العقيدة القتالية

وعلى الرغم من الانتصار الجزئي في حرب العبور 1973، فإن الصهاينة قد ظلوا يتحكمون في المبادرة الميدانية. وقد تشكلت العقيدة الأمنية لدولة الاحتلال في ضوء الحربين- الهزيمتين. وهي عقيدة تقوم على "تعزيز قوة الردع والإنذار الإستراتيجي، ثم سرعة الحسم".

إعلان

ولكن بعد حرب يوليو/ تموز 2006 اهتدت المراجعات الصهيونية إلى ضرورة التسليم بنهاية الحروب الشاملة. فقد أصبحت المواجهات المحدودة واللامتناظرة مع تنظيمات لادولتية (حزب الله، حماس وغيرهما) هي النمط السائد، بينما قلت أهمية الحروب الشاملة بين دول.

وفي كل الأحوال، لقد أيقظت تلك الهزائم وتلك النكبات روح المناظرة حول الدولة والسياسة في السياقات العربية. وجرى الاشتباك الأيديولوجي حول قضايا الحرية والتحرر والمقاومة وطرائق النهوض بعد الهزيمة. فانبثقت مقاربات أخرى في إدارة الصراع.

طوفان الأقصى

لقد تحولت المواجهة العسكرية منذ الانتفاضة الثانية من الأنظمة إلى التنظيمات. أي من صراع مع الجيوش النظامية إلى صراع مع المقاومة. وهو ما يعني التحول من الحروب النظامية إلى الحروب اللامتناظرة.

وقد شهدت غزة بالذات عدة جولات من الصراع. فمنذ 2008 حتى 2023 تواترت الجولات. فكانت معركة "الفرقان" 2008، ومعركة "حجارة السجيل" 2012، ومعركة "العصف المأكول" 2014، ومعركة "سيف القدس" 2021. ثم جاء الطوفان. وعبر تلك التراكمات كانت تُبْنى حالة الاستعصاء لدى المقاومة.

وقد كان الطوفان خلاصتها. وفي الطوفان كانت المقاومة تواجه الغرب الحضاري وقاعدته المتقدمة، في ظل صمت عربي يرتقي بعضه إلى المشاركة في المجهود الحربي لجيش الاحتلال. ومع ذلك فقد كانت المقاومة في غزة قادرة على إلحاق الأذى بالعدو. فكانت الجولة الجديدة هي الاختبار الأصعب لجيش الاحتلال.

على الرغم من الاختلال الكبير في موازين القوى، فإن المقاومة قد جمعت إلى قوة الحسم العسكري، الوعي الاستخباراتي والقدرة على قراءة المرحلة. إضافة إلى معرفة غير مسبوقة بالعدو سهلت التخطيط والتنفيذ.

وحين بادرت بالهجوم المباغت فقد حرمت جيش الاحتلال من امتياز الضربة الأولى. فجاءته برًا وبحرًا وجوًا. فقتلت وأسرت وشردت واستولت وخاضت معارك ضارية في مدن الغلاف حتى بدا جيش الاحتلال في حالة من الشلل التام. وحين حاول استعادة المبادرة، كانت المقاومة قد سبقته بخطوات.

إعلان

ولم تكن الحرب البرية أقل قسوة على الصهاينة. فقد دخل جيش الاحتلال الحرب في حالة من الانهيار المعنوي. وأمام الفشل الاستخباراتي لم يستطع أن يبني عملياته العسكرية بنجاح فغرق في رمال غزة. وحين التقى الجمعان كانت كل مدينة في القطاع دولة بحالها وجيشًا بحاله. فاستحالت غزة كل غزة إلى أرض ملتهبة.

فالمقاوم يظهر فجأة. ينفذ مهامه القتالية بالقذائف أو بالعبوات أو بالألغام فيثخن في العدو. ويثخن في آلياته ثم يختفي. وفي كل ذلك الأداء كان يحرم المحتل من تحقيق أهدافه.

وفي لغة الأهداف كانت المقاومة أكثر واقعية. فقد ذهبت أهداف نتنياهو أدراج الرياح؛ لأن الحرب على غزة "حرب لا يمكن الفوز فيها". في حين كان "الطوفان" قادرًا على تسفيه سردية الاحتلال وإنهاء التسويق السياسي لمظلوميته التاريخية، وإيقاف حالة التدهور العربي. والأهم من كل ذلك كسر "الذراع اليابسة".

الآراء الواردة في المقال لا تعكس بالضرورة الموقف التحريري لشبكة الجزيرة.

aj-logo

aj-logo

aj-logo إعلان من نحناعرض المزيدمن نحنالأحكام والشروطسياسة الخصوصيةسياسة ملفات تعريف الارتباطتفضيلات ملفات تعريف الارتباطخريطة الموقعتواصل معنااعرض المزيدتواصل معنااحصل على المساعدةأعلن معناالنشرات البريديةرابط بديلترددات البثبيانات صحفيةشبكتنااعرض المزيدمركز الجزيرة للدراساتمعهد الجزيرة للإعلامتعلم العربيةمركز الجزيرة للحريات العامة وحقوق الإنسانقنواتنااعرض المزيدالجزيرة الإخباريةالجزيرة الإنجليزيالجزيرة مباشرالجزيرة الوثائقيةالجزيرة البلقانعربي AJ+

تابع الجزيرة نت على:

facebooktwitteryoutubeinstagram-colored-outlinersswhatsapptelegramtiktok-colored-outlineجميع الحقوق محفوظة © 2025 شبكة الجزيرة الاعلامية

مقالات مشابهة

  • بالفيديو... طائرة إسرائيليّة تستهدف سيارة في بلدة طيردبا ووقوع إصابات
  • القوات المسلحة تستهدف حاملة الطائرات الأمريكية “هاري ترومان” وأهدافا للعدو الإسرائيلي
  • استهداف حاملة الطائرات الأمريكية ترومان وأهدافا للعدو الإسرائيلي
  • حظك اليوم السبت 11 يناير/ كانون الثاني 2025
  • نائب: البيان الختامي للقمة المصرية اليونانية القبرصية يبرز التعاون الإقليمي
  • دون إصابات.. السيطرة على حريق بدار الإيواء في منطقة كوم الشقافة بالإسكندرية
  • ماذا نعرف عن كسر الذراع اليابسة للجيش الإسرائيلي؟
  • حظك اليوم الجمعة 10 يناير/ كانون الثاني 2025
  • كتيبة طولكرم: استهدفنا قوات الاحتلال بالأسلحة والعبوات في محور البلاونة
  • حظك اليوم الخميس 9 يناير/ كانون الثاني 2025