إبراهيم سعيد: تريزيجيه لابد أن يكون أساسيا مع المنتخب.. وانتقادي لـصلاح بسبب قيمته
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
قال إبراهيم سعيد نجم الكرة المصرية السابق ومقدم برنامج 90+، إن محمود حسن ترزيجيه لاعب منتخب مصر وفريق طرابزون سبور التركي، يمتلك إمكانيات كبيرة ويستطيع أن يقود المنتخب الوطني لتحقيق بطولة كأس الأمم الإفريقية العام الحالي في كوت ديفوار.
وقال إبراهيم سعيد في تصريحات عبر برنامج 90+ المُذاع عبر قناة "النهار":" تريزيجيه لازم يكون لاعب أساسي مع منتخب مصر قدام الكونغو الديمقراطية وفي كل المباريات".
وأضاف:" انا انتقدت محمد صلاح وقرار رحيله من منتخب مصر للعلاج في ليفربول لأن صلاح قيمة كبيرة والكل ينتظر منه أكثر من ذلك ومواقف أكبر، ولأن صلاح لاعب كبير".
وأتم:" مسيرة محمد صلاح مع ليفربول والكرة العالمية تحتاج أيضًا النجاح مع منتخب مصر ولابد أن يعلم ذلك".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إبراهيم سعيد الأمم الأفريقية الكونغو الديمقراطية الكرة المصرية بطولة كأس الأمم تريزيجيه
إقرأ أيضاً:
الإعلام يهدد حلم المونديال.. من يُنقذ منتخب العراق؟!
أبريل 30, 2025آخر تحديث: أبريل 30, 2025
المستقلة/- في وقتٍ يحتاج فيه المنتخب العراقي إلى الهدوء والدعم قبل مواجهتيه المصيريتين ضد كوريا الجنوبية والأردن ضمن التصفيات المؤهلة إلى كأس العالم، تتصاعد الأصوات الإعلامية المنفلتة وتُسكب التصريحات غير المحسوبة فوق جراح الكرة العراقية، مهددةً بتمزيق ما تبقى من أمل في طريق التأهل.
دعوات واضحة أطلقها اثنان من أبرز لاعبي المنتخب الوطني السابقين، علي حسين محمود وحسام نعمة، لإنقاذ ما يمكن إنقاذه قبل فوات الأوان، مؤكدين أن المشهد الحالي “لا يخدم” المنتخب بل يعمق الانقسام ويضعف التركيز.
علي حسين محمود صرخ برسالة تحذيرية: “الوقت يكاد ينفد، والقرارات يجب أن تُبنى على تفاهم بين أهل الاختصاص، لا على فوضى إعلامية وتهجم جماهيري”، مضيفاً أن “نجاح أي مدرب مستقبلي بات مرهوناً ببيئة صحية، لا بيئة موبوءة بالتصريحات التي لا تعي خطورة المرحلة”.
في المقابل، عبّر حسام نعمة عن استيائه من المشهد المرتبك، قائلاً: “يؤسفني جداً ما أسمعه من تصريحات تزيد من المعاناة، بدلاً من أن توظف الطاقات لخدمة الهدف الأكبر: التأهل إلى المونديال”.
وسط هذه الأجواء المشحونة، يواجه المنتخب الوطني اختبارين مفصليين، أحدهما على أرضه ضد كوريا الجنوبية، والثاني خارجي أمام الأردن. ورغم صعوبة المهمة، فإن الفرصة لا تزال قائمة، بشرط أن تتوقف الحروب الجانبية، ويتحول الإعلام من منصّة تصفية حسابات إلى جسر دعم ومؤازرة.
فهل يتحول الحلم إلى كابوس بسبب تخبطات خارج الملعب؟ أم سينتصر صوت العقل وتتوحد الجهود خلف منتخب يُمثل آمال شعب بأكمله؟ الجواب ستحدده الأيام القليلة المقبلة.. وما أكثر المفاجآت في كرة القدم العراقية!