أجمل ما قيل عن الحجاب في يوم الحجاب العالمي
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أجمل ما قيل عن الحجاب يمكن أن تشاركها على مواقع التواصل الاجتماعي كنوع من أنواع الدعم لـ "يوم الحجاب العالمي"، والذي يصادف في 1 شباط من كل عام، والهدف منه تشجيع النساء على ارتداء الحجاب ونشر الوعي حول سبب ارتداء الحجاب وأيضاً تعميق فهم الآخرين عنه وتعزيز التسامح الديني.
أجمل ما قيل عن الحجابالحجاب قبل الحساب.إن أطعت إلهي في الحجاب وقدوتي نساء نبي العالمين محمد.يا لؤلؤاً زاد العفاف بريقها وهدى الكتاب يظلها ظل المحار.حجاب المرأة فخر لأبيها، وقدوة لأبنائها، وعز لزوجها.المرأة المحجبة مثل الشمس التي تنير الأرض، فلا يستطيع أحد إطالة النظر فيها.الحجاب رداء التقوى والإيمان للمرأة.الحجاب خير حصن للمرأة من نار جهنم وفتن الدنيا.امرأة بلا حجاب مدينة بلا أسوار.الحجاب شعار التقوى والإسلام، الحجاب برهان الحياء والاحتشام، الحجاب سياج الإجلال والاحترام، الحجاب أشرف إكليل لجمالك، وأعظم دليل على أدبك وكمالك.ليقولوا ما يقولوا فليس هناك شيء يحفظ للمرأة كرامتها وعرضها وعزتها مثل الحجاب.حجابك نوع من أنواع النعيم ستسألين عنه.حجابك عنوان طهر ولباس شرف وتقوى.حجاب المرأة تاج فوق رأسها، وزينة لها في قبرها، ويوم العرض على ربها.حجابك زينتك وللجنة وسيلتك.ما تجده المحتشمة في قلبها من لذة طاعة الله والبعد عن الزلل وسلامة القلب لغة لا يفهمها الا العفيفات الحيِّيات فقط. أنت ياقوتة مكنونة بحجابك مصونة.كوني شامخة بحجابك في زمن التبرج.كلما جدّدوا لك العباءة جددي لهم الصمود فأنت في عبادة لا أسيرة عادة.الحجاب برهان ودليل على الاحتشام وليس لزامه، فإن التقوى تبدأ من القلب ثم تنتهي بالحجاب وليس العكس.يحيط الحجاب بالرأس كأنه هالة تحمي من ترتديه فتستر به شعرًا وتبدي به نورًا.الحجاب هو وسيلة لتجاوز الكثير من الفتن، التي نقع بها أو نوقع بها غيرنا.الحجاب هو الخيار الصائب للفتاة المسلمة وخطوتها الأولى على طريق الالتزام.في ارتداء الحجاب عبادة جميلة وراقية لا يدرك جمالها إلا من جربها.لا تخافي من ارتداء الحجاب فَفيه تجدين كرامتك وعزةً نفسٍ ترفعكِ عن الوقوع في الخطايا.ليس العري هو دليل على التقدم والرقي بل إن كل ما يكون مستورٍ يؤكد على العلو والسمو.تذكري أن أنك لا تستحقين لحظة من الوقوف أمام لهيب نار جهنم، فلا تستهيني وعليكي بستر نفسك بالحجاب.ريحُ الجنة كزهر الروحِ يسمو في نفوس الصالحين فكوني منهم وتمسكي بحجابك.لن يضيع العمر في حجاب يستر بهاءكِ، ولكنه قد يضيع إذا رافقتي أصحاب السوء ودسّوا لكِ السم في العسل فلا تُبالي و استزيدي بجمال حجابك.يا حسرةً على فتاةٍ أضاعت من عمرها أجمل السنواتِ ولم تحمي نفسها من أعيُّنِ الشهواتِ.تزيني بحجابك ولا تتزيني بمساحيقً ليس لها جدوى سوى انجذابُ الذئابِ.إن الحجاب هو أشرفُ باقةِ وردٍ تضعينها على رأسك فلا تترددي في ذلك.الحجاب هو خطوة أخرى كبيرة على طريق الجنة، فعليك أن تخطيها.الحجاب ليس قطعة قماش تلتف حول الرأس، بل هو فكرة، تدعو إلى العفاف والصون والحماية من أبصار الأغراب.ليست كل محجبة ملتزمة، وليست كل غير محجبة غير ملتزمة، إنما الحجاب علامة مهمة، وعبادة تنطوي على الإخلاص والتقى، فإما هذا أو لا طائل منه.نحن لا نغطي رؤوسنا بالحجاب خوفًا من البرد، بل خوفًا من الله وطمعًا في رضاه.تبدأ واحدة من الصديقات بارتداء الحجاب، ثم تبدأ الصديقات واحدة تلو الأخرى يتبعونها، ولكل منهم أجر من جاء بعدها بإذن الله.مثل الشمس الساطعة، هكذا تكون المحجبة، نورًا يضيء الكون، ولكن لا أحد يستطيع التحديق بها.أختي المسلمة حجابك هو حشمتك وحيائك وهويتك الحقيقية التي كرمك بها دينك العظيم حافظي على حجابك فهو من يحميك ويمنحك الكرامة والحرية الحقيقية.الإسلام جعل من المرأة ملكة وتاج ملكها هو الحجاب، حافظي على ملكك وتاجك لتكوني بحق ملكة.عزيزتي الفتاة: ليكن حجابك لحجب الأنظار لا لجلبها.الحجاب هو عفة للأنثي وطاهرة لقلبها الطاهر الطيب، جميلتي الغالية عفتك بحجابك وحسن أخلاقك.الخمار أكمل دليل على أدبك وكمالك، كما أنه أكليل لجمالك.اللباس الساتر والحجاب الكامل، هو دليل الرقي والكمال.الحجاب أو النقاب من أفضل الأرزاق الذي يمكن أن يعطيها الله لعبده، أحمدِ الله يا جميلة على الرزق الذي معك.شعر عن الحجاب
أختاه يا ذات الحجاب تحية كم أنت في عفافـك رائعـة
جميله يا روضة في الأرض فاح عبيرهـا وشريعـة
الإسـلام دوحتها الظليله تيهي على الأرض فخاراً
وانسجي ثـوب الإبـاء و جرجري زيـوله و إذا طغى
الطوفان لا تستسلمي لبواعث الطوفـان و اجتنبي
سيولـه ما قيمة الخـفـاش في تصخابـه والليل فوق
جيوشه أرخى سدولـه زرعـت فأنبتت الثمار فكيف لا يزهو
بها التاريخ أعمـالاً جليـله من روعة القـرآن يغرف قلبهـا
وبجانب المحـراب تحتضن البطولـه قمر توشحَ بالسَحابْ
غَبَش توغل حالما بفجاجِ غابْ فجر تحمم بالندى وأطل
من خلف الهضابْ الورد في أكمامه. ألق اللآلئ في الصد فْ
سُرُج تُرفرفُ في السَدَ فْ ضحكات أشرعة يؤرجحها العبابْ
ومرافئ بيضاء تنبض بالنقاء العذبِ من خلل الضبابْ
من أي سِحرٍ جِئت أيتها الجميلهْ ؟ من أي باِرقة نبيلهْ
هطلت رؤاك على الخميلةِ فانتشى عطرُ الخميلهْ ؟
من أي أفقٍ ذلك البَرَدُ المتوجُ باللهيبِ و هذه الشمسُ الظليلَهْ ؟
من أي نَبْعٍ غافِل الشفتينِ تندلعُ الورودُ ؟ – من الفضيلَهْ
هي ممكنات مستحيلهْ قمر على وجه المياهِ َيلُمهُ العشب
الضئيلُ وليس تُدركه القبابْ. قمر على وجه المياه سكونه
في الإضطراب وبعده في الإقترابْ غَيب يمد حُضورَه وسْطَ الغيابْ
وطن يلم شتاته في الإغترابْ ! روح مجنحة بأعماق الترابْ وهي
الحضارة كلها تنسَل من رَحِم الخرابْ و تقوم سافرة لتختزل الدنا في كِلْمتين:( أنا الحِجابْ )
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ارتداء الحجاب عن الحجاب ما قیل عن دلیل على ا الحجاب
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«العالمي للفتوى»: السنة النبوية علمتنا حقوق الأطفال ورعايتهم
أكدت هبة إبراهيم، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، أن الإسلام قد أوضح بجلاء الحقوق التي يجب على الأب أن يوفرها لأطفاله منذ لحظة إنجابهم، لافتة إلى أن القرآن الكريم قد حث على رعاية الأطفال وحفظ حقوقهم، إذ ذكر الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوْا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا" (التحريم: 6)، فالأهل هنا هم كل من يتولى الإنسان مسؤوليتهم، بما فيهم الأبناء.
تعليم الأطفال في الإسلاموأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى الإليكترونية، خلال حوار مع الإعلامية سالي سالم، ببرنامج "حواء"، المذاع على قناة الناس، اليوم الأحد، أن تعليم الأطفال في الإسلام يبدأ من سن مبكرة، حيث يأمر الله سبحانه وتعالى المؤمنين بأن يُصلوا ويصبروا على الصلاة، كما في قوله: "وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا" (طه: 132)، وهذه وصية عظيمة تدل على أهمية تربية الأبناء على الطاعات منذ الصغر.
وأشارت إلى قصة سيدنا لقمان مع ابنه، والتي تعد من أروع الأمثلة على كيفية تعليم الأبناء القيم والأخلاق، حيث كان لقمان يعظ ابنه ويزرع فيه مبادئ عظيمة من بينها إصلاح علاقته بالله سبحانه وتعالى، والتواضع، وتجنب التفاخر، لافتة إلى أن هذه القيم التي غرسها سيدنا لقمان في ابنه هي نموذج واضح لما يجب أن يتعلمه الأب من كيفية توجيه أولاده، خاصة فيما يتعلق بالعلاقة مع الله ومع الناس.
أهمية العناية بالأطفال وتعليمهم أداب الطعامواستشهدت بقصة سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم مع الصحابي عمرو بن أبي سلمة، عندما رأى النبي صلى الله عليه وسلم أن يده تتنقل في الطعام بشكل غير مرتب، فأوصاه قائلاً: "يا غلام، سَمِّ اللهَ، وكل بيمينك، وكل مما يليك"، مضيفة: "هذه التوجيهات النبوية تعلمنا أهمية العناية بالأطفال وتعليمهم أداب الطعام وأداب الحياة، في إطار من الأخلاق والاحترام".
وأكملت أن السنة النبوية مليئة بالمواقف التي تظهر حرص النبي صلى الله عليه وسلم على تعليم وحق الأطفال وتوجيههم بشكل حكيم، مشيرة إلى حديث آخر مع عبد الله بن عباس حيث قال له النبي صلى الله عليه وسلم: "احفظ الله يحفظك، احفظ الله تجده تجاهك"؛ مما يعكس اهتمام الإسلام الكبير برعاية الأطفال وتعليمهم من خلال المواقف الحياتية اليومية.