أوكرانيا: ارتفاع قتلى الجيش الروسي إلى 379 ألفا و610 جنود منذ بدء العملية العسكرية
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أعلن الجيش الأوكراني، اليوم الخميس ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 379 ألفا و610 جنود، منذ بدء العملية العسكرية في 24 فبراير من العام قبل الماضي، بعد مقتل 950 جنديا أمس.
ذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، حسبما أوردت وكالة أنباء (يوكرينفورم) الأوكرانية، أنه خلال هذه الفترة "خسرت روسيا أيضا 6 آلاف و257 دبابة و11 ألفا و621 من المركبات المدرعة و9 آلاف و67 من النظم المدفعية و972 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق و660 من أنظمة الدفاع الجوي و331 طائرة مقاتلة و324 مروحية و23 سفينة حربية، فضلا عن 12 ألفا و44 من المركبات وخزانات وقود، بإلإضافة إلى 1420 من المعدات الخاصة و7 آلاف و33 طائرة مسيرة وغواصة واحدة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الجيش الأوكراني هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية
إقرأ أيضاً:
الجيش السويسري منفتح على دور حفظ السلام على الحدود الأوكرانية الروسية
فبراير 23, 2025آخر تحديث: فبراير 23, 2025
المستقلة/- صرح قائد الجيش السويسري توماس سوسلي لصحيفة سونتاغس بليك أن سويسرا قادرة على توفير حوالي 200 جندي لمهمة حفظ السلام في منطقة الحدود الأوكرانية الروسية في غضون تسعة إلى اثني عشر شهرًا. وفي الوقت نفسه، أكد على حياد سويسرا.
وأوضح سوسلي أنه يجب التمييز بين فرض السلام وعمليات حفظ السلام. في حين أن بعثات فرض السلام ستفرض السلام بقوة السلاح – وهو أمر غير وارد بالنسبة لسويسرا – فإن حفظ السلام يتطلب وقف إطلاق النار وموافقة روسيا وأوكرانيا على نشر قوة حفظ سلام تابعة للأمم المتحدة.
وتابع سوسلي لصحيفة سونتاغس بليك: “إذا تلقينا الأمر بالمشاركة في مهمة، فسنضع مفهومًا تدريبيًا لتدريب جنودنا وإعدادهم للانتشار. ثم نبدأ في تجنيد وتدريب أفراد القوات المسلحة”. لن يُسمح باستخدام الأسلحة إلا في حالة الدفاع عن النفس. وأضاف: “تقرر الحكومة والبرلمان التفويض”.
وتابع قائد الجيش أن سويسرا تتمتع بموقع جيد في مجال الخدمات اللوجستية والطبية. هناك مهام مختلفة يمكن تصورها في إطار مهمة حفظ السلام ــ والعامل الحاسم هنا هو المتطلبات التي تفرضها الأمم المتحدة والقرارات التي تتخذها الحكومة والبرلمان. وعقد سوسلي مقارنة بين نشر أفراد الجيش السويسري في كوسوفو.
كما حذر من أن روسيا قد تكون مستعدة لمزيد من زعزعة استقرار أوروبا في عام 2027 وتصعيد الصراع. وسيكون هذا الأمر بالغ الأهمية بالنسبة لسويسرا، حيث لن يتم تسليم نظام صواريخ باتريوت المضادة للطائرات وطائرات إف-35 المقاتلة إلا بعد عام 2027.