ماذا عن توافق الأسماء في الحب والزواج؟ هل له دور حقيقي في نجاح أو فشل العلاقة؟ يمكن معرفة توافق الأسماء في الحب والزواج من خلال بعض الأرقام والاختبارات، ويمكن حساب ذلك بتحديد درجة توافق الأسماء بين أي شخصين يرغبان في الزواج،
اقرأ ايضاًيمكن حساب توافق الأسماء في الحب من خلال جمع الأرقام المرتبطة بأحرف أسماء الشريكين بطريقة معينة، لكن يجب معرفة الرقم المناسب لكل حرف: أ = 1، ب = 2، ت= 400، ث = 500، ج = 3، ح = 8، خ = 600، د = 4، ذ = 700، ر = 200، ز = 7، س = 60، ش = 300، ص = 90، ض = 800، ط = 9، ظ = 900، ع = 70، غ = 1000، ف = 80، ق = 100، ك = 20، ل =30، م = 40، ن = 50، هـ = 5، و = 6، ي = 10.
وبعد ذلك يمكن البدء بعملية الحساب لمعرفة مدى توافق اسمي كل شخصين يريدان الارتباط، وإذا كان اسم الشاب أحمد تجمع الأرقام: 1 + 8 + 40 + 4 = 53، بينما كان اسم الفتاة رنا يتم جمع الأرقام: 200 + 50 + 1= 251.
وبعد ذلك تجرى هذه العمليات الحسابية:251+ 53 = 304.
304 + 7 = 311
3 + 1 + 1 = 5
ثم إضافة 7 إلى المجموع لتصبح النتيجة 697 أي 7+9+6=22 يتم إسقاط 9 لتصبح النتيجة 13 ثم يتم اختزال الناتج مرة أخرى من 9 لتصبح النتيجة النهائية 4 أي أن العلاقة العاطفية بين هدى وكريم قوية.
توافق الأسماء للزواجيمكن حساب توافق الأسماء في الزواج بمساعدة الأعداد، إن وراء كل حرف يتم إصلاح القيمة العددية، وإذا تمت المقارنة بين مجموع أرقام اسم شخص واحد مع مجموع الاسم الآخر، يمكنك معرفة مدى نجاح الاتحاد بينهما.
ويجب التعرف على معنى الاسم بالأرقام، لحساب رقم الاسم، وكتابة جميع قيم الحروف وجمعها، ثم إضافة الرقم المكون من رقمين إليها، من أجل الحصول على الناتج المكون من رقم واحد.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: الحب الزواج توافق الأسماء
إقرأ أيضاً:
نتنياهو كلّف الموساد بالبحث عن دول توافق على استقبال سكان غزة
كلف رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، جهاز الاستخبارات الخارجية الإسرائيلي "الموساد" بالبحث عن دول توافق على استقبال أعداد كبيرة من الفلسطينيين من قطاع غزة، بحسب ما ذكر موقع "أكسيوس" الأمريكي.
وأكد الموقع أن اقتراح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإخراج مليوني فلسطيني من غزة لإعادة إعمار القطاع لم يُحقق أي تقدم، وذلك نتنياهو يبحث أيضًا عن سبل لنقل أعداد كبيرة من الفلسطينيين، ربما إلى دول تبعد آلاف الأميال.
وأضاف أنه جرت بالفعل محادثات مع الصومال وجنوب السودان، وهما دولتان فقيرتان تعانيان من الصراعات في شرق إفريقيا، بالإضافة إلى دول أخرى، بما في ذلك إندونيسيا، وفقًا للمسؤولين الإسرائيليين ومسؤول أمريكي سابق.
ونقل الموقع عن مسؤولان إسرائيليان تأكديهم أن نتنياهو كلف الموساد بهذه المهمة السرية قبل عدة أسابيع، بينما رفض مكتبه التعليق على هذه الأنباء.
وأوضح أن "إسرائيل تدفع بهذه الخطوة وتدابير أخرى لتشجيع إجلاء الفلسطينيين من غزة، وفي الوقت نفسه استئناف الحرب وإصدار أوامر إجلاء للفلسطينيين من أجزاء من القطاع".
وهدد نتنياهو ومسؤولون إسرائيليون كبار آخرون باحتلال المزيد من أراضي غزة إذا رفضت حماس إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المتبقين.
ناقش المسؤولون الإسرائيليون، ولكنهم لم يأمروا بعد، بغزو بري واسع النطاق لغزة، والذي "سيتضمن إجبار معظم السكان على التوجه إلى منطقة إنسانية صغيرة جنوب القطاع".
ونزح حوالي 90 بالمئة من سكان غزة بالفعل بسبب الحرب، واستشهد أكثر من 50 ألفًا، وفقًا لوزارة الصحة في غزة.
على الرغم من الرعب الذي عانوه، يعارض العديد من الفلسطينيين بشدة أي جهود لتهجيرهم من وطنهم.
لطالما عارضت السلطة الفلسطينية والعديد من الدول العربية ومعظم الدول الغربية تهجير الفلسطينيين من غزة.
ويذكر أن مجلس وزراء الاحتلال الإسرائيلي وافق هذا الأسبوع على تشكيل مديرية خاصة في وزارة الحرب تُشرف على "الرحيل المتعمد" للفلسطينيين من غزة.
على الرغم من هذا الوصف، لا يمكن وصف سياسات الطرد التي يروج لها مسؤولون مثل وزير المالية القومي المتطرف بتسلئيل سموتريتش بأنها "متعمدة".
في حديثه أمام الكنيست الشهر الماضي، تحدث وزير المالية المتطرف بتسائيل سموتريتش بوضوح عن الجدول الزمني لتهجير جميع سكان غزة، قائلا: "إذا أخرجنا 10,000 شخص يوميًا، فسيستغرق الأمر ستة أشهر. وإذا أخرجنا 5,000 شخص يوميًا، فسيستغرق الأمر عامًا".
وأكد خبراء قانونيون أمريكيون وإسرائيليون أن مثل هذا النزوح الجماعي يُعد جريمة حرب.
وبينما وافقت عدة دول على استقبال أعداد صغيرة من الفلسطينيين المرضى، ومعظمهم من الأطفال، من غزة، لم توافق أي دولة على استقبال أعداد هائلة من الفلسطينيين من غزة.
وعارضت مصر والأردن بشدة خطط ترامب لنقل أعداد كبيرة من الفلسطينيين إلى هاتين الدولتين.
ولا يسعى ترامب بنشاط إلى تنفيذ خطته للتهجير في الوقت الحالي، ويركز مبعوثه إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، كليًا على التوصل إلى اتفاق جديد بين "إسرائيل" وحماس يضمن إطلاق سراح الأسرى واستعادة وقف إطلاق النار، وفقًا لما ذكره مسؤولان أمريكيان للموقع.