أحيا الفنان محمد محسن، وفنانة الأوبرا الإماراتية فاطمة الهاشمي، والفنانة التونسية عبير النصراوي، وفرقة مسار إجباري، حفل غنائي بمناسبة الاحتفال بالذكرى المئوية لميلاد الموسيقار سيد درويش، والذي أقيم مساء أمس الأربعاء في قصر عابدين.

وتضمن الحفل مجموعة من أشهر أغاني سيد درويش بصحبة أوركسترا المايسترو شادي عبدالسلام، وهو من تنظيم مركز أبو ظبي للغة العربية.

ومن الأغاني التي تم تقديمها "يا بهجة الروح، ياعزيز عيني، الحلوة دي، البحر بيضحك ليه، يا عشاق النبي، أهو دا اللي صار، شد الحزام، ياللي تحب الورد، قوم يا مصري، سالمة يا سلامة، أنا هويت، والله تستاهل يا قلبي، يا ناس أنا مت في حبي"، وغيرها العديد من الأغاني الأخرى الشهيرة والمميزة لـ"سيد درويش".
 

 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: سيد درويش محمد محسن حفل مئوية سید درویش

إقرأ أيضاً:

رسالة الدكتور عبدالله حمدوك إلى الشعب السوداني في الذكرى الثانية للحرب

تمر علينا الذكري الثانية لهذه الحرب المدمرة التي اجتاحت بلادنا من أدناها الى أقصاها، وأنه من المؤسف
حقا ورغم كل ما لحق بالبلاد وشعبها من الموت والدمار والخراب، ما زال صوت البندقية هو الأعلى ولا
تزال أطراف الحرب تتوعدنا بالمزيد من القتل والدمار والاجهاز على ما تبقى من حطام الوطن.
إنه لمن دواعي الأسف أيضا أن قوى نظام الإنقاذ البائد، الذي أسقطه شعبنا العظيم في ثورة ديسمبر المجيدة،
لا تزال تؤجج نار الحرب ولا يهمها إلا ما يعيدهم إلى كراسي السلطة ويحافظ على ما نهبوه من موارد الشعب
السوداني.
كما أن الانتشار الواسع للممارسات الداعشية مؤخرا، تعيدنا لذات الممارسات والارتباطات التي
كانت قد أدرجت السودان في قائمة الدول الراعية للإرهاب طوال عمر النظام المباد، وتهدد اليوم بتحويل
السودان إلى أرض خصبة لجماعات التطرف والإرهاب الدولي.
ومن المقلق للغاية أن نهج النظام السابق في زعزعة الاستقرار في دول الجوار والدخول في مواجهة مع المجتمع الدولي والذي قد قاد لعزلة البلاد ثلاثين عاما، أخذت تطل برأسها من جديد. ولعل التهديدات العسكرية الصادرة مؤخراً ضد تشاد وجنوب السودان وكينيا ودول الإقليم والدعوة المرفوعة ضد دولة الامارات في محكمة العدل الدولية مؤشرات خطيرة في ذات الاتجاه.
إننا نثمن ونقدر عاليا تحمل دول الجوار ودول الإقليم عبء استضافة الملايين من أبناء الوطن الذين شردتهم
الحرب كما نقدر مساهمة هذه الدول مع المجتمع الدولي في العديد من المبادرات الرامية لوقف الحرب.
وعوضا عن البحث عن كبش فداء علينا التحلي بشجاعة الاعتراف بأن هذه الحرب أشعلتها أيدى سودانية
وعلى عاتق السودانيين وحدهم تقع مسئولية وقفها فوراً.
لست بحاجة إلى تكرار الحديث إليكم عن الآثار المدمرة لهذه الحرب وما تعانونه من ويلات أكبر كارثة
إنسانية في العالم اليوم، فمعاناتكم ماثلة أمام كل ضمير حي وكل من في قلبه ذرة من إنسانية.
وأود أن أحي هنا كل المبادرات الوطنية في مواجهة الكارثة الإنسانية والتي تقودها بشجاعة نادرة غرف الطوارئ والتكايا والطرق الصوفية.
كما أعرب عن التقدير العميق لكل الدول والمنظمات الإقليمية والدولية التي لم تبخل على الشعب السوداني أمام محنته الإنسانية. وفي هذا السياق أرحب بمبادرة المملكة المتحدة بعقد الاجتماع الوزاري بلندن اليوم حول الأزمة السودانية وأدعو الدول المشاركة فيه للخروج بقرارات عملية تساهم في وضع نهاية لمعاناة السودانيين بما في ذلك تدابير عاجلة لحماية المدنيين.

أخبار ذات صلة بيان دولة الإمارات بشأن مرور سنتين على اندلاع الصراع في السودان «الإخوان».. أدوار مشبوهة لتأجيج الحرب في السودان المصدر: الاتحاد - أبوظبي

مقالات مشابهة

  • في الذكرى الثانية للحرب .. هل ينتعش اقتصاد السودان؟
  • بسبب تأخير نزول الأغاني الجديدة.. سامو زين يعتذر لجمهوره
  • بعد الانتهاء من تصويره.. قصة وأبطال وموعد عرض فيلم «درويش»
  • سفارة فنزويلا بالقاهرة تحيي الذكرى الـ23 لعودة تشافيز إلى الحكم
  • رسالة الدكتور عبدالله حمدوك إلى الشعب السوداني في الذكرى الثانية للحرب
  • موعد عرض فيلم «درويش» لـ عمرو يوسف ودينا الشربيني
  • يعرض في صيف 2025.. انتهاء تصوير مشاهد فيلم درويش
  • انتهاء تصوير فيلم «درويش» وعرضه في السينما 17 يوليو المقبل
  • انتهاء تصوير فيلم "درويش" وطرحه في صيف 2025
  • المسيّرات الإستراتيجية.. تصعيد عسكري جديد في الذكرى الثانية لحرب السودان