عاجل| الجبهة الداخلية الإسرائيلية تعلن الاستنفار في 9 بلدات قرب الحدود اللبنانية
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل أن الجبهة الداخلية الإسرائيلية تعلن الاستنفار في 9 بلدات قرب الحدود اللبنانية خشية تسلل مسلحين.
كشف خالد زايد، رئيس فرع الهلال الأحمر بشمال سيناء عن حجم المساعدات التي تقدمها مصر للأشقاء في قطاع غزة، بعد تصريحات الرئيس عبد الفتاح السيسي وتأكيده على تقديم المساعدات لهم بنبل وشرف وتجرد.
وقال "زايد" في اتصال هاتفي مع الإعلامية إيمان الحصري ببرنامج "مساء دي إم سي" المذاع على فضائية "دي إم سي" "من ثاني يوم من العدوان على قطاع غزة يوم 8 أكتوبر ومصر تتولى تقديم المساعدات".
وأَضاف "منذ أكثر من 100 يوم حتى اليوم إحنا بنوب عن العالم كله في توصيل لمساعدات بنبل وشرف وتجرد ونعاني في توصيل المساعدات من خلال معبر العوجا وكرم ابو سالم من سلسلة من التعقيدات في وصول المساعدات".
وتابع "يدخل يوميًا ما يقرب من 100 شاحنة ووصلت إلى ملايين الأطنان من المساعدات، وزار المعبر كثير من الشخصيات الدولية وآخرهم وزيرة الدفاع الهولندية".
واستطرد "ورينا الحاضرين كمية المرفوضات من الجانب الإسرائيلي مثل المولدات والألعاب الموجودة في الصناديق الخشبية وأنابيب البوتاجاز".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الحدود اللبنانية الجبهة الداخلية الإسرائيلية القاهرة الإخبارية الهلال الاحمر قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
هيئة البث الإسرائيلية: تل أبيب مستعدة لتقديم تنازلات دون التخلي عن تدمير حماس
أفادت هيئة البث الإسرائيلية بأن الحكومة الإسرائيلية مستعدة لتقديم بعض التنازلات في إطار المفاوضات الجارية بشأن تبادل الأسرى مع حركة حماس، لكنها تؤكد في الوقت ذاته تمسكها بهدفها الأساسي المتمثل في "تدمير حماس" وعدم التراجع عنه.
تأتي هذه التصريحات في ظل استمرار الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى اتفاق يفضي إلى إطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حماس، مقابل الإفراج عن أسرى فلسطينيين.
وقد أشارت تقارير إعلامية إلى أن إسرائيل تدرس تحسين عرضها لإنجاز صفقة التبادل، مما يدل على وجود مرونة في بعض الشروط، دون المساس بالأهداف العسكرية المعلنة.
إسرائيل تدمر نفقا شمالي غزة.. وحماس تكشف تفاصيل عملية رفح
إسرائيل: قطاع غزة سيصبح أصغر وأكثر عزلة
في المقابل، أفادت تقارير بأن حماس أبدت استعدادًا للإفراج عن بعض الأسرى مقابل وقف إطلاق النار، ما يشير إلى إمكانية تحقيق تقدم في المفاوضات إذا تم التوصل إلى تفاهمات مشتركة بين الطرفين.
يُذكر أن هذه التطورات تأتي في سياق تصاعد التوترات في المنطقة، حيث تواصل إسرائيل عملياتها العسكرية في قطاع غزة، بينما تسعى الأطراف الدولية إلى تهدئة الأوضاع ودفع الجانبين نحو حل سلمي.
وفي ظل هذه المعطيات، يبقى مستقبل المفاوضات رهينًا بمدى استعداد الطرفين لتقديم تنازلات متبادلة، مع الحفاظ على مصالحهما وأهدافهما الاستراتيجية.