المملكة تشارك في الاجتماع الثالث للفريق رفيع المستوى للإطار المتكامل للمعلومات الجيومكانية
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
شاركت المملكة ممثلة في الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية في الاجتماع الثالث للفريق رفيع المستوى للإطار المتكامل للمعلومات الجيومكانية (HLG-IGIF)، الذي عُقد خلال الفترة من 22 - 26 يناير 2024م بمدينة أغواسكاليينتس بالولايات المتحدة المكسيكية.
ومثَّل المملكة في الاجتماع رئيس الهيئة العامة للمساحة والمعلومات الجيومكانية رئيس اللجنة العربية لخبراء الأمم المتحدة للمعلومات الجغرافية المكانية الدكتور المهندس محمد بن يحيى آل صايل.
وجرى خلال الاجتماع مناقشة الخطة الإستراتيجية والأهداف الحالية ذات الأولوية، والتقدم المحرز حتى الآن في خطة عمل الفريق.
كما شارك رئيس الهيئة رئيس اللجنة العربية لخبراء الأمم المتحدة لإدارة المعلومات الجغرافية المكانية في حلقة نقاش مفتوحة قدم خلالها عرضاً عن الأنشطة والأعمال الخاصة بفريق الإطار المتكامل للمعلومات الجيومكانية باللجنة العربية، واستعرض ما تم من ورش عمل خاصة بالإطار المتكامل للمعلومات الجيومكانية، وأهم توصيات الاجتماع العاشر للجنة العربية لخبراء الأمم المتحدة لإدارة المعلومات الجغرافية المكانية ذات العلاقة بفريق الإطار المتكامل للمعلومات الجيومكانية باللجنة العربية.
كما تضمن النقاش أبرز التحديات والفرص التي يمكن للجنة العربية اتخاذها لتقوية التواصل بين الدول الأعضاء لتنفيذ المسارات الإستراتيجية للإطار -التسعة- بما يخدم المصلحة الوطنية لكل دولة، كما تم استعراض جهود الدول العربية وما قامت به من أعمال وإسهامات ضمن خطط الفريق رفيع المستوى للإطار المتكامل للمعلومات الجيومكانية.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية ترفع مستوى التأهب لمساعدة ميانمار
أعلنت منظمة الصحة العالمية رفع مستوى التعامل مع الطوارئ إلى المستوى الثالث، الذي يعد أعلى مستوى، بعدما وقع زلزال بقوة 7.7 درجة على مقياس ريختر في ميانمار.
ويعني هذا المستوى حشد أكبر جهود إغاثة ممكنة للمنظمة، في الوقت الذي تكافح فرق الإنقاذ للعثور على ناجين بين أنقاض المباني المنهارة بفعل زلزال يوم الجمعة الماضي.
وجاء في بيان لمنظمة الصحة العالمية اليوم الاثنين "الدمار الناجم عن الزلزال يشكل ضغطاً على منشآت الرعاية الصحية في المناطق المتضررة، التي تكافح للتعامل مع تدفق المصابين".
وأضاف البيان "هناك حاجة ماسة للرعاية التي تتعلق بمعالجة الصدمات وإجراء الجراحات وتوفير معدات نقل الدم والتخدير والأدوية الأساسية ودعم الصحة النفسية".
المصدر: وكالات