الشاكر: هذه فرص تساقط الثلوج في الأردن ما تبقى من كانون الثاني
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
#سواليف
قال المدير التنفيذي في مركز طقس العرب، #محمد_الشاكر، إنه من المتوقع أن يتأثر #الأردن الخميس بحالة من عدم استقرار جوي، تعمل على هطول #أمطار وبرد على المرتفعات العالية.
وأضاف الشاكر في حديثه لبرنامج نبض البلد، الأربعاء، الذي يعرض على قناة رؤيا، أن يومي الجمعة والسبت يتأثر الأردن بمنخفض جوي من الدرجة الثالثة، وتكون #الأجواء _باردة إلى #شديدة_البرودة، وتهطل الأمطار بغزارة في عموم المناطق.
وأشار إلى أن الأردن على موعد مع #منخفض_جوي جديد الأحد وتكون الأجواء شديدة البرودة، حيث تنخفض درجات الحرارة إلى الصفر المئوي خلال المنخفض.
مقالات ذات صلة وظائف شاغرة ومدعوون للتعيين / تفاصيل وأسماء 2024/01/25وحول تساقط #الثلوج، بين أن الشاكر هناك فرصة جيدة لتساقطات ثلجية فوق المرتفعات العالية الأسبوع القادم، مؤكدا أنه حتى اللحظة أن الخرائط الجوية لا تشير إلى تساقطات كثيفة للثلوج في الأردن (ثلجة شاملة).
وحول حالة الطقس المتوقع في غزة، قال الشاكر إنه من المتوقع أن تصل كمية الأمطار الهاطلة على القطاع نحو 120 ملم خلال الأسبوع المقبل.
وتوقع أن يكون الوضع المناخي سيكون “كارثي” على أهالي قطاع غزة بسبب عدون الاحتلال.
ومن المتوقع استمرار اندفاع كتل هوائية باردة نحو المنطقة الشرقية للبحر الأبيض المُتوسط خلال ما تبقى من شهر كانون ثاني/ يناير، من تشكل سلسلة منخفضات جوية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأردن أمطار الأجواء شديدة البرودة منخفض جوي الثلوج
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تضغط بالنار على لبنان لمقايضة استقراره بمعاهدة سلام
كتب محمد شقير في" الشرق الاوسط": تتوخى إسرائيل من خلال قيامها بشن أكثر من 20 غارة على شمال الليطاني في جنوب لبنان، تُعد الأكبر منذ تخلفها عن الالتزام بوقف النار في 18 شباط الماضي، توجيه رسائل نارية إلى الخارج والداخل تتجاوز، كما تدّعي، تدمير ما تبقى من بنى عسكرية لـ«حزب الله» إلى إعلام الحكومة اللبنانية بأن لبنان لن ينعم بالاستقرار ما لم تقرر الدخول في مفاوضات مباشرة لتطبيع العلاقات بين البلدين، تمهيداً للتوصل إلى التوقيع على اتفاقية للسلام الدائم. وهي تتناغم في طلبها مع دعوة المبعوث الخاص للرئيس الأميركي لـ«الشرق الأوسط» ستيف ويتكوف لبنان وسوريا للانخراط في معاهدة سلام مع إسرائيل.
ويؤكد مصدر سياسي بارز أن الوعود الأميركية للبنان بقيام واشنطن في الأسابيع المقبلة بخطوات إيجابية لإلزام إسرائيل بأن تستكمل انسحابها من الجنوب، تبقى حبراً على ورق، ما لم تؤد إلى إقناعها بعدم ربط خروجها من القرى الأمامية الحدودية بالضغط على الحكومة للدخول في مفاوضات لوقف الأعمال العدائية فحسب، وإنما للتوصل معها إلى سلام دائم. وهذا ما ترفضه، كما يقول ويصر على أن تبقى اتفاقية الهدنة الموقعة بين البلدين عام 1949 الناظم الوحيد لانسحابها من الجنوب.
ويسأل المصدر السياسي، لماذا لا تضغط الولايات المتحدة الأميركية على إسرائيل لإجبارها على الانسحاب من الجنوب، في مقابل التزام الحكومة بتطبيق «اتفاق الطائف» بكل مندرجاته، بدءاً بحصر السلاح بيد الشرعية، وهو يتقاطع في هذا الخصوص مع ما نص عليه القرار «1701»؟ وإلا كيف تترجم ارتياحها لانتخاب العماد جوزيف عون رئيساً للجمهورية؟ وهل يتعارض صمتها حيال تمادي إسرائيل في انتهاكها للأجواء اللبنانية الأمامية للقرى الحدودية مع توفير الدعم للعهد الجديد بالتلازم ودخول لبنان في مرحلة جديدة؟
لذلك فإن اندفاعه العهد الجديد نحو إخراج لبنان من أزماته تتعرض حالياً إلى انتكاسة مديدة، ما لم تتعهد واشنطن بإلزام إسرائيل بالانسحاب من دون ربطه بالتوصل إلى اتفاقية سلام.