أشاد رئيس زامبيا هاكايندي هيشيليما بالعلاقات الصينية المشتركة، معرباً عن امتنانه لرئيس الصين شي جين بينج والحكومة والشعب على دعمهم القوي في مكافحة الكوليرا في البلاد.

وقال رئيس زامبيا خلال مؤتمر صحفي في العاصمة لوساكا، اليوم الأربعاء، إنه بتوجيه من الشراكة الاستراتيجية والتعاون الشامل بين زامبيا والصين والجهود المشتركة للحكومتين والشعبين، ستهزم زامبيا الكوليرا في وقت مبكر.

من جانبه، أكد السفير الصيني في زامبيا، دو شياوهوي، إن الصين، بصفتها صديقة زامبيا الجديرة بالثقة في جميع الأحوال، ستبذل قصارى جهدها لتنفيذ توافق الآراء، الذي توصل إليه رئيسا الدولتين.

وأوضح أن بلاده سوف تمد المساعدة لدعم حكومة زامبيا وشعبها في مكافحة الكوليرا، عبر توفير الخبراء الطبيين، وبناء عيادة، والتبرع بالإمدادات الطبية اليومية، والتبرع بخزانات المياه، وتنفيذ مشروع إمدادات المياه، والتعاون في إنتاج الأدوية واللقاحات.

وأشار إلى أنه يتم الان دعم إجراءات المساعدة لزامبيا من قبل الفريق الطبي الصيني، وفريق الخبراء الطبيين العسكريين الصينيين، ورابطة الشركات الصينية في زامبيا، ورابطة زامبيا الصينية، وغرفة التجارة الصينية في زامبيا.

اقرأ أيضاًيونيسيف: الكوليرا في «شرق الكونغو» تهددد حياة ملايين الأطفال

لبنان يعلن انتهاء تفشي وباء الكوليرا في البلاد

وفاة 17 شخصا إثر تفشي الكوليرا في جنوب إفريقيا

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الصين زامبيا كوليرا رئيس زامبيا الکولیرا فی

إقرأ أيضاً:

روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر

احتفظت روسيا بمكانتها كأكبر بائع للنفط الخام إلى الصين في نوفمبر بينما تفوقت السعودية على ماليزيا لتصبح ثاني أكبر مورد بسبب انخفاض أسعار النفط من الشرق الأوسط، وفق ما  أظهرت بيانات رسمية.

وأفادت الهيئة العامة للجمارك في الصين بأن كمية الواردات من روسيا، بما في ذلك الإمدادات عبر خطوط الأنابيب والبحر، انخفضت 4% عنها قبل عام إلى 8.64 مليون طن، أو 2.1 مليون برميل يومياً. 

وشحنت السعودية 6.96 مليون طن من الخام إلى الصين، بزيادة 5% على أساس سنوي.

وتراجعت ماليزيا، وهي مركز لإعادة شحن النفط الخاضع للعقوبات من فنزويلا وإيران، إلى المركز الثالث على الرغم من ارتفاع

الإمدادات 72% على أساس سنوي إلى 6.74 مليون طن. ومع ذلك، يمثل هذا انخفاضاً عن 7.51 مليون طن في أكتوبر بسبب تقليص الخصومات على النفط الإيراني.

وزادت واردات الصين من الخام في نوفمبر لأول مرة في سبعة أشهر بسبب انخفاض الأسعار وزيادة الاحتياطي الوطني من النفط.

وعلى مدار أول 11 شهراً من العام، ارتفعت الواردات من روسيا اثنين% إلى 99.09 مليون طن، بما يمثل 20% من واردات الصين من الخام.

وكانت السعودية ثاني أكبر مورد خلال تلك الفترة، إذ وردت 72.27 مليون طن، لكن ذلك أقل بنسبة 10% مقارنة بنفس الفترة من عام 2023.

وأصبحت ماليزيا ثالث أكبر مورد خلال تلك الفترة، بنمو على أساس سنوي بلغ 27%.

ولم يتم تسجيل أي واردات نفطية من إيران أو فنزويلا في بيانات الجمارك لشهر نوفمبر .

مقالات مشابهة

  • الصين تعارض بحزم المساعدة العسكرية الأمريكية إلى منطقة تايوان
  • رئيس وزراء الهند: نواصل دعم حل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية ذات سيادة مستقلة
  • التعاون الثنائي والأزمة السورية على رأس مناقشات رئيس الحكومة العراقية ووزير الدفاع الإيطالي
  • رئيس أوكرانيا يعرب عن صدمته إزاء حادث الدهس في ألمانيا
  • روسيا والسعودية أكبر موردين للنفط الخام للصين في نوفمبر
  • رئيس بولندا يعرب عن صدمته إزاء الهجوم على سوق لعيد الميلاد شرق ألمانيا
  • رئيس نيجيريا يعرب عن تعازيه في ضحايا حادث تدافع بمعرض مدرسي جنوب غربي البلاد
  • سلطات مأرب تعلن تطعيم 686 ألفا و430 شخصا ضد وباء الكوليرا
  • وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تلتقي نائب رئيس بنك الاستثمار الأوروبي خلال لمُناقشة مختلف ملفات العمل المشترك
  • وزيرة التخطيط تلتقي نائب رئيس بنك الاستثمار الأوروبي لتعميق الشراكة