غارات إسرائيلية تستهدف مواقع غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
استهدفت غارات إسرائيلية، اليوم الخميس، مواقع غربي مدينة خان يونس جنوبي قطاع غزة.
وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.
وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال الإسرائيلي يشن غارات جوية على الحدود بين سوريا ولبنان
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، عن شن غارات جوية استهدفت عدة مواقع على الحدود بين سوريا ولبنان.
وقال جيش الاحتلال في بيان إن الغارات استهدفت محاور نقل على الحدود، مدعيًا أن حزب الله يحاول استخدام هذه المحاور لنقل وسائل قتالية إلى لبنان، ما يعتبره خرقًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان.
وتعد هذه المرة الثانية خلال أقل من 48 ساعة التي يعلن فيها جيش الاحتلال الإسرائيلي عن ضربات على الحدود بين سوريا ولبنان.
ولم يصدر أي تعليق رسمي من السلطات اللبنانية أو السورية بشأن هذا العدوان.
ومنذ اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان في 27 نوفمبر الماضي، الذي خرقه الاحتلال الإسرائيلي أكثر من ألف مرة، تم تسجيل 79 شهيدًا و276 جريحًا.
ونفذت إسرائيل منذ الإطاحة بنظام الأسد في ديسمبر الماضي عشرات الغارات الجوية ضد أهداف عسكرية سورية، مع توسيع سيطرتها على مرتفعات هضبة الجولان، واحتلال المنطقة العازلة وجبل الشيخ.
وأعلنت إسرائيل عن انهيار اتفاقية فض الاشتباك مع سوريا لعام 1974، وانتشار جيشها في المنطقة العازلة، مما أثار استنكارًا من الأمم المتحدة ودول عربية.