بعد تشوه ريهام سعيد.. مخاطر كارثية لعمليات تجميل الوجه
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
ترغب العديد من النساء في إجراء عمليات التجميل،لأسباب مختلفة لتظهر أكثر شباباً وجمالاً .. وعلى الرغم من فعالية عمليات تجميل الوجه في الحصول على مظهر أكثر جاذبية، إلا أن لها مخاطر وآثار جانبية ، التي تتراوح حدتها بين بسيطة وخطيرة.. لذلك كانت نشرت الإعلامية ريهام سعيد منشورا جديداً من خلال حسابها الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات انستجرام صورا صادمة لوجهها بعد إجرائها عملية تجميل،مما ترتب عليها تشويه وجهها، ووفقا لموقع Health remediez نرصد مخاطر عمليات التجميل.
مخاطر عمليات التجميل الوجه:
- تورم الوجه.
- تندب الوجه.
- تكوين ورم دموي تحت الجلد.
- فقدان الإحساس بالوجه بشكل مؤقت.
- عدم القدرة على تحريك عضلات الوجه لفترة تبلغ بضعة أشهر، وقد تصل إلى عامٍ كامل في بعض الحالات.
- تساقط الشعر.
- الجلطات الدموية.
- تلف الأعصاب.
- حساسية تجاه البنج.
- العدوى.
- النزيف الحاد.
- فقر الدم.
- ظهور كدمات في موضع الجراحة
- الحساسية من الأدوية،
مثل المسكنات ومضادات
الالتهاب ومرخيات العضلات.
- النوبة القلبية، نتيجة
لارتفاع ضغط الدم
وعدم انتظام ضربات القلب.
الفئات المعرضة للآثار الجانبية لعمليات تجميل الوجه
- المدخنين.
- أصحاب المناعة الضعيفة.
- مرضى فيروس نقص المناعة البشرية.
- مرضى ضعف الدورة الدموية.
- الأشخاص الذين يتبعون نمط حياة غير صحي.
- أصحاب الأمراض المزمنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ريهام سعيد عمليات التجميل النساء التجميل تجميل الوجه عملیات التجمیل عملیات تجمیل
إقرأ أيضاً:
أكاديمية الشرطة تنظم ورشة عمل لعمليات دعم السلام بالاتحاد الإفريقي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت أكاديمية الشرطة (المركز المصري للتدريب على عمليات حفظ السلام التابع لكلية التدريب والتنمية) فعاليات ورشة عمل بعنوان "اعتماد دليل الإجراءات القياسية لتقييم وحدات الشرطة المشكلة وضباط الشرطة الفرديين لعمليات دعم السلام بالاتحاد الإفريقي" والتي عقدت 20 مشاركا من مسؤولي الاتحاد الإفريقي والقدرات الإقليمية والتجمعات الإقتصادية الإفريقية وممثلى الجهات الشريكة والممولة لبرامج التدريب بالاتحاد الإفريقي.
وتستهدف ورشة العمل اعتماد مسودة دليل الإجراءات القياسية لاختبار واختيار العناصر الشرطية المقرر مشاركتها ضمن وحدات الشرطة المشكلة أو ضباط الشرطة الفرديين بمهام دعم السلام التابعة للإتحاد الأفريقى من أجل ضمان إختيار أفضل الكوادر الشرطية المشاركة فى تلك المهام.
ويأتي ذلك في إطار دعم وتنمية القدرات الشرطية في عمليات دعم السلام التي يقودها الاتحاد الإفريقي أو يدعمها من خلال القوة الأفريقية الجاهزة.
وشملت جلسات ورشة العمل نقاشات مثمرة شارك فيها ضباط الوزارة بما يمتلكونه من خبرات في مجال حفظ السلام تم إكتسابها عبر المشاركات المصرية الفعالة والمتميزة في هذا المجال منذ بدء أول مشاركة للشرطة المصرية في عام 1989 وحتى الآن لتحتل الشرطة المصرية المركز الثالث ضمن أكبر الدول المساهمة في عمليات حفظ السلام.
وانتهت ورشة العمل بتحقيق مستهدفاتها والوصول إلى صيغة نهائية للدليل الاسترشادي الخاص باختيار وتعيين الكوادر الشرطية المقرر مشاركتها في وحدات الشرطة المشكلة أو كضباط شرطة فرديين على أن يتم إرسال الصيغة النهائية لممثلى الدول الأعضاء بالاتحاد تمهيداً لاعتماده.
وأعرب مسؤولو الاتحاد الإفريقي عن إمتنانهم لمستوى التنظيم المتميز والذي أسهم في إنجاح الفعالية وكذا المشاركة المتميزة لخبراء الوزارة التي أثرت المناقشات، وذلك لما تتمتع به الشرطة المصرية من خبرات تراكمية فى مجال عمليات دعم وحفظ السلام وما تقدمه من دعم متواصل لمنظومة الأمن والسلم فى القارة الإفريقية.