ادى انقطاع التيار الكهربائي في ارتيريا الى ارغام طائرة كانت تقال وزير الخارجية الالمانية أنالينا بيربوك، والوفد المرافق لها، للهبوط اضطرارياً في مدينة جدة السعودية

التفاصيل تتحدث عن ان الطائرة الالمانية والتي أقلعت من برلين متجهة إلى جيبوتي، غيّرت مسارها وهبطت في جدة، عندما لم تتمكن من الحصول على إذن لاستخدام الأجواء الإريترية واكدت الخارجية الالمانية "لم تتمكن من الحصول على إذن لاستخدام المجال الجوي الإريتري"

المصادر الاعلامية الغربية اشارت نقلا عن كابتن الطائرة قوله : "رغم كل جهودنا، لم نتمكن من الحصول على تصريح طيران من إريتريا"، "بسبب انقطاع التيار الكهربائي في وزارة الخارجية الإريترية".

وحلقت طائرة الوزيرة فوق البحر الأحمر لأكثر من ساعة انتظاراً للحصول على الإذن أثناء الرحلة وقالت تقارير ان طلب الإذن باستخدام المجال الجوي الإريتري تم قبل الإقلاع، "لكن على الرغم من عدم استلام الإذن، إلا أنه تم توقع الحصول عليه أثناء الرحلة".

وكان من المقرر أن تزور بيربوك، كلاً من جيبوتي والسودان وكينيا ولكن بعد هذا الهبوط الاضطراري لم يعرف اذا كانت ستواصل رحلتها 

يذكر ان طائرة كانت تقل الوزيرة الالمانية نفسها اضطرت خلال شهر آب 2023،  للهبوط  اضطرارياً في مطار أبوظبي بالإمارات "بسبب عطل فني". كما اضطرت في أيار الماضي، إلى تمديد رحلة إلى منطقة الخليج العربي يوماً واحداً بسبب تلف إطار طائرة عندما كانت في قطر.

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

بقصفها “تل أبيب” للمرة الثالثة .. القوات اليمنية ترسم تحولاً استراتيجي جديد في قواعد الاشتباك

الجديد برس| تقرير|

نجحت القوات المسلحة اليمنية للمرة الثالثة على التوالي في قصف عمق الكيان الصهيوني، مستهدفة “تل أبيب”، المستوطنة الأكثر تحصيناً في الأراضي الفلسطينية المحتلة والمقر الرئيسي لقادة الاحتلال.

هذه الضربات تأتي في سياق الرد اليمني على استمرار العدوان الإسرائيلي على فلسطين، ما يؤكد دخول اليمن على خط المواجهة ضمن محور المقاومة.

ما يجعل هذه العمليات نوعية هو قدرة الصواريخ والمسيّرات اليمنية على تجاوز مسافة تزيد عن 2040 كيلومتر دون اعتراض من الدفاعات الإسرائيلية أو القوات الأجنبية المنتشرة في المنطقة، على الرغم من حالة الاستنفار العالية التي يعيشها الكيان الصهيوني.

هذه الضربات تُبرز تفوقاً تقنياً واستخباراتياً يمنياً يعيد صياغة قواعد الاشتباك الإقليمي، خصوصاً بعد أن نجحت الصواريخ في تحقيق أهدافها وسط فشل الدفاعات الإسرائيلية المتقدمة.

أهمية هذه العمليات لا تكمن فقط في الوصول إلى الأهداف، بل تتجلى في طبيعة الأهداف ونوعيتها، حيث تم استهداف مواقع في “تل أبيب” وعسقلان، مما أحدث ارتباكاً واسعاً داخل الكيان الصهيوني ودفع الملايين من المستوطنين للجوء إلى الملاجئ.

إضافةً إلى ذلك، تصاحب هذه الضربات رسائل أخرى تستهدف الوجود العسكري الأمريكي في المنطقة، حيث تمكنت القوات اليمنية من استهداف 3 بوارج أمريكية في البحر الأحمر، مما يعكس تصعيداً يمنياً تجاه أي تدخل أمريكي لحماية الكيان الصهيوني.

إن هذه العمليات اليمنية تعزز موقف المقاومة الفلسطينية في غزة، وتؤكد على وحدة الساحات بين دول محور المقاومة، مما يقرب من تحقيق النصر على الاحتلال الإسرائيلي ويعمق من حالة الحصار النفسي والعسكري عليه.

مقالات مشابهة

  • بقصفها “تل أبيب” للمرة الثالثة .. القوات اليمنية ترسم تحولاً استراتيجي جديد في قواعد الاشتباك
  • Blizzard تحاول صنع لعبة إطلاق نار StarCraft للمرة الثالثة
  • للمرة الثانية خلال أسبوع.. طائرة شحن تهبط في مطار نيالا
  • فصائل عراقية: هاجمنا فجر الجمعة للمرة الثالثة هدفا في الجولان المحتل بالطيران المسير
  • المقاومة العراقية تستهدف للمرة الثالثة الجولان
  • ???? هبوط طائرة مجهولة في مطار نيالا للمرة الثانية خلال أيام
  • بعد غياب 3 سنوات.. يحيى الفخراني يعود للمسرح
  • خلال ساعات.. رابط نتيجة تقليل الاغتراب وخطوات الحصول عليها
  • للمرة الثالثة.. البنك الوطني السويسري يقرر خفض سعر الفائدة
  • المركزي السويسري يخفض الفائدة للمرة الثالثة في 2024