شاهد المقال التالي من صحافة السودان عن أنا اعرف الجنجويد حريصين علي التفاوض بطريقة هستيرية، زميلنا حافظ كبير الذي يقود إعلام مليشيا الدعم السريع يتبجح في القنوات بالأمس علي حد تعبيره إن فشلت جولة مفاوضات جدة القادمة سوف يقوم الجيش .،بحسب ما نشر النيلين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أنا اعرف الجنجويد حريصين علي التفاوض بطريقة هستيرية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

أنا اعرف الجنجويد حريصين علي التفاوض بطريقة هستيرية

زميلنا حافظ كبير الذي يقود إعلام مليشيا الدعم السريع يتبجح في القنوات بالأمس علي حد تعبيره إن فشلت جولة مفاوضات جدة القادمة سوف يقوم الجيش بتغيير قيادته !!فتأمل …

أسمعها مني أنا يا حافظ مافي أي تغيير في قيادة الجيش ولا مجرد فكرة من الهترشات التي تريد أن تُرسل بها لرسالة وفي فكرتك أن تشق الجيش ..الجيش يا سيد حافظ مؤسسسة كاملة عمرها يفوق المئة عامتعمل بطريقة هيئة قيادة ..

يعني القرارات في الجيش ما قرارات أَحادية هي قرارات هيئة قيادة كاملة ومحترمة ..الجيش مؤسسسة أصغر جندي ممكن يكون قائد !

يعني بختلف من مليشيا الدعم السريع هي عبارة عن اسرة مملكة ال دقلو والبقية من جنود الدعم السريع عبارة مرتزقة وقود حرب مشترنهم بالقروش الجندي بالرأس تحارب تسرق تنهب تغتصب تموت لتحمي مملكة آل دقلو وتتخارج وعيال دقلو الحقيقين بدرسوا في تركيا وروسيا …وانت كجندي في الدعم السريع تموت بس ما مرتزق !وعشان أحبطك وأكسر ليك المخطط بتاعك دا لا ح يكون في تغيير برهان لا ح يكون في تغيير ضابط ولا عسكري ساي في الجيش ،،،

ومفاوضات جدة ماشة بشروط الجيش لو ما عارف والما موافق عليه الجيش ما ببقي خالص لا في التفاوض في جدة ولا في أي مكان ..وإذا ما طلعتوا من غُرف نوم النسوان في البيوت !!

وما طلعتوا من مستشفي الولادة لانو هناك نساء حوامل علي الوضوع وأنتوا نائميين في غرف ولادتهم الخاصة الجيش ما بتنازل عن هذا الشرط ..وإذا ما طلعتوا من أماكن العموم الخدمية برضو الجيش ما بتنازل !!

يبقي تتحق شروط الجيش الفوق دي الجيش يمكن يمشي قُدمًا في التفاوض ويبل في الارض علي المحور التاني !!!أنا اعرف الجنجويد حريصين علي التفاوض بطريقة هستيريةيوسف عزت يبكي عشان الجيش يتفاوض معاهولكن مافي تفاوض الا بشروط الجيش …

الحاجة الأخيرة يا حافظ كبير أنت ما خجلان علي أنك داعم الجنجويد ورابط الكدمول …يجدك بخير يا صديقي

عائشة الماجدي

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: الجيش موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدعم السریع الجیش ما

إقرأ أيضاً:

حسم الجدل حول مشاركة الدعم السريع في تشكيل حكومة سودانية موازية

حسم مستشار قائد «قوات الدعم السريع»، إبراهيم مخير، الجدل حول موقفهم بشأن المشاورات التي تجريها بعض الأطراف السياسية والمدنية لتشكيل حكومة «موازية» في السودان، عاصمتها الخرطوم، مؤكداً أنها «ستجد كامل الدعم والحماية» منهم، في مقابل السلطة التي يتزعمها قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، في مدينة بورتسودان شرق البلاد.

اقرأ ايضاًمجازر جديدة في قطاع غزة.. 20 شهيدا وعشرات الجرحى

وجرت مشاورات مطولة الأسابيع الماضية في العاصمة الكينية نيروبي بين قوى سياسية والجبهة الثورية وشخصيات من تحالف «تقدم» ومن خارجه، بحثت تشكيل «حكومة سلام» على الأرض داخل السودان، في المناطق التي تسيطر عليها «قوات الدعم السريع» في غرب السودان ووسطه.

وقال مخير في تصريح لـ«الشرق الأوسط»: «توصلنا إلى قناعة بالطرح المقدم من السياسيين المدنيين ونياتهم الحقيقية تجاه تحقيق السلام في البلاد». وأضاف أن «أهم الأسباب التي تدفعنا لدعم تكوين حكومة في البلاد، هو فشل كل المؤسسات القائمة في النظر إلى السودانيين كشعب واحد متساوٍ في المواطنة والحقوق والواجبات».

ترقب لإعلان الحكومة

ويسود جوّ من الترقب لإعلان الحكومة في الأيام المقبلة، بمشاركة بعض الفصائل من «تنسيقية القوى الديمقراطية المدنية» (تقدم) التي ترفض بشدة هذه الخطوة، باعتبارها تكرس الانقسام في البلاد. كما تهدد الخطوة بحدوث انقسام في أكبر تحالف سياسي مناهض للحرب في البلاد.

وقال مستشار «حميدتي» إن «البلاد تمضي بشكل متسارع نحو التقسيم، في ظل الممارسات الانفصالية التي تنتهجها حكومة بورتسودان بإصدار عملة جديدة، وتنظيم امتحانات الشهادة الثانوية، وحرمان المواطنين في مناطق سيطرة (الدعم السريع) من هذه الحقوق». وأضاف: «أمام كل ذلك لا خيار أمامنا سوى دعم قيام حكومة شرعية قومية تمارس سلطاتها على أراضي البلاد كافة، والقيام بدورها في حماية المدنيين وتقديم العون لهم، فضلاً عن فتح الأبواب أمام كل الجهود الدولية والإقليمية التي تهدف لوقف الحرب وتحقيق السلام».


وفي وقت سابق هدد قائد «قوات الدعم السريع»، محمد حمدان دقلو (حميدتي) بإعلان سلطة مستقلة في مناطق سيطرته، عاصمتها الخرطوم، حال أقدم قائد الجيش، عبد الفتاح البرهان، على تشكيل حكومة في مدينة بورتسودان شرق البلاد.

وجرت في العاصمة الكينية نيروبي خلال الأسابيع الماضية نقاشات مكثفة بين قوى سياسية والجبهة الثورية وشخصيات من تحالف «تقدم» ومن خارجه، بحثت نزع الشرعية من حكومة بورتسودان، وتشكيل حكومة على الأرض داخل السودان.

وأكد رئيس الجبهة الثورية، العضو السابق في «مجلس السيادة»، الهادي إدريس، في تصريحات الخميس الماضي، أن قرار تشكيل الحكومة لا رجعة فيه، مشدداً على أنهم لن يتخلوا عن تشكيل الحكومة إلّا إذا قرر طرفا الحرب الذهاب إلى المفاوضات لإنهاء القتال.

نزع الشرعية من بورتسودان

وقال إدريس، وهو نائب رئيس تحالف «تقدم» المدني الذي يرأسه عبد الله حمدوك رئيس الوزراء السوداني السابق، إن الهدف من تشكيل «حكومة مدنية موازية هو نزع الشرعية من الحكومة التي تتخذ من بورتسودان عاصمة مؤقتة، وقطع الطريق أمام خطط أنصار نظام الإسلاميين (النظام البائد بقيادة الرئيس المعزول عمر البشير) الرامية لتقسيم البلاد، وأيضاً لعدم ترك صوت السودان للجبهة الإسلامية لتتحدث باسمه، وأخيراً لإجبار الطرف الآخر (الجيش) على القبول بمفاوضات لوقف الحرب». وأشار إدريس في الوقت ذاته إلى تمسكه بوحدة الصف المدني.

اقرأ ايضاًإدانة عربية لـ" جريمة إسرائيل" بحرق مستشفى كمال عدوان

وترى المجموعة الداعية إلى تشكيل الحكومة الموازية أهمية التشاور مع «قوات الدعم السريع» حول الأمر، والاتفاق على ميثاق سياسي يكون مرجعية للحكم، متوقعة أن تجد هذه الخطوة اعترافاً من بعض الدول.

وشهد مؤتمر «تقدم» التأسيسي الذي عُقد في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا في مايو (أيار) الماضي، تداول فكرة تشكيل حكومة موازية لحكومة بورتسودان التي يترأسها البرهان، لكن المقترح لم يحظَ بالقبول الكافي، ثم أعيد طرحه مجدداً في اجتماع الهيئة القيادية لـ«تقدم» في مدينة عنتيبي الأوغندية مطلع ديسمبر (كانون الأول) الحالي، وأحيل إلى لجنة سياسية لمزيد من التشاور.

وترفض العديد من القوى السياسية في «تنسيقية تقدم» مثل حزب الأمة القومي، وحزب المؤتمر السوداني، ومكونات مدنية مهنية ونقابية، بشدة، فكرة تشكيل حكومة «موازية»، خوفاً من تكريس الانقسام في البلاد.
 

Via SyndiGate.info


Copyright � Saudi Research and Publishing Co. All rights reserved.

محرر البوابة

يتابع طاقم تحرير البوابة أحدث الأخبار العالمية والإقليمية على مدار الساعة بتغطية موضوعية وشاملة

الأحدثترند حسم الجدل حول مشاركة "الدعم السريع" في تشكيل حكومة سودانية موازية 7 طرق منزلية للتخلص من الرشح ونزلات البرد أدعية للفقراء من البرد الشديد  إدانة عربية لـ" جريمة إسرائيل" بحرق مستشفى كمال عدوان عدد ركعات صلاة الاستسقاء Loading content ... الاشتراك اشترك في النشرة الإخبارية للحصول على تحديثات حصرية ومحتوى محسّن إشترك الآن Arabic Footer Menu عن البوابة أعلن معنا اشترك معنا فريقنا حل مشكلة فنية اعمل معنا الشكاوى والتصحيحات تواصل معنا شروط الاستخدام تلقيمات (RSS) Social media links FB Linkedin Twitter YouTube

اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن

اشترك الآن

© 2000 - 2024 البوابة (www.albawaba.com) Arabic social media links FB Linkedin Twitter

مقالات مشابهة

  • 21 قتيلا بهجوم للدعم السريع على مركز إيواء بالفاشر  
  • «الصحة السودانية» تتهم الدعم السريع بالتسبب في سوء التغذية بين الأطفال
  • الجيش السوداني يدمر مركبات لميليشيا الدعم السريع
  • الدعم السريع قصف مركزا لإيواء النازحين بمنطقة شالا بالمحيط الغربي لمدينة الفاشر
  • بالفيديو .. الجيش السوداني ينفذ عملية عسكرية لـ”إنقاذ” 15 أسرة أستخدمتها الدعم السريع دروع بشرية ويقتل قائد كبير
  • الدعم السريع تطلق سراح معتقلين بشروط .. بالأسماء
  • حسم الجدل حول مشاركة الدعم السريع في تشكيل حكومة سودانية موازية
  • التفاوض أم التصعيد: أي مصير ينتظر السودان في 2025؟
  • شاهد بالفيديو.. حسناء السوشيال ميديا السودانية “لوشي” تتزحلق داخل كمية كبيرة من “البالونات” وتصرخ بطريقة هستيرية
  • انا بتفق مع الاستاذ يوسف عزت كبير مستشارى الدعم السريع (سابقا؟) لانه علي حق