استنفار في 9 مستوطنات إسرائيلية بعد أنباء عن تسلل مسلحين من لبنان
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أفادت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، بانتشار كبير لقوات الجيش الإسرائيلي بالقطاع الغربي من الحدود مع لبنان بعد إنذار عن تسلل مسلحين.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن هناك تحليق مكثف للطائرات والمسيّرات في أجواء الشمال على خلفية الخشية من وجود تسلل عند الحدود مع لبنان.
ومن جانبها، أعلنت الجبهة الداخلية للاحتلال الإسرائيلي حالة الاستنفار في 9 مستوطنات بالقرب من الحدود اللبنانية خشية من تسلل مسلحين.
كما أغلق جيش الاحتلال الإسرائيلي عدد من الطرق في الجليل الغربي إثر اشتباه بتسلل أشخاص من لبنان إلى إسرائيل.
وأفادت وسائل إعلام إسرائيلي أيضا، عن إغلاق الطرق إلى مستوطنة حانيتا عند الحدود مع لبنان، والطلب من المستوطنين عدم الخروج من منازلهم خشية تسلل مسلحين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لبنان جيش الاحتلال الإسرائيلي الاحتلال الاسرائيلي الحدود اللبنانية إسرائيل الجليل الغربي تسلل مسلحین
إقرأ أيضاً:
وسائل إعلام أجنبية: قوات صنعاء حطمت سمعة أم كيو-9 الأمريكية
وأكد أن مسؤولين دفاعيين قالوا إن الطائرات بدون طيار أسقطت في الفترة ما بين 31 مارس و22 أبريل..وفي الآونة الأخيرة، كثفت القوات المسلحة اليمنية جهودها لاستهداف الطائرات الأميركية المحلقة في أجواء اليمن.
كما تم تدمير ثلاث طائرات بدون طيار خلال الأسبوع الماضي وحده، مما يشير إلى تحسن قدرة القوات المسلحة اليمنية على ضرب الطائرات الأميركية على ارتفاعات عالية.
وكانت الطائرات بدون طيار التي تبلغ تكلفة كل منها نحو 30 مليون دولار تنفذ مهام مراقبة أو هجوم عندما تحطمت في الماء أو الأرض.
وقال مسؤول دفاعي إن الضربات وقعت في 31 مارس/آذار، وفي 3 و9 و13 و18 و19 و22 أبريل/نيسان.. وفي الوقت نفسه أفادت تقارير بمقتل عشرات المدنيين في المناطق الشمالية في اليمن منذ 15 مارس/آذار الماضي، بعد أن أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بشن ضربات يومية ضد اليمن.
وفي السياق ذاته ذكر موقع أكسيوس الأمريكي إن القوات المسلحة اليمنية باتت ترسانتها العسكرية أكثر تطوراً على نحو متزايد حيث أسقطت عددًا من الطائرات الأمريكية من طراز أم كيو-9 المسيرة منذ أوائل مارس، وتبلغ تكلفة كل طائرة عشرات الملايين من الدولارات.
كما خنقت القوات المسلحة اليمنية البحر الأحمر وخليج عدن بالصواريخ والطائرات المسيرة المتفجرة.. وعلى الرغم من الضربات الأمريكية فأن القوات المسلحة اليمنية ستكون في نهاية المطاف قادرة على التعافي من خسائرها الحالية.