محكمة العدل الدولية تُصدر قرارها الجمعة بشأن فرض إجراءات طارئة ضد إسرائيل منها وقف الهجوم على غزة
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
المناطق_متابعات
قالت محكمة العدل الدولية (وهي المحكمة العليا للأمم المتحدة)، إنها ستصدر قرارها يوم الجمعة، بخصوص طلب إفريقيا الجنوبية فرض إجراءات طارئة على إسرائيل؛ إثر توجيه جنوب إفريقيا التهمة إلى الدولة العبرية، بأنها تقود عملية إبادة جماعية بحق الفلسطينيين في قطاع غزة.
وكان موقع “نيوز24” الجنوب إفريقي الإخباري، أول من أفاد بإصدار المحكمة قرارها في ذلك الموعد، ومن بين تلك الإجراءات وقف إسرائيل لهجماتها على غزة.
ودخلت الحرب على غزة يومها الـ110، استُشهد فيها حتى الآن 25700 فلسطيني، وأصيب نحو 63354 شخصًا. وقُتِل خلال الساعات 24 الماضية 210 فلسطينيين على الأقل؛ وفق وزارة الصحة في غزة.
وقد واصلت إسرائيل قصف القطاع بالتزامن مع الهجوم البري الذي تشنه قواتها البرية؛ أما على حدودها الشمالية، فالتوتر على أشده والمناوشات مستمرة مع “حزب الله”. وفي اليمن لم تُثنِ الضربات الأمريكية الحوثيين عن إطلاق الصواريخ والمسيرات، في الوقت التي أكد فيه العديد من القادة في المنطقة، أن التصعيد والتوترات في الشرق الأوسط مرتبطة بشكل وثيق بالحرب على غزة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: غزة محكمة العدل الدولية على غزة
إقرأ أيضاً:
المغرب يتصدر إفريقيا في صناعة السيارات ويحقق نموًا قياسيًا في الإنتاج والتصدير
أكد تقرير حديث صادر عن رابطة مصنعي السيارات في أوروبا (ACEA) أن إنتاج السيارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا شهد زيادة طفيفة بنسبة 0.4% خلال العام الماضي.
وفي الوقت ذاته، استمر المغرب في تحقيق نتائج استثنائية، حيث سجل قطاع السيارات في المملكة ارتفاعًا بنسبة 12% في الإنتاج، ليصل إلى حوالي نصف مليون سيارة في عام 2024.
وفي خطوة تبرز الدور المتنامي للمغرب في صناعة السيارات العالمية، أعلنت مجموعة صناعة السيارات الفرنسية “رونو” في يناير 2024 أن المغرب قد احتل المرتبة الثامنة عالميًا ضمن أسواقها، متفوقًا على العديد من الأسواق الكبرى، ليصبح الأول في إفريقيا.
من جانبه، أكد رئيس الحكومة المغربية، عزيز أخنوش، أن المغرب يتصدر الدول الأفريقية في إنتاج السيارات، حيث يتم تصدير 700 ألف سيارة سنويًا إلى أكثر من 70 دولة حول العالم. وحققت هذه الصادرات إيرادات تجاوزت 11.5 مليار دولار حتى أكتوبر 2024.
هذا النمو الملحوظ يعكس التطور الكبير الذي شهدته صناعة السيارات في المغرب، ويعزز مكانتها كمركز صناعي رائد في القارة الإفريقية. كما يفتح آفاقًا واسعة أمام المملكة للاستفادة من الفرص العالمية المتزايدة في قطاع السيارات.