سفير الاتحاد الأوروبي بالقاهرة: مصر أحد أهم الوجهات السياحية للأوروبيين
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
كشف كريستيان برجر، سفير الاتحاد الأوروبي في مصر، أن تاريخ علاقات مصر بالاتحاد الأوروبي يعد لأمد بعيد، موضحا أنه بالعودة للسبعينيات حينما تواصلت المجموعة الأوروبية آنذاك بالدول الأفريقية والشرق الأوسط لعقد اتفاقيات تعاون.
أخبار متعلقة
مدبولي يستعرض مع وزير السياحة الحوافز المقترحة لتشجيع الاستثمارات في القطاع الفندقي
السياحة والفنادق جامعة مدينة السادات تحتفل بتخريج دفعة البكالوريوس 2023
«غرفة شركات السياحة»: البنوك ترفض تمويل المنشآت السياحية لاعتباره نشاطاً خطراً
غرفة السياحة تحذر من تعطيل الإجراءات في المطارات.
بعد تقرير «الديلى ميل».. السياحة الثقافية تجذب السائحين وتأخذهم عبر «آلة الزمن»
«سياحة الإسكندرية»: إشغالات الفنادق 65% وتوقعات بارتفاعها لـ90% بعد امتحانات الثانوية العامة
وتابع خلال لقائه مع الإعلامية هند النعساني ببرنامج صباح البلد، المذاع على قناة صدى البلد، أن المجموعة الاوروبية عقدت في ذلك الوقت اتفاقية على الصعيد الوطني مع مصر .
وأضاف أن عام 1995 يمثل نقطة مهمة لأنه شهد بدء الشراكة الأوروبية المتوسطية ولعبت مصر دورا مهما وتولت بعدها رئاسة الاتحاد من أجل المتوسط.
وأردف أنه تم عقد اتفاقية الشراكة مع مصر في العام 2004 ودخلت حيز التنفيذ منذ ذلك التاريخ، إضافة إلى اتفاقية أولويات الشراكة بين الاتحاد الأوروبي ومصر في 2016 ودخلت حيز النفاذ في العام التالي.
وأكد كريستيان برجر، سفير الاتحاد الأوروبي في مصر، أن مصر أحد أهم الوجهات السياحية للأوروبيين، مشيرا إلى أن أوروبا أحد أهم الشركاء التجاريين لمصر.
السياحة «السياحة الدولية» « لجنة السياحة» أخبار السياحة أسعار السياحةالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: شكاوى المواطنين السياحة السياحة الدولية لجنة السياحة أخبار السياحة أسعار السياحة الاتحاد الأوروبی
إقرأ أيضاً:
سفير تونس بالقاهرة: العلاقات السياسية الحالية مع مصر في أبهى صورها
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال سفير تونس بالقاهرة ومندوبها الدائم بالجامعة العربية محمد بن يوسف، إن التاريخ حافل بالعلاقات المتميزة بين تونس ومصر، وحتى في بعض الفترات التي شهدت حدوث بعض الاختلافات في التوجهات السياسية لم تنقطع العلاقات أبدا.
واضاف السفير خلال استضافته في حوار مفتوح للجنة العلاقات الخارجية برئاسة حسين الزناتي بعنوان "مصر وتونس.. تحديات وطموحات مشتركة" ان العلاقات الحالية بين البلدين في أبهى صورها، والتي تجلت في زيارة الرئيس التونسي قيس سعيد لمصر في أبريل ٢٠٢١ التي كانت زيارة تاريخية في فترة ما لم تكن العلاقات في المستوى الذي تشهده اليوم، وحدثت نقلة نوعية على مستوى العلاقات ونشأت كيمياء كبيرة بين القيادتين في البلدين، وكان انعكاسها إيجابيا على العلاقات الثقافية والفنية، وتلاها في ٢٠٢٢ عقد اللجنة العليا المشتركة برئاسة رئيسي وزراء البلدين في تونس.
كما أشار إلى أنه عقدت في سبتمبر الماضي لجنة تشاور سياسي، وأنه يجري الإعداد حاليا لزيارة وزير الخارجية المصري بدر عبدالعاطي إلى تونس.
وذكر أن هناك تشابها كبيرا بين مصر وتونس على مستوى الثقافة والانفتاح والاهتمام بالتعليم، وعشق الفن والتراث؛ فكانت ولاية المهدية التونسية مهدا لأول دولة شيعية في تاريخ الإسلام، وهي مسقط رأس المعز لدين الله الفاطمي اول الخلفاء الفاطميين في مصر، وانشئ جامع الزيتونة على غرار الجامع الأزهر العريق وشارع الحبيب بورقيبة هو المعادل لميدان التحرير.