قبل ان يقدر لي الله بهذا الاغتراب حيث أقيم الآن؛ كنت كسواي لا أجد في أسلوب المرحوم (خضر بشير) الأدائي ما ينقص من جماليات ألحانه (والرجل بصدق له ألحانه الرائعة)…
وكذلك لم أكن أجد في (موقف السوق الشعبي) القديم شيئا يقدح في كونه موقفا تصطف فيه البصات ويركب منه المسافرون…

وكذلك ماكان عندي أدنى اهتمام ب(تمام) أستقامة الحوائط والنوافذ في المباني…
ولا كنت أهتم كثيرا بهندامي ألاّ مايضمن نسبيا تناسق الألوان وتناسب الملبوس مع المناسبة…
لكنني بحمد الله خالطت أجناسا، وسافرت وأتسع مدى رؤيتي كثيرا …
وأجدني الآن أتلمس فارقا كبيرا بين (مصروري) و(ثقافات الغير)…

بالقطع ليس العمر وفارق النضج هو السبب، فكم من كبار سن نأوا عن ملامس الجمال فراسخا واميالا، انما هو استعداد يتغشى الوجدان الذي ينطوي على الكثير من الملموس/الذي يحتاج الى تصحيح وترقية، وكذلك الكثير من المحسوس الذي يحتاج الى حسن أخراج وحسن تهيئة…

عندما سئل باني ماليزيا الحديثة ورئيسها السابق د.

مهاتير محمد رحمه الله عن الغاية والغرض الذي أستقدم به العرقية الصينية والهندية للاستقرار و(التجنيس) في ماليزيا كان رده بأن عرق الملايو -وهو العرق الأساس والأغلب في الدولة- يغلب على أفراده (المسكنة الشديدة) و(الكسل)…

قال الرجل:
الأجدى بالدولة التي تود نهوضا حقيقيا وسبقا للغير ان تضخ في شرايينها دماء لعرقيات عرفت بالمنافحة في سبيل العيش وأثر عنها الحركة الدؤوبة في حياتها!!…

ليس الأمر غمطا لما درج عليه الناس في بلدي، وإنما هي دعوة للانعتاق من أسر الزوايا الضيقة والقول بأننا (وجدنا آباءنا على ذلك ونحن على هداهم مقتدون)!

لنتطلع يا أحباب إلى كسب الآخرين، ولنقتبس منهم كثير ايجاب فيه، فنبينا صلى الله عليه وسلم قال بأن طلب العلم فريضة، ولاغرو أن كل مايفيد الناس من معارف وعلوم يندرج في ذلك، وتعضد ذلك (المقولة) اطلبوا العلم ولو في الصين وهي مقولة وليست بحديث شريف.
قبل سنوات وخلال إحدى اجازاتي السنوية جئت إلى البركل موطن اهلي وتبين لي بأن السبب الأساس في غضروف الفقرات القطنية في اسفل الظهر هو بسبب استخدام الطورية بعودها القصير الذي يضطر المزارع إلى الانحناء وهو يحفر بها أو ينقح او يسقي زرعه، فعمدت إلى عود الطورية فجعلته طويلا حيث لايضطر المزارع إلى الانحناء وهو يعمل على حفر الأرض، فإذا بمن حولي يستنكرون ذلك في البدء وعذرهم في ذلك أنهم لم يجدوا الآباء يفعلونه، فقلت لأحدهم: (كدي قارن بين طوريتي دي وطوريتك وخليك صادق ياتا الأريح).
ففعل…

ثم حك رأسه واعترف بأن استخدام طوريتي اريح لأنه يحفر وهو واقف.

وهانحن لم نزل (نحش تمرنا) بذات الطريقة التي فعلها الجد العشرين، فلماذا نفعل ذلك وهناك طرق ابسط وأفضل وأحفظ التمر من التشتت والضياع خلال حصاده؟!

بل حتى اسلوب الصعود إلى النخلة، وكذلك طريقة (دق الطوب)، هناك ابتكارات عديدة تحسن من ذلك وتجعله أكثر تيسيرا، وهاهي الوسائط والميديا قد ألغت الحواجز وجعلت ثقافات الدنيا وابتكارات الآخرين متاحة ومحشوة في مقاطع مصورة (يوتيوبات) صوتا أو صورة، فلماذا لاناخذ منها الجديد والمفيد؟!

يا أهلي الكرام:
إن مخالطة الناس والإفادة منهم وكذلك افادتهم مندوب إليها في ديننا، فكم أفاد المسلمون في صدر الإسلام من معارف الآخرين ممن لم يكونوا مسلمين، حيث كون عثمان بن عفان رضي الله عنه أكبر أسطول بحري فكان عونا له على نشر الإسلام في الأصقاع من حول جزيرة العرب.

ليت بعض شبابنا يكثرون ويتوسعون في عمل قنوات يوتيوبية (محتوى)، وصفحات (سايبرية) يجمعون فيها كل الابتكارات العالمية التي تسهل وتضيف الكثيف من الايجاب لحراك حياة أهلنا ممن لاشان لهم بالميديا وعوالمها، فذلك يقوم مقام تسفار حول العالم و(ملئ) للعين من الكثير من الإيجاب.

عادل عسوم

adilassoom@gmail.com

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

ما الذي نعرفه عن انفجارات أجهزة اللاسلكي في لبنان؟.. 6 أسئلة تفسر ما جرى

#سواليف

وقعت اليوم الاربعاء عشرات #الانفجارات في الضاحية الجنوبية لبيروت وفي عدد من المناطق اللبنانية، بعد يوم من وقوع هجمات واسعة عبر أجهزة الاتصال اللاسلكية ( #بيجر) استهدفت الآلاف من عناصر #حزب_الله.

وفي حصيلة أولية، تحدثت وزارة الصحة في لبنان عن 14 قتيلا وأكثر من 450 جريحا في انفجار الأجهزة.

وقال مراسل الجزيرة إن الانفجارات التي جرت في مناطق بلبنان كانت على نطاق واسع لكن انفجار الأجهزة لم يكن كبيرا.

مقالات ذات صلة “الشمال يحترق”.. الكشف عن أعداد القتلى الإسرائيليين في قصف “حزب الله” من لبنان 2024/09/18

وأضاف المراسل أن الأجهزة التي جرى تفجيرها ليست من نوع بيجر وإنما #أجهزة_لاسلكية، مشيرا إلى أن الأجهزة التي جرى تفجيرها في مناطق بلبنان من نوع “ووكي توكي آيكوم”.

ونحاول في النقاط التالية أن نقترب أكثر من المشهد ونفسر بعض جوانبه:
1- متى وقعت #الانفجارات؟

تأتي انفجارات الأربعاء بعد يوم من تفجيرات واسعة النطاق وغير مسبوقة استهدفت أجهزة البيجر التي يحملها عناصر من حزب الله أمس الثلاثاء.

وقال وزير الصحة اللبناني فراس الأبيض -اليوم الأربعاء- إن عدد القتلى ارتفع إلى 12 بينهم طفلان، وإن نحو 2800 جريح توافدوا إلى المستشفيات، و300 بحالات خطرة، لافتا إلى أن بينهم أطفالا ونساء وليس فقط عناصر حزب الله.

2- كيف وقعت الانفجارات؟

نقل موقع أكسيوس عن مصدرين قولهما إن هجوم اليوم هو المرحلة الثانية من العملية الاستخباراتية الإسرائيلية ضد شبكة اتصالات حزب الله.

وذكر مراسل الجزيرة أن الانفجارات التي جرت في مناطق بلبنان كانت على نطاق واسع لكن انفجار الأجهزة لم يكن كبيرا.

وأفادت مصادر صحفية بوقوع الانفجارات أثناء تشييع جثمان نجل أحد نواب حزب الله. وأوضحت هذه المصادر أن الانفجارات استهدفت أجهزة اللاسلكي التي يحملها عناصر حزب الله، وبعضها في منازل سكنية.

وقال مصدر مقرب من حزب الله إن “عددا من أجهزة الاتصال اللاسلكية انفجرت في الضاحية الجنوبية لبيروت”، فيما أكدت هيئة إسعاف تابعة لحزب الله انفجار أجهزة اتصال في سيارتين في الضاحية الجنوبية.

وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام عن انفجار لأجهزة “بيجر” وأجهزة اتصال لاسلكية في الضاحية وفي الجنوب وفي البقاع في شرق لبنان.

وقالت مصادر أمنية للجزيرة إن 5 انفجارات وقعت في مدينة صيدا ومحيطها جنوبي لبنان.

كما نقلت وكالة رويترز عن مصدر أمني وشاهد عيان أن أجهزة الاتصالات التي انفجرت بعدد من مناطق لبنان اليوم الأربعاء هي أجهزة لاسلكي محمولة ومختلفة عن أجهزة البيجر التي انفجرت أمس.

وذكرت القناة الـ12 الإسرائيلية أن الموجة الثانية من تفجير أجهزة الاتصالات في لبنان استهدفت الشبكة البديلة للحزب بعد انفجار أجهزة الاستدعاء أمس.

كما ذكرت وكالة الأنباء اللبنانية أن انفجارات وقعت بأنظمة الطاقة الشمسية في عدد من البيوت تزامنا مع انفجار الأجهزة اللاسلكية.

3- ما أجهزة الووكي توكي؟ ولماذا تستخدم؟

أفاد مراسل الجزيرة بأن الأجهزة التي جرى تفجيرها في مناطق بلبنان من نوع “ووكي توكي آيكوم”.

وأجهزة اللاسلكي “آيكوم” هي مجموعة متنوعة من الأجهزة التي تستخدم تقنيات مختلفة للاتصال عبر الراديو. وتتنوع هذه الأجهزة لتلبية احتياجات مختلفة، بما في ذلك الاتصالات البحرية، والاتصالات في الطوارئ، والاتصالات المتنقلة.

وعند الضغط على زر “التحدث”، يتم تحويل الصوت إلى إشارة لاسلكية وإرسالها، ويمكن استقبال إشارة الصوت من الطرف المقابل في الحال.

وتعمل هذه الأجهزة على ترددات لاسلكية محددة، غالبا في نطاقات الترددات العالية جدا وهي “في إتش إف” (VHF) أو “يو إتش إف” (UHF)، لضمان اتصال واضح.

وتحتوي أجهزة الاتصال اللاسلكي على قنوات متعددة لتجنب التداخل، ويجب أن يكون المستخدمون على نفس القناة للتواصل.

ويعتمد المدى على العوامل البيئية مثل التضاريس والعقبات، وقوة إرسال الجهاز نفسه ومداه، وهو يعمل بنظام البطاريات التي يمكن إعادة شحنها أو استبدالها.

ونقلت شبكة “سي إن إن” عن مصدر أمني لبناني قوله إن الأجهزة اللاسلكية أقل استخداما من أجهزة البيجر وتم توزيعها على منظمي التجمعات.

ويعد البيجر والووكي توكي أكثر أمانا في التواصل من الخليوي والهواتف المحمولة.
4- ما طرازها؟ والشركة المصنعة لها؟

تشير التقارير إلى أن جهاز “ووكي توكي آيكوم” المستخدم من طراز “آيكوم في 82” (icom v82). وتعتبر هذه الأجهزة نسخة متطورة نسبيا من أجهزة “آيكوم”، وهي فعالة في المناطق المفتوحة وعلى مسافات طويلة.

ويوفر هذا الطراز قنوات متعددة، مما يسمح للمستخدمين بتبديل الترددات لتجنب التداخل والتواصل بوضوح.

كما يتمتع بإعدادات طاقة قابلة للتعديل، مما يتيح للمستخدمين الحفاظ على عمر البطارية أو توسيع النطاق حسب الحاجة.

وصُممت النسخة الجديدة لتكون قوية ومقاومة للعوامل الجوية، ومناسبة للاستخدام في الهواء الطلق، كما يساعد الهوائي الخارجي في إرسال واستقبال الإشارات بشكل أكثر فعالية.

ويمكن تشغيل هذا النوع من الأجهزة دون استخدام اليدين، وذلك عبر اختيار نطاق التردد للقناة التي يعمل عليها الجهاز.

ومن المعروف أن بطارية هذا الجهاز ضخمة بما يسمح بوضع كمية متفجرات أكبر الأمر الذي يفسر دوي الانفجارات وسقوط عدد من الجرحى.

وقال مصدر أمني إن حزب الله اشترى أجهزة الاتصال اللاسلكي قبل 5 أشهر في الوقت نفسه تقريبا الذي اشترت فيه الجماعة أجهزة البيجر.

و”آيكوم” هي شركة تصنيع عالمية لمعدات الاتصالات المتقدمة، بما في ذلك أنظمة الراديو ثنائية الاتجاه، وإلكترونيات الطيران، وأنظمة الملاحة البحرية، والشبكات القائمة على بروتوكول الإنترنت.

وتأسست الشركة في أوساكا باليابان عام 1954. بدأت كمستورد للمعدات الإلكترونية الأميركية الصنع قبل أن تنتقل إلى التصنيع، وكان المنتج الأول عبارة عن مذبذب بلوري لأجهزة الراديو.

وتوسعت خطوط الإنتاج لتشمل أجهزة الراديو البحرية والطيران، وأجهزة الراديو المتنقلة البرية للسلامة العامة والصناعات التجارية.
5- ما حجم الخسائر في الأرواح والممتلكات؟

لم يتضح حجم الخسائر البشرية والمادية بعد بشكل كامل، لكن وزارة الصحة اللبنانية أكدت مقتل 14 شخصا وإصابة أكثر من 450 آخرين.

وفي مؤشر على اتساع نطاق الحرائق، أعلن الدفاع المدني اللبناني أنه أخمد النيران في 60 منزلا ومتجرا نتيجة انفجار أجهزة اللاسلكي في النبطية جنوبي البلاد.

وأكدت مصادر أمنية للجزيرة وقوع 5 انفجارات في مدينة صيدا ومحيطها جنوبي لبنان.

وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام بانفجار أجهزة “بيجر” وأجهزة اتصال لاسلكية في الضاحية وفي الجنوب وفي البقاع بشرق لبنان.

وقال مصدر طبي إن مستشفى في مدينة بعلبك استقبل 25 جريحا جراء انفجار أجهزة لاسلكية.

6- إلى أين تشير أصابع الاتهام؟

على الرغم من عدم تعليق إسرائيل على العملية المخابراتية التي أدت إلى وقوع انفجارات متزامنة -أمس واليوم- في الآلاف من أجهزة الاتصال اللاسلكي (البيجر، وآيكوم في 82) التي يستخدمها عناصر حزب الله، فإن مؤشرات عديدة تشير إلى مسؤولية تل أبيب عن التفجيرات.

وقبل قليل، قال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف غالانت إن “مركز الثقل ينتقل شمالا (لبنان) ونحن في بداية مرحلة جديدة في الحرب”.

ونقلت صحيفة هآرتس عن مصادر أمنية أن التعامل مع التصعيد ضد حزب الله نوقش بدائرة محدودة دون إطلاع أعضاء المجلس الوزاري المصغر.

من جانبها، نقلت شبكة “سي إن إن” عن مصادر مطلعة أن إسرائيل أبلغت الولايات المتحدة أنها ستنفذ عملية في لبنان، لكنها لم تقدم أي تفاصيل.

كما نقل موقع أكسيوس عن مصدرين تأكيدهما أن إسرائيل فجّرت آلاف أجهزة الاتصال اللاسلكية التي يستخدمها أعضاء حزب الله في لبنان.

وأمس الثلاثاء، اتهم حزب الله إسرائيل بالمسؤولية، وتوعدها بالرد. كما اتهمت إيران -على لسان الرئيس مسعود بزشكيان ومسؤولين آخرين- إسرائيل أيضا بالمسؤولية عن “المذبحة والقتل الجماعي”.

وقال مصدر أمني لبناني كبير ومصدر آخر لوكالة رويترز إن جهاز المخابرات الإسرائيلي (الموساد) زرع متفجرات داخل أجهزة البيجر التي استوردها حزب الله قبل أشهر من تفجيرات أمس الثلاثاء.

وقالت عدة مصادر لرويترز إن المخطط استغرق تحضيره على ما يبدو عدة أشهر.

ونقلت صحيفة يديعوت أحرونوت عن مصادر رفيعة أن الهدف الإستراتيجي “إعادة سكان الشمال وتكليف حزب الله ثمنا باهظا واستعادة الردع”.

كما يسلط الهجوم الضوء على الوحدة 8200، وهي وحدة الحرب الإلكترونية السرية والمعروفة في إسرائيل باسمها بالأرقام العبرية “شموني ماتايم”، وهي جزء من شعبة المخابرات العسكرية.

ووحدة 8200 هي الوحدة الموازية أو الشبيهة بوكالة الأمن القومي الأميركية أو مكاتب الاتصالات الحكومية البريطانية، وهي أكبر وحدة عسكرية مفردة في الجيش الإسرائيلي.

وتعود أصولها إلى الوحدات المبكرة لفك الرموز والشفرات ووحدات المخابرات التي تشكلت عند قيام دولة إسرائيل في 1948.

وغالبا ما تكون أنشطتها شديدة السرية وتتنوع من اعتراض الإشارات إلى تصنيف البيانات وفهم دلالاتها، وهو ما يطلق عليه التنقيب في البيانات والهجمات التكنولوجية.

وتضمنت بعض العمليات التي يُقال إن الوحدة كانت ضالعة فيها هجوم “ستاكس نت” الفيروسي بين عامي 2005 و2010 الذي عطل أجهزة الطرد المركزي النووية الإيرانية.

كما شنت الوحدة 8200 هجوما إلكترونيا في 2017 على شركة الاتصالات المملوكة للبنان (أوجيرو)، وأحبطت هجوما لتنظيم الدولة الإسلامية على رحلة تابعة لشركة نقل جوي مدنية كانت متوجهة من أستراليا إلى الإمارات في 2018.

وقال قائد الوحدة العام الماضي بمؤتمر في تل أبيب إن الوحدة تستخدم تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي للمساعدة في اختيار أهدافها من حركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).

وبالإضافة إلى بقية مؤسسات الدفاع والأمن، تأثرت سمعة الوحدة بسبب الإخفاق العسكري في منع هجوم السابع من أكتوبر/تشرين الأول (طوفان الأقصى) على إسرائيل قبل حدوثه، وأعلن قائد الوحدة هذا الشهر أنه سيستقيل.

مقالات مشابهة

  • برج القوس.. حظك اليوم الخميس 19 سبتمبر 2024: لا تلتفت لحديث الآخرين
  • ما الذي نعرفه عن انفجارات أجهزة اللاسلكي في لبنان؟.. 6 أسئلة تفسر ما جرى
  • وزير الخارجية المصري: حماس تؤكد لنا التزامها الكامل باقتراح وقف إطلاق النار الذي توصلنا إليه في 27 مايو والتعديلات التي أجريت عليه في 2 يوليو
  • ما هو جهاز البيجر الذي انفجر في عناصر (حزب الله)؟
  • شاهد: ما هو جهاز اتصال ”بيجر” الذي انفجر في المئات من عناصر حزب الله باختراق أمني اسرائيلي؟
  • الأردن يُعلن تسلم جثمان ماهر الجازي منفذ هجوم معبر اللنبي ويكشف وضع الإفراج عن المعتقلين الآخرين
  • السجن 10 سنوات لطبيب المحلة لاتهامه بالتخلص من طفل وبراءة المتهمين الآخرين
  • بعد إخلاء سبيله.. مفاجأة بشأن مشاركة فتوح في السوبر الإفريقي أمام الأهلي
  • «استشاري»: عدم التقدير من الآخرين يهز الثقة بالنفس.. ويسبب خوفا من المجهول
  • ما الدعاء الذي أوصى به الرسول السيدة فاطمة الزهراء؟