خالد جلال: مروان يستحق اللعب على حساب النني.. وهذا هو بديل الشناوي
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
أكد خالد جلال، المدير الفني الأسبق لنادي الزمالك أن مروان عطية، لاعب النادي الأهلي يستحق اللعب في منتخب مصر على حساب محمد النني، لاعب ليفربول الإنجليزي.
خالد جلال: مروان يستحق اللعب على حساب النني.. وهذا هو بديل الشناويوقال خالد جلال في تصريحات عبر برنامج الريمونتادا على قناة المحور: "الأزمات في خط الدفاع تبدأ من الهجوم، بالإضافة لأزمات في خط الدفاع نفسه، مثل عدم جاهزية أحمد حجازي".
وأضاف: "ياسر إبراهيم كان يسير بشكل جيد مع النادي الأهلي، وكان من الممكن أن يتم الدفع به في إحدى المباريات مع المنتخب في بطولة كأس إفريقيا".
وتابع: "على روي فيتوريا، المدير الفني لمنتخب مصر أن يجد حلول لأزمات خط الدفاع، حتى إن تم ذلك من داخل الملعب، مثلما فعل في مباراة الرأس الأخضر، وقام بتثبيت محمد هاني في خط الدفاع، وهو ما منح التوازن الدفاعي في الهجمات المرتدة".
وأكمل: "محمد النني لاعب كبير، ولكن مروان عطية في مباراة الرأس الأخضر ظهر بشكل جيد جدًا، وعلى فيتوريا أن يواصل الدفع به في المباريات القادمة، وهذا ليس تقليلًا من محمد النني".
وواصل: "إمام عاشور يظهر بشكل جيد أيضًا، ولديه ميزة إمكانية إحراز الأهداف، وأيضًا لياقته البدنية تساعده كثيرًا، حيث يقدم أفضل مستوياته بعد ربع ساعة من الشوط الثاني".
واستكمل: "محمد صبحي، حارس مرمى الزمالك، جيد ولكنه بعيد عن المباريات منذ فترة، لذا أعتقد أن المفاضلة ستكون بين أحمد الشناوي ومحمد أبو جبل في حراسة مرمى المنتخب بدلًا من محمد الشناوي".
وأتم خالد جلال تصريحاته قائلًا: "أحمد الشناوي وأبو جبل جيدان، ولكن أبو جبل الأقرب، لأنه يكون على قدر المسئولية في البطولات المجمعة، وإن شاء الله سيكون إضافة قوية لمنتخب مصر".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: خالد جلال مروان عطية النني محمد النني امم افريقيا
إقرأ أيضاً:
عبدالله رشدي يكشف تخاريف الشيخ التيجاني بعد واقعة التحرش
هاجم الداعية الإسلامي عبدالله رشدي الشيخ صلاح الدين التيجاني بعد تداول صور على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، توضح تورطه في حادث تحرش تجاه بعض الفتيات الصغيرة والنساء، وأكدت على ذلك فتاه تُدعى خديجة، حيث صرحت بأنها تعرضت لصدمات نفسية بسبب تحرش الشيخ بها.
قال رشدي إن المدعو صلاح التيجاني رجلٌ قد أتى بضلالاتٍ ما سبقه إليها مسلم، وأنه قد جمع من البلاء ما لم يجمعه أحدٌ، وقام رُشدي بكشف عدد من تخاريف وضلالات التيجاني في عدة نقاط، أولها أنه قد ادعى على الله أن اسمه "محمد" و"محمود"، وهذا من الكذب على الله، فالله لم يخبرنا أن "محمد" و"محمود" من أسمائه.
تخاريف التيجاني عن رسول الله
وتابع رُشدى أن التيجاني ادعى على رسول الله أيضًا أنه نور الله الذاتي!، ووضح أن هذه عقيدة ضالة مارقة تُسمى عقيدة "الانبثاق" بمعنى أن سيدنا محمد انبثق من الذات الإلهية، كما قال بأن سيدنا محمود لا يموت! هو حيٌّ لا يموت!، وهذا تكذيب للقرآن الذي أخبرنا بموت رسول الله.
وأضاف رشدي أن التيجاني يقول أن سيدنا محمد ليس له جسد! هو روح فقط! وهذا أضل ما قاله مخلوق في حق سيدنا محمد، كما قال في حق سيدنا محمد أنه ليس مخلوقاً!، ووضح رشدي أن هذا تكذيب للقرآن الذي أخبرنا أن رسول الله يأكل ويشرب ويتزوج وأنه بشر مثلنا.
تخاريف التيجاني عن المشايخأما عن المشايخ فقد قال عنهم التيجاني أنهم لهم شيء من أخلاق الله، فلا يجوز لك أن تحب أحداً مع شيخك، لا تُشركْ بحب شيخك أحداً، ووضح رشدي أن هذا كلام قبيح، فنحن نحب كل أولياء الله في نفس الوقت ولم يعلمنا رسول الله أن يُحبَّ أحدُنا شخصاً واحدا يجعله شيخاً له ثم لا يحب معه أحداً آخر.
كما قال التيجاني “إذا نظرتَ لشيخك وأنت جوعان أو عطشان ولم تشبع فأنت غير صادق في حب شيخك!"، وعلق رُشدي: “وهذا لعمر الله بهتان فقد كان الصحابة ينظرون لرسول الله ويعيشون معه ومع ذلك يصيبهم الجوع والعطش بل ويصيبهم الصرعُ من شدة الجوع، فهل كان حبُّ الصحابة لرسول الله غيرَ صادقٍ!؟"
وحذر رشدي في نهاية حديثه من خطور التيجاني وأفكاره على الجيل الجديد حيث قال: “استعيذوا بالله من فتنته واحذروا أن يفتِنَ أولادَكم”.
مدبولي: برنامج الطروحات يهدف إلى تعظيم الاستفادة من أصول الدولة