علوم وتكنولوجيا، بعد حديثة عن خطأ تقنى جيمس كاميرون محاط بشائعات إخراج فيلم عن الغواصة تيتان،نفي المخرج العالمي جيمس كاميرون الأنباء الخاصة يتحضيره ل مسلسل يتناول الحادث المأساوي .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد حديثة عن خطأ تقنى.. جيمس كاميرون محاط بشائعات إخراج فيلم عن الغواصة تيتان، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بعد حديثة عن خطأ تقنى.. جيمس كاميرون محاط بشائعات...

نفي المخرج العالمي جيمس كاميرون الأنباء الخاصة يتحضيره لمسلسل يتناول الحادث المأساوي للغواصة تيتان التي أسفرت عن مقتل خمسة من أصحاب المليارات، حيث زعمت شائعة مؤخرًا في العديد من الصحف البريطانية فيما يتعلق بجيمس كاميرون ومأساة تيتان .

 فيما نقلت صحيفة The Sun، عن مصدر مجهول أدعى أن المخرج تايتانيك يجري مناقشة مع عملاق البث المباشر لتوجيه فيلم أو مسلسل حول الرحلة التي أسفرت عن نهاية مأساوية لجميع طاقمها.

وتأتي الشائعات بعد شهر من المأساة، خاصة عندما شارك كاميرون خبرته حول الغواصات في أعماق البحار، خلال مقابلته مع ABC News، تناول الخطأ الذي حدث في المهمة من منظور تقني.

وكتب مخرج تايتانيك في تغريدته: "أنا لا أرد على الشائعات المسيئة في وسائل الإعلام عادة، لكني بحاجة إلى ذلك الآن. أنا لا أتحدث عن فيلم OceanGate، ولن أتحدث على الإطلاق ".

وقال المصدر للصحيفة إن "جيمس هو الخيار الأول للمخرج" بالنسبة لهذا المسلسل. لأن "الموضوع" هو شيء "قريب" من قلبه "، تكشف القصة كذلك أنه بعد تيتانيك، فإن تيتان الفرعية" قد تكون خطوة طبيعية للمخرج. كما ادعى المصدر أن الممثلين مات ديمون وآخرين على قائمة المرشحين للعمل حسبما نقل موقع Mashable  التقني.

تأتي الشائعات بعد شهر من المأساة، خاصة عندما شارك كاميرون خبرته حول الغواصات في أعماق البحار، خلال مقابلته مع ABC News، تناول الخطأ الذي حدث في المهمة من منظور تقني.

أثناء حديثه مع ABC News في ذلك الوقت، قال إن الأشخاص من مجتمع أعماق البحار "كانوا قلقين بشأن هذه للغوضة، بل إنهم كتبوا رسائل إلى الشركة يقولون فيها إن ما يفعلونه كان تجريبيًا للغاية وأن ما يفعلونه بحاجة إلى الحصول على شهادة. " وأوضح أيضًا أن الغواصة التي دخل إليها صممها بنفسه، وقد فهم صعوبات جعل هذه الحرفة تعمل بأمان ونجاح، كما دافع عن ممارسة الغوص في أعماق البحار ككل.

وقال: "إنه أمر بالغ الأهمية بالنسبة للناس أن يحصلوا على رسالة مفادها أن الغوص العميق تحت الماء هو فن ناضج"، "سجل السلامة هو المعيار الذهبي، وما حدث للتيتان الكابوس الذي عشناه جميعًا".

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: مسلسل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ترامب ينبش قاع البحر بحثا عن المعادن المهمة ويغضب الصين.. ما القصة؟

أثار قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فتح باب التعدين، في أعماق البحار، وخاصة المياه الدولية، غضب الصين، ووصفت الأمر بالانتهاك للقانون الدولي.

ولجأ ترامب إلى توقيع مرسوم، بالتنقيب خارج مياه الأمم المتحدة، والتي يعد العمل فيها من صلاحية السلطة الدولية لقاع البحر، المختصة بتنظيم أعمال التنقيب في المناطق الخارجة عن سيطرة أي دولة حول العالم.

ما الذي يريده ترامب ؟


يسعى ترامب من وراء قراره، إلى جميع مليار طن من المواد والمعادن النادرة، على مدى عشر سنوات من التنقيب في أعالي البحار وقيعانها، مستغلا عدم عضوية واشنطن في المنطقة والقدرات والإمكانيات التي يملكها، فضلا عن عدم حاجته إلى توقيع اتفاقيات مع أحد، كما يجري مع أوكرانيا.

وتقدر إدارة ترامب أن التعدين في أعماق البحار قد يستحدث 100 ألف وظيفة ويضيف 300 مليار دولار إلى الناتج المحلي الإجمالي ‏للولايات المتحدة على مدى عشر سنوات.



كما تسعى الولايات المتحدة إلى التفوق على الصين، في قطاع التعدين والبحث عن المعادن النادرة، التي تدخل في العديد من الصناعات الدقيقة.

هذا ما سيستخرجه من البحار


يركز ترامب في قراره، على استخرج العقيدات المتعددة المعادن، وهي نوع من الصحى متواجد في قاع البحر، وغنية بالمعاد مثل المنغنيز والنيكل والكوبالت والنحاس ومعادن نادرة أخرى.

تتمتع هذه المعادن، بخصائص مغناطيسية، تمتلك أهمية كبرى في المركبات الكهربائية والألواح الشمسية، والهواتف الذكية، وأجهزة الكمبيوتر المحمولة.

ما الذي يعنيه حصول أمريكا على هذه المعادن؟



استخراج هذه المعادن من قبل الولايات المتحدة بصورة مباشرة، يعني أنها ستستغني عن الكثير سلاسل الإمداد الاستراتيجية، سواء من الصين أو روسيا أو دول أفريقية تتواجد بها.

كما سيوفر عليها، مصدرا مجانيا بعيدا عن الدخول في نزاعات والحاجة إلى دول من خصومها مثل الصين وروسيا، للحصول على المعادن الهامة، لتصنيع البطاريات الكهربائية الثورة العالمية الجديدة في عالم الصناعات، فضلا عن الألواح الشمسية والأسلحة المتطورة والشرائح الإلكترونية الدقيقة.

غضب صيني


المتحدث باسم وزارة الخارجية الصينية غوو جياكون قال خلال مؤتمر صحفي، إن موافقة الولايات المتحدة على نشاطات التنقيب عن المعادن واستغلالها، على ما يسمى بالجرف القاري الخارجي، تنتهك القانون الدولي وتضر بمصالح المجتمع الدولي ككل.

ما الذي نعرفه عن "سلطة قاع البحر"


السلطة الدولية لقاع البحر، منظمة دولية، أنشئت بموجب اتفاقية الأمم المتحدة، لقانون البحار، لعام 1982، ومقرها كينغستون في جامايكا، وتقوم صلاحياتها على تنظيم كافة شؤون الاستكشاف واستغلال الموارد المعدنية في قاع البحر، والمحيطات خارج حدود الولاية الوطنية لأي دولة أو ما يطلق عليه "المنطقة".

أعضاء المنظمة


تتألف المنظمة من كافة الدول المصدقة على اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار، لعام 1982، وحتى نيسان/أبريل 2025، يبلغ عددا الأعضاء 168 دولة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي.

والأعضاء هم كافة الدول العربية، باستثناء سوريا والإمارات، وغالبية دول أمريكا اللاتينية، وغالبية الدول الأفريقية، ودول آسيا الكبرى، وفرنسا وألمانيا وإيطاليا وإسبانيا وهولندا والسويد، فضلا عن الاتحاد الأوروبي كهيئة، ودول أوقيانونسيا.

أمريكا ليست عضوا في الاتفاقية.. لماذا؟

رغم أن الاتفاقية عرضت على الولايات المتحدة منذ عام 1982، ومررت إلى الكونغرس، لكن جرى رفض التصديق عليها والانضمام لها بشكل رسمي، باعتبارها تقيد السيادة البحرية لأمريكا.

كما ترفض الولايات المتحدة، إخضاع أنشطتها البحرية، مثل التنقيب في أعماق البحارن أو مرور السفن الحربية، لأي نوع من الرقابة أو التنظيم الدولة، خاصة لسلطة قاع البحر.

وعلى غرار سياستها بشكل عام، يؤدي الانضمام للاتفاقية، إلى إلزام أمريكا، بنظام دولي دائم، قد يستخدم في لحظة من اللحظات ضد مصالحها الاقتصادية أو الأمنية، ولذلك تتحلل من هذه الاتفاقية وترفض الانضمام إليها، كذلك تتخوف من أن تجبر على الامتثال لأحكام محكمة قانون البحار الدولية.

كما تنص الاتفاقية على أن موارد قاع البحار، خارج حدود الدول، تعتبر تراثا مشتركا للبشرية، وينبغي تقاسم الفوائد مع الدول النامية، وشكل أشبه بإعادة توزيع دولية للثروة وهو ما يتعارض مع السياسة الاقتصادية لأمريكا ومصالح شركاتها.

توزيع المساحات البحرية


بحسب القانون الدولي للبحار، تتوزع المساحات البحرية للدول، ودرجة السيادة،  وفقا لدرجات سواء بسيادة كاملة، أو كمنطقة اقتصادية  أو الملكية المشتركة.

✅ المياه الإقليمية، تتمتع الدول فيها بسيادة كاملة على مياهها، وتمتد حتى 12 ميلا بحريا، من خط الساحل للدولة، بما فيها سماء المنطقة البحرية.

✅ المنطقة الاقتصادية، فتمتد حتى 200 ميل بحري من خط الساحل للدول، وهي مساحة لا تقع ضمن سيادة الدولة الكاملة، لكن فيها حقوقا اقتصادية، مثل الثروات الطبيعة كالنفط والغاز، والأسماك، والملاحة والمرور الجوي كحق مكفول لكافة الدول.

✅ أعالي البحار، هي المنطقة التي تلي الـ 200 ميل بحري للدول، وهي مناطق لا سيادة فيها لأي دولة، وفيها حرية الملاحة والصيد والبحث العلمي بصورة مشتركة وفقا للقانون الدولي لكافة البشر، وتنظم كافة أعمال استغلال الموارد الطبيعية فيها من خلال السلطة الدولية لقاع البحر.

مقالات مشابهة

  • كنز مخفي تحت أعماق البحر الأحمر: اكتشاف مستعمرة مرجانية
  • الصول: مهمة الحكومة الجديدة المرتقبة تنحصر في إخراج ليبيا من أزماتها الحالية
  • جودة وتكنولوجيا عصرية وسعر مناسب... ماهي أفضل 6 سيارات كهربائية في أوروبا؟
  • أفاتار: النار والرماد.. كيف غيّر جيمس كاميرون مستقبل صناعة السينما؟
  • «صائد النوارس».. عندما يسرد البحار روحه
  • اشتقت للحبايب .. جورج وسوف يحيي حفل غنائي فى السويد هذا الموعد
  • محافظ أسيوط يتفقد مركز تدريب علوم الحاسب بديوان عام المحافظة
  • ترامب ينبش قاع البحر بحثا عن المعادن المهمة ويغضب الصين.. ما القصة؟
  • الرئيس الأمريكي يوقع أمرًا تنفيذيا لتسريع العمل في أعماق البحار للحصول على معادن حيوية
  • الخارجية الفرنسية: ساعدنا في إخراج 115 شخصا من قطاع غزة