#سواليف

أعلنت “جماعة “أنصار الله” في #اليمن ( #الحوثيون ) عن اشتباكها اليوم الأربعاء مع عدد من #المدمرات و #السفن_الحربية الأمريكية في خليج عدن و #باب_المندب.

وفي بيان له، قال الناطق العسكري باسم “أنصار الله” العميد يحيى سريع: “انتصارا لمظلومية الشعب الفلسطيني وضمن الرد على العدوان الأمريكي البريطاني على بلدنا، تم الاشتباك اليوم مع عدد مِن المدمرات والسفن الحربية الأمريكية في #خليج_عدن، وباب المندب، أثناء قيام تلك السفن بتقديم الحماية لسفينتين تجاريتين أمريكيتين”.

وأضاف البيان: “كان من نتائج عملية الاشتباك ما يلي”:

مقالات ذات صلة قيادي في حماس : كل ما يصدر عن “الصفقة” مضلل والأوراق بيد المقاومة 2024/01/25 “إصابة #سفينة_حربية أمريكية إصابة مباشرة”. “إجبار السفينتين التجاريتين الأمريكيتين على التراجع والعودة”. “وصول عدد من صواريخِنا البالستية إلى أهدافها رغم محاولة السفن الحربية اعتراضها”.

وأشار الحوثيون إلى أن “القوات المسلحة اليمنية استخدمت في عملية الاشتباك التي استمرت لأكثر من ساعتين عددا من الصواريخ الباليستيةِ”.

وتابع البيان: “إن القوات المسلحة اليمنية تؤكد استمرارها في منع الملاحة الإسرائيلية أو المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة في البحرين، الأحمر والعربي، حتى وقف العدوان ورفع الحصار عن الشعب الفلسطيني في قطاع غزة”.

وشددت “أنصار الله” على “اتخاذ كافة الإجراءات العسكرية اللازمة ضمن حق الدفاع المشروع عن بلدنا وشعبنا وأمتنا، وذلك في استهداف كافة الأهداف المعادية الأمريكية والبريطانية في البحرين، الأحمر والعربي”.

وقالت القيادة الوسطى الأمريكية إن الحوثيين أطلقوا اليوم الأربعاء 3 صواريخ باليستية على سفينة ديترويت الأمريكية بخليج عدن.

وجاء في بيان القيادة الوسطى الأمريكية أن الحوثيين أطلقوا اليوم الخميس “في حوالي الساعة 2 بعد الظهر (بتوقيت صنعاء)… ثلاثة صواريخ باليستية مضادة للسفن من المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون في اليمن باتجاه سفينة الحاويات M/V Maersk Detroit التي ترفع علم أمريكا، وتمتلكها وتديرها (أي أنها أمريكية)، والتي كانت تعبر خليج عدن..سقط صاروخ واحد في البحر وتم الاشتباك مع الصاروخين الآخرين بنجاح وإسقاطهما بواسطة السفينة العسكرية غرايفلي، ولم يتم الإبلاغ عن وقوع إصابات أو أضرار للسفينة”.

هذا وأعلنت القيادة المركزية الأمريكية اليوم الأربعاء تنفيذ ضربة جديدة استهدفت صاروخين مضادين للسفن لحركة “أنصار الله” الحوثية في اليمن، كانا مجهزين للإطلاق.

وفي وقت سابق، أعلنت “أنصار الله” رصدها 18 غارة نفذتها الولايات المتحدة وبريطانيا على معسكراتها وثكناتها في صنعاء ومحافظات الحديدة غربي اليمن وتعز والبيضاء.

وسبق أن حذرت حركة أنصار الله الحوثية التي تسيطر على معظم ساحل اليمن على البحر الأحمر من أنها ستهاجم السفن المرتبطة بإسرائيل أو المتجهة إلى موانئها، ودعت الدول الأخرى إلى سحب أطقمها من هذه السفن وعدم الاقتراب منها في البحر.

وردا على الهجمات المتزايدة التي يشنها الحوثيون، أطلقت الولايات المتحدة عملية “حارس الازدهار”، وقال وزير الدفاع لويد أوستن إن أكثر من 20 دولة وافقت على المشاركة في جهد سيشمل دوريات مشتركة في مياه البحر الأحمر بالقرب من اليمن.

وفجر 13 يناير الحالي، بدأت الولايات المتحدة وبريطانيا هجوما واسعا على عدة مدن يمنية استهدف مواقع تابعة للحوثيين.

ويوم الاثنين الماضي، أعلنت الولايات المتحدة والمملكة المتحدة استهداف 8 مواقع تابعة للحوثيين، بدعم من أستراليا والبحرين وكندا وهولندا، حسبما أعلنت الدول في بيان مشترك.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف اليمن الحوثيون المدمرات السفن الحربية باب المندب خليج عدن سفينة حربية الولایات المتحدة أنصار الله فی البحر

إقرأ أيضاً:

الكشف عن شروط جديدة أمريكية لأردوغان مقابل سحب القوات الأمريكية من سوريا

 

قالت صحيفة معاريف العبرية، إن مصادر دبلوماسية أجنبية زعمت أن الرئيس الأمريكي ينسق مع الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بشأن مسألة انسحاب قواته العسكرية من الأراضي السورية؛ التزام تركي بإعادة علاقاتها مع إسرائيل التي تضررت بشدة بعد السابع من أكتوبر.

وجاء موقف الرئيس التركي العدواني تجاه "إسرائيل" في ظل انتقادات حادة لأردوغان بين الجمهور ووسائل الإعلام التركية، حيث زعموا أنه على عكس التصريحات العلنية القاسية - يزعم أن هناك "علاقات اقتصادية سرية" مع "إسرائيل".

وخلال أشهر الحرب، أكد أردوغان أنه قطع العلاقات التجارية والدبلوماسية مع إسرائيل، بل وهدد بغزو عسكري للأراضي الإسرائيلية، وفق تقرير الصحيفة.

وأوضح التقرير، "الآن، يبدو أنه تحت الضغط الأمريكي، سيتعين على الرئيس التركي إعادة حساب المسار.

وذكر مكتب رئيس الوزراء أنه لا توجد إشارة إلى مسألة النوايا الأمريكية بشأن استمرار تواجد القوات العسكرية الأمريكية في سوريا".

وصرح مسؤولون في إدارة ترامب مؤخرًا بأن رئيس الولايات المتحدة، دونالد ترامب، يعتزم سحب قوات الجيش الأمريكي من سوريا في المستقبل القريب، وسنتذكر ذلك قبل شهر. في نهاية كانون الأول/ ديسمبر، أعلن البنتاغون أن الجيش الأمريكي ضاعف عدد جنوده المتمركزين في سوريا من 900 إلى 2000 جندي.

 وأوضح المتحدث باسم البنتاغون، الجنرال بات رايدر، حينها، أن القوات المنتشرة يتم إرسالها إلى سوريا على دورات تتراوح مدتها من تسعة إلى 12 شهرًا من أجل قتال تنظيم الدولة، معظم المقاتلين هم أعضاء في القوات البرية للجيش الأمريكي.

ودعا ترامب خلال حملته الانتخابية إلى تجنب التدخل الأمريكي في التطورات في سوريا، وأعلن أنه ينوي سحب القوات الأمريكية من المنطقة. والآن بعد أن فاز في الانتخابات وبدأ ولايته الرئاسية، يعتزم ترامب الوفاء بوعده الانتخابي. ومنذ بداية الحرب، كثيرا ما هاجم أردوغان الاحتلال بشكل عام، ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بشكل خاص.

مقالات مشابهة

  • القيادة المركزية الأمريكية: هجمات “الحوثيين” البحرية كانت منسقة ومعقّدة ومتطورة
  • هذه هي أولى السفن المحظورة التي تسمح لها صنعاء بعبور البحر الأحمر 
  • "أسبيدس": سفينة حربية إيطالية تحمي سفينة تجارية في البحر الأحمر
  • من العالم.. حادث سير مروّع في اليمن وانفجار مصنع بإسبانيا
  • سياسي أنصار الله ينعى استشهاد القائد محمد الضيف
  • اتحاد نقابات عمال اليمن يدين القرار الأمريكي بتصنيف أنصار الله بقائمة المنظمات الإرهابية
  • الكشف عن شروط جديدة أمريكية لأردوغان مقابل سحب القوات الأمريكية من سوريا
  • سعر الدولار رسميا الآن في البنوك اليوم الخميس بعد التراجع الكبير
  • {أنصار الله}: اليمن سيظل ثابتاً في موقفه الداعم للمقاومة والشعب الفلسطيني
  • سياسي أنصار الله: اليمن سيظل داعماً للمقاومة وحقوق الشعب الفلسطيني