طلاب الشهادة الإعدادية بالدقهلية يؤدون آخر امتحان اليوم
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
يؤدي طلاب وطالبات الشهادة الإعدادية 2024 في محافظة الدقهلية آخر امتحانات المرحلة الإعدادية صباح اليوم الخميس، في مادة العلوم بداية من الساعة التاسعة صباحا وحتى الساعة الحادية عشرة.
غرفة العمليات الرئيسية تعمل على مدار 24 ساعةوشدد ناصر شعبان وكيل وزارة التربية والتعليم بالدقهلية، في بيان صحفي على متابعة أحوال طلاب الشهادة الإعدادية والاطمئنان عليهم من بداية دخولهم اللجان وحتى خروجهم.
وأكد «شعبان» أن غرفة العمليات الرئيسية تعمل على مدار 24 ساعة طوال فترة الامتحانات لمتابعة سير العملية الامتحانية لحظة بلحظة والابتعاد عن كل مصادر الإزعاج والضوضاء داخل اللجان منعا لتشتيت الطلاب وتوفير كافة سبل الراحة والهدوء والمناخ المناسب والرد على استفساراتهم ومتابعة شكواهم والعمل على حلها في أسرع وقت ممكن.
عدم وجود شكوىولفت وكيل وزارة التربية والتعليم بأنه لم ترد أي شكوى حتى الآن من أي لجنة على مستوى محافظة الدقهلية والتأكد من وصول ورقة الأسئلة داخل اللجان حتى يستلمها الطالب في معادها المحدد منذ الصباح الباكر منعا للتأخير، وهناك إجراءات تفتيشية على الطلاب منعا لأي محاولا للغش لتحقيق العدالة لكل طالب في الدرجات، حيث يؤدي عدد 108 ألف و377 طالب وطالبة امتحانات الشهادة الإعدادية على 590 لجنة في نطاق المحافظة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشهادة الإعدادية 2024 الشهادة الإعدادیة
إقرأ أيضاً:
شمس البارودي: لقنت حسن يوسف الشهادة ورفضت ذهابه إلى المستشفى
كشفت الفنانة المعتزلة شمس البارودي تأثر طقوسها في رمضان، بعد فقدانها لزوجها الفنان الراحل حسن يوسف.
وقالت شمس البارودي في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج إحنا لبعض، المذاع على قناة صدى البلد: «طقوس رمضان تغيرت بعد وفاة حسن يوسف، ولولا الولاد بييجوا البيت وبطلت أدخل المطبخ مش قادرة».
وتابعت: «كان كل يوم السفرة في رمضان كأنها عزومة وهو ما كان يحبه عبدالله وحسن، وطول الوقت أولادنا وأخواتنا نتجمع، وخاصةً أخته وبناتها كانت الأقرب له، وحاليًا مفيش طقوس في رمضان».
واستكملت شمس البارودي حديثها: «لو كان عليّ كمسلمة ساعات أقول مسألة المطبخ في رمضان بدعة، ومش بنشغل التلفزيون إلا على الحرمين والمدينة هذا واقع حياتنا حتى قبل وفاة حسن، إلا إذا هناك عمل له يُعرض أو لابني عمر، بيشتغل التمثيل كهواية إذا عُرض عليه دور جيد، وهو الوحيد من أبنائنا الذي يحب التمثيل».
وأضافت: «لم أكن أتوقع أن أكون صبورة بهذه الطريقة بقلق جدًا على أولادي وكان حبيبي اللي بيهديني ويطمني، لكن بعد التزامي والقراءات والتعلم الديني كنت أنا اللي أصبر الناس، وأقول الصبر عند الصدمة الأولى لم أكن اتصور أن أصاب في أحد أولادي، وكنت عند الصدمة الأولى بحمد وبشكر وبسترجع والحمدلله فعلت كل ما يرضي الله وكل ما يرضي ابني وهو في دار الحق».
واختتمت شمس البارودي: «أما في اللحظات الأخيرة لحسن يوسف قرأت له سورة يس، وتبارك وما أحفظه من القرآن الكريم، ولقنته الشهادة وقُلت له يا حبيبي عليها نحيا وعليها نموت وعليها نُبعث إن شاء الله أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله وكررتها عليه، وهو راح لربه الحمد لله مطمئن ووجهه هادئ، وكان كل همي أن تكون كل لحظاته معي ولذلك كانت غرفة النوم بمثابة عناية مركزة حتى لا يتم نقله للمستشفى وتصعد روحه فيها، طبيبه من 45 سنة نصحني ميروحش المستشفى وأشكره، والحمدلله شوفته في رؤى أنه راضي».