بعد تعديه عليها بالضرب نادين الراسي:(أرضعت أخي 9 أشهر!!)
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
البوابة-نحدثت الفنانة اللبنانية نادين الراسي، خلال لقاء إذاعي لها مع الإعلامي رالف معتوق، عن مشكلتها مع شقيقها الأصغر سابستيان الذي اعتدى عليها بالضرب مؤخرافي إحدى المستشفيات في لبنان.
اقرأ ايضاًقالت نادين الراسي: (أخويا الصغير أنا فطمته عن أمي ورضعته 9 شهور مع ابني مارك اللي اتولد في وقتها، كان كل همي إني اخليه جنبي لأنه أخويا وابني.
نادين الراسي كانت قد تعرضت للضرب على يد شقيقها الأصغر سابستيان خلال تواجدهما في إحدى المستشفيات مع والدتهما للاطمئنان على صحتها بعدما أصيبت بشلل نصفي.
اما فنيا، فقد عرض مؤخرا للفنانة اللبنانية مسلسل (عرابة بيروت)من بطولة الفنان السوري مهيار خضور ، نور الغندور، جيسي عبدو، كارول عبود، رندا كعدي وغيرهم نخبة من النجوم، وتولى الكاتبان مازن طه ونور شيشكلي كتابة وتأليف النص، وهو من إخراج فيليب الأسمر.
و رصدت أحداث مسلسل (عرابة بيروت) عددًا من القضايا التي هزت العاصمة اللبنانية بيروت فى حقبة الخمسينيات والتي شغلت الرأي العام وقتها، بما فيها حكايات عن رجال المال والسياسية وسيطرة النفوذ.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: نادين الراسي جيسي عبدو نادین الراسی
إقرأ أيضاً:
ستبدأ بجبل لبنان.. بيروت تستعد لإجراء أول انتخابات بلدية منذ 9 سنوات
عرضت نشرة الأخبار التي قدمها الإعلاميان همام مجاهد وداليا نجاتي، عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "ستبدأ بجبل لبنان.. بيروت تستعد لإجراء أول انتخبات بلدية منذ 9 سنوات".
وقال التقرير، إنه رغم أن المشهد العام في لبنان لم يشهد تحسنًا كبيرًا، خاصة بعد تصاعد وتيرة الاعتداءات الإسرائيلية خلال الأشهر الأخيرة، إلا أن الدولة اللبنانية قررت المضي قدمًا في تنظيم هذا الاستحقاق المحلي.
تأتي هذه الانتخابات في إطار التزامات لبنان بالإصلاح السياسي والإداري، وفي محاولة للخروج من حالة الجمود التي تشهدها المؤسسات الرسمية، في ظل فراغ إداري يطال عددًا من البلديات.
وأوضح التقرير أن الانتخابات ستجرى على مراحل خلال شهر مايو، وتشمل أكثر من 1050 بلدية موزعة على جميع المحافظات اللبنانية.
ولفت التقرير إلى أن الجولة الأولى تبدأ في محافظة جبل لبنان، تليها محافظات الشمال وعكار، ثم بيروت والبقاع وبعلبك الهرمل، على أن تُختتم العملية الانتخابية في محافظتي الجنوب والنبطية يوم السبت 24 مايو.
وحسب التقرير تشير التقديرات إلى احتمالية حسم العديد من المناطق بالتزكية، خاصة في الجنوب والبقاع الشمالي، بينما تشهد مناطق ذات طابع سياسي تنافسي معارك انتخابية حامية، لا سيما بين "القوات اللبنانية" و"التيار الوطني الحر".
وأضاف التقرير رغم تعرض لبنان خلال الأشهر الستة الماضية لأكثر من 3000 اعتداء إسرائيلي استهدف مناطق في بيروت وجبل لبنان والبقاع والجنوب، تصر السلطات اللبنانية على إجراء الانتخابات في موعدها دون تأجيل جديد، ما يعكس رغبة الدولة في استعادة بعض مظاهر الاستقرار المؤسسي.
وأكد التقرير أنه يُنظر إلى الانتخابات البلدية باعتبارها اختبارًا مهمًا لقدرة الدولة على إدارة الاستحقاقات الدستورية، خصوصًا مع اقتراب موعد الانتخابات النيابية المقررة في العام المقبل.
وتابع التقرير يرى مراقبون أن هذا الاستحقاق البلدي يشكل محطة مهمة لإعادة تجديد العمل المحلي، وتمكين المواطنين من اختيار ممثليهم في إدارة شؤونهم اليومية، في وقت بات فيه لبنان بأمسّ الحاجة إلى تفعيل عمل مؤسساته كافة، في ظل التحديات الاقتصادية والاجتماعية المتراكمة.