أسواق غصن: نيسان ورينو تحاولان تشكيل تحالف صغير باتفاق لإعادة التوازن
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن غصن نيسان ورينو تحاولان تشكيل تحالف صغير باتفاق لإعادة التوازن، كارلوس غصن، اليوم الثلاثاء، إن الشركة اليابانية وشركة رينو .،بحسب ما نشر العربية نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غصن: نيسان ورينو تحاولان تشكيل تحالف صغير باتفاق لإعادة التوازن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
كارلوس غصن، اليوم الثلاثاء، إن الشركة اليابانية وشركة رينو تحاولان التعاون على نطاق "صغير للغاية ومحدود" باتفاق جديد يهدف لإصلاح تحالفهما طويل الأمد.
وتعقد نيسان ورينو مناقشات بشأن اتفاق نهائي لإصلاح تحالفهما، بعد الإعلان في يناير/كانون الثاني أن الاتفاق سيشهد خفض رينو حصتها في نيسان إلى 15% من نحو 43% لتكون الشركتان على قدم المساواة.
وبشأن محاكمته، قال غصن: "لم تكن أمامي أي فرصة لمحاكمة عادلة في اليابان ولست نادما على مغادرتها"، مضيفاً أن النظام القضائي في لبنان سيادي مثل نظيره في اليابان وسيتم استدعاء شهود.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ماذا يعني التوازن لصحة القلب والدماغ بعد الـ 60؟
التوازن عملية "متعددة الأوجه" تشمل الرؤية، والجهاز الدهليزي في الأذن الداخلية، والجهاز العصبي، وهو مهارة تؤثر على جودة الحياة، وتم ربطها في دراسات حديثة بصحة القلب والدماغ.
تقول الدكتورة كيلي غابرييل، من كلية الصحة العامة بجامعة ألاباما: "التوازن يسمح لك بممارسة النشاط البدني. كل ما تفعله يتطلب مستوى معيناً من التوازن؛ الوقوف عند الحوض، والمسح، والمشي مع الكلب. إنه جزء لا يتجزأ من كل نشاط تقريباً".
تدريب التوازنووفق الإرشادات الصحية الأمريكية للنشاط البدني، يجب أن يكون تدريب التوازن من روتين التمارين الأسبوعي لكبار السن للمساعدة في منع السقوط، وهي مشكلة شائعة أخرى لدى الناجين من السكتات الدماغية.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، تشمل هذه التمارين: المشي للخلف، أو الوقوف على ساق واحدة، أو استخدام لوح التوازن.
كما تشير الإرشادات إلى أن الأنشطة التي تقوي الظهر والبطن والساقين تُحسّن التوازن أيضاً.
وفي دراسة سويدية أجريت عام 2024، شملت 4927 مشاركاً لا يعانون من أمراض القلب والأوعية الدموية، وكانوا في الـ 70 من العمر. تم قياس توازنهم في بداية الدراسة باستخدام لوح التوازن، ومتابعتهم لـ 5 سنوات.
التوازن الجانبيووجد الباحثون أن مشاكل التوازن الجانبي - القدرة على الحفاظ على الثبات أثناء نقل الوزن من جانب إلى آخر من الجسم - ارتبطت بارتفاع خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.
وبالمثل، وجدت دراسة أخرى أنه من بين ما يقرب من 130 ألف أعمارهم 60 عاماً فأكثر في كوريا الجنوبية، أن الأشخاص الذين يعانون من ضعف التوازن أكثر عرضة للإصابة بأمراض القلب التاجية أو السكتة الدماغية.
كما وجدت دراستان حديثتان أجريتا العام الماضي ارتباطاً بين ضعف التوازن وزيادة خطر الإصابة بالخرف لدى كبار السن.
لكن الأطباء لا يؤيدون الربط المباشر بين التوازن وصحة القلب والدماغ، لأن حالات مثل أمراض القلب والأوعية الدموية والخرف تتطور على مدى عقود، وقد تنشأ بسبب عوامل خطر أخرى.
وتقول غابرييل: "إحدى العلاقات الأكثر تأكيداً هي أنه كلما زاد نشاط الشخص، زادت احتمالية تحسن توازنه. والتوازن عامل رئيسي في الوقاية من السقوط، وهو السبب الرئيسي للإصابة بين البالغين الذين تبلغ أعمارهم 65 عاماً فأكثر".