تقديم خدمات علمية وتدريبية لـ946 طالبا بمركز التطوير المهني بجامعة السويس
تاريخ النشر: 25th, January 2024 GMT
شهد مركز التطوير المهني في جامعة السويس، تقديم خدمات تدريبية وعلمية لـ946 طالبا خلال الفترة الحالية، وقدم الدكتور أحمد أبو الحسن مرسي مدير المركز تقرير مفصلاً بنشاط المركز.
تدريب 294 من خرجي جامعة السويسواستعرض الدكتور أشرف حنيجل رئيس جامعة السويس، أنشطة مركز التطوير المهني الجامعي خلال بداية عام 2024 من خلال تقريرا حول الأنشطة التي قدمها المركز، التي تضمنت أعمال التدريب لـ 294 طالبا وطالبة وخريجين من المنتسبين لجامعة السويس بجلسات التطوير المهني «كتابة السيرة الذاتية - مقابلات الانترفيو وغيرها».
شملت الخدمات التدريبية والعلمية خدمة 311 طالبا وطالبة من منتسبي جامعة السويس بدورة مهارات التوظيف، وأخيرا خدمة 342 من طلاب الجامعة في الدورات التقنية، فضلاً عن توقيع المركز بروتوكولات تعاون مع عدد من المؤسسات والشركات.
وأكد رئيس جامعة السويس، أهمية الدور الذي يقوم به المركز في تأهيل وتطوير القدرات الخاصة بمنسوبي جامعة السويس وتأهيلهم لسوق العمل، وثمن رئيس الجامعة الدور الذي يقوم به المركز والقائمون عليه، داعيا الجميع باستمرار بذل الجهد لتوفير مزيدا من الخدمات لطلاب الجامعة بحضور كل من الدكتور أيمن حلمي، والدكتور مصطفى توفيق، والدكتور جوزيف سمير والدكتور هشام العبد، ومارينا برسوم مدير المشروع بالجامعة الأمريكية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة السويس محافظة السويس مركز التدريب رئيس جامعة السويس التطویر المهنی جامعة السویس
إقرأ أيضاً:
#عاجل: .. هذا ما حدث في جامعة رسمية
لم يفاجأ استاذ جامعي بجامعة رسمية، من تهجم طالب عليه على خلفية حرمانه من مساق بعد تجاوز ه حد الغياب، لكنه فوجىء ان جرأة الطالب استمخدها من تحريض اكاديميين آخرين بذات الكلية على زميلهم الاستاذ بسياق شحذ همة الطالب وحضه على الإعتداء بالشتم على استاذه وتهديده ومحاولة ضربه.
القصة وقعت بجامعة في الشمال، وحين وقعت الفأس بالرأس، بحيث اخذت واقعة الاعتداء اتجاها رسميا أفضى لفصل الطالب مدة فصل دراسي من الجامعة، افضت متابعات القصة والوساطات الى كشف الطالب وبشهادة خطية انه تعرض لتحريض من قبل استاذين بذات الكلية توليا شحنه لضرب الاستاذ، وهو ما اثبت بوقائع وشهادات رفع المعتدى عليه مذكرة شكاية حولها لعمادة كليته ورئاسة الجامعة، لكن الطرفان أثرا لملمة القصة، والتحفظ عليها، بذريعة مصلحة الجامعة.
الاستاذ المعتدى عليه راهنا بات مضطرا للجوء الى الاعراف العشائرية بهذه القصة، لكشف ملابساتها بالتفصيل، لا لوضع حد لأي تصرف اهوج يمكن ان يقدم عليه الطالب، بقدر ما تستوجب الامور ملاحقة الاستاذين وكشف مستوى الانحدار الذي وصلت اليه الأكاديميا لدى بعض الاكايميين ببعض الجامعات .